” آه..آه..لأ..لأ حد يشوفنا…مش هنا..أى. أى”، هذه هى الكلمات التى كانت مقدمة الى نيكة حارة سريعة فى حمام مكتبة الإسكندرية والتى وصلت إلى سمعى من وراء رفوف الكتب فى مكتبة الإسكندرية قبيل الساعة السابعة مساءاً بقليل وأنا كت مازلت غارقٌ ...
أكمل القراءة »