خالتى جى جى المنقبة
انا عندى 21 سنة وخالتى جيهان 40 سنة منقبة قصيرة وزنها حوالى 70 كيلو طيزها كبيرة وبارزة وبزازها متوسطين ولون بشرتها قمحى بس جسمها ابيض بعشق رجليها وصوابع رجليها المتناسقين هى الاصغر ف اخواتها اتربت ع الدلع والسيطرة وبتحب تشوف الرجالة هايجين عليها متجوزة من 15 سنة وبعد فترة من الجواز قررت انها تتنقب عشان تتعاكس اكتر وهى ماشية ف الشارع بتبقى حط كحل ومكياج وعيونها باينة من النقاب انها جميلة وشرموطة عشان كده دايما بقول عليها نجسة
خالتى جى جى المنقبة النجسة تحس ان عندها ميول ميسترس بطبعها اول لما اتجوزت كانت بتخلى جوزها يجبلها الاكل وهى قاعدة ع السرير وهو يمسح ويغسل وينضف وهى قاعده زى الملكة وبعد فترة حصلت خلافات بينهم كتير مرة تقول بيطول معايا ف النيك مرة تقول ده مبيلحقش يعمل حاجه مرة تقول ده بياخد فياجرا عشان يقدر عليا ويدينى فياجرا بالعافية
اول موقف ليا معاها كنت ف اولى ثانوى وجت معايا وانا رايح اخد مواعيد الدرس وكانت حاطة ايدها ف ايدى وكنت اطول منها شوية صغيرين فكوعى غصب عنى كان بيخبط ف بزها واحنا ماشين وانا كنت محرج ومكنش ف حاجه ف دماغى غير رجليها الحلوة والشبشب ابو صباع اللى هى لابساه كان نفسى انزل ابوس رجليها والشبشب والحس ما بين صوابع رجليها اتحرجت فحاولت اشيل ايدى فمسكتنى منها جامد وقالتلى انا عارفه انك عاوز تشيل ايدك بس انا مش هخليك تشيلها وقالت ااااه بصوت واطى شوية وواضح انها كانت هاجت جينا نركب المشروع كانت توناية صغيرة وكان ف واحد قاعد ف الكنبة اللى ورا ع الحرف وانا ركبت الاول ودخلت جوه وهى طلعت تركب ف النص والسواق طلع قبل ما هى تقعد وكانت مزنوقة وبتحاول تنزل طيزها ع الكرسى والراجل فجأة حط ايده ع طيزها وساعدها تقعد وبعبصها وشال ايده وقعدت قالتلى يا خول المفروض الست اللى تركب الاول
من ساعتها وانا ابتديت ابص ع رجليها كتير وهى كانت بتاخد بالها ومتتكلمش وكل ما اروح عندها البيت الاقيها لبسه قميص النوم اللى معرى بزازها ومغطى لحد ركبتها والباقى عريان وانا مكنتش بركز غير ع رجليها ف مرة رحتلها وجوزها كان جى من بعيد شاورلها تغطى صدرها وانا كانى مش واخد بالى فهى ضحكت ورفعت قميص النوم شوية مسكين ميعرفش انى هموت وابقى عبد لرجليها واعرص عليها واجبلها دكر بزوبر كبير يدخله ف كسها وطيزها ويمتعها
لما كانت بتجيلنا ساعات كانت بتلبس شراب ع الجزمة والمونكير باين صوابع رجليها كنت بروح قدام الشقة واشم شمتين بسرعه وابوس بوستين لجزمتها قبل ما حد ياخد باله
ف مرة كنت عندها وقالتلى مبتحبش حد من الكلية وعاوز تتجوزها ونفسك تتجوز واحدة شبهى ولا احلى منى وهزت رجليها وبصت ع رجليها وكانت قاعدة قدامى
كل ما تشوفنى ف حته تقولى بوس خالتك ف الشارع خالتك نفسها تتباس ومرة كان عندنا فرح وبايتين برة العيله كلها ف بيت قرايبنا كنا قاعدين ف اوضه ع السرير وناس كتير موجودة كنت قاعد ف وشها وهى قاعدة فاردة رجليها ع السرير ف وشى كانت اليوم ده بتمشى حافية كتير ف الشقة ورجليها متوسخه كنت هتتجنن والحسلها رجليها لانى اقل من تراب رجليها وجت لى فكرة كان الموبايل بتاعى الفلاش بايظ مبيشتغلش فقولت اصورها فيديو من غير ما ينور وحد ياخد باله وفعلا صورت رجليها 3 فيديوهات كل واحد بتاع 3 دقايق وكنت مرعوب لحد يشوفنى واعتقد خدت بالها منى وافتكرت انى بصورها بس كان نفسى تعرف انى بصورها رجليها بس عشان متخافش من خول زيى من ساعتها وحاسس ان ف حاجه اتغيرت بينا كنا واخدين ع بعض بس بقت لما تشوفنى وانا ماشى قصادها وهى لابسه العباية ترفعها شوية عند رجليها وتبص ع رجليها كانها بتقولى بص ع حبيبتك مش حرماك من حاجه يا أوسخ من حته خول البسه ف رجليا وكانت معزومة عندنا اليوم ده هى وجوزها وعيالها وكانت قاعدة ع السرير اللى ف وشى وقالت لجوزها رجلى وجعانى مسكها دلكلها رجلها قدامى يا له من عبد محظوظ مش مقدر قيمة رجليها وبيتخانق معاها ع طول
مرة كنت عندها ودخلت الحمام ورجعت وقالتلى مش كنت تطلع دكتور تحاليل كنت تحلل خرايا وتعرف فيه ايه!!!!!!! معقول خالتى جى جى عارفه انى هموت ع رجليها واكل خراها وتستعبدنى وتعمل كل حاجه مقرفه فيا ياااااا لو الحلم يبقى حقيقة بس انا اخاف برضه اقولها حاجه تفضحنى ف العيله وساعتها مش هطول حاجه دى خالتى مش بالساهل اقولها كده
ف الفترة دى كانت كل شوية تعمل مشاكل عشان كانت بتتعاكس من طوب الارض وسمعتها كانت انتشرت انها علقة منقبة بتحب تتبعبص وهى ماشية وتدى ارقامها لمدرسين ابنها وتتشرمط معاهم ع التليفون بس مكنتش بتروحلهم مكان او كده وكانت عاوزة تطلق من جوزها لحد ما ف يوم غابت عن بيتها فجأة واتمسكت ف قضية أداب مع واحد جارها كانوا بيحبوا بعض ومقضينها ف التليفون وخروجات اتمسكت وهى بتمصله زوبره ف العربيه وهى لابسه النقاب وبيلعب ف بزها وجوزها عرف وطلقها وخد منها العيال وجت قعدت عندنا ف الشقة ومكنش مسموحلها بالخروج غير مع امى وقليل اوى
كنت فرحان جدا لانى بقيت اشوف رجليها كل شوية وهى واخدة بالها منى بس انا كنت بقول ف نفسى محدش واخد باله
بقت لما تخش الحمام استناها عشان لما تخرج ابقى اول واحد يدخل بعدها عشان الحس مكان طيزها النجسة واشم ريحة كسها وكانت مبتشدش السيفون وتسيب قعدة الحمام مفتوحة كانها عارفه انى هعمل كده لكن اكتشفت بعد كده انها كانت بتشوفنى بلحس القاعدة مكان طيزها وافضل اشم ف ريحة بولها وخراها لان باب الحمام مكنش بيقفل ع الاخر فكان بيبقى مفتوح سنة عشان لو قفل ع حد هيتحبس ف الحمام
كنت بروح الكلية متاخر اوقات كتير ومكنش بيبقى ف حد ف البيت ماما بتودى اخواتى المدرسة وبتقعد شوية قدام المدرسة وابويا ف الشغل كنت بصحى بدرى بعد ما يمشوا وكانت بتنام ف نفس الاوضه معايا انا واخواتى كنت بروح ع سريرها واتاكد انها نايمة وابص ع رجليها وبعدين ابوسها وانا حاطط ايدى ع زبى وانزل لبنى كنت حريص انها متصحاش عشان متفضحش ومكنتش عارف احقق حلمى والحس رجليها لانى لو عملت كده هتحس وتصحى كنت كل يوم اعمل كده وادخل الحمام الاقى كلوتاتها الوسخه اللى متغرقين خرة الحسه والبسه واحس انى بنت
وف مرة كانت ف الحمام وبفتح الجرنال لقيت صورة الفنانة لقاء الخميسى ورجليها باينة وكنت بحب لقاء الخميسى وشايفها سادية جدا جت ف دماغى احط الجرنال ع الارض وانزل اركع ابوس صباع رجليها كانت حركة جريئة لكنى كنت ممحون برجلين خالتى جى جى فجأة لقيت خالتى واقفه قدامى وشافتنى قالتلى بتعمل ايه ع الارض يا خول ومين دى اللى هتموت ع رجليها احا يا خول ملقتش غير الشرموطة دى وتبوس رجليها مكنتش عارف اتكلم كنت خايف جدا اترجتها متقولش لحد مكانش قصدى ضحكت وقالتلى ع اساس انى مش عارفه انك وسخ ومتناك عاوز تتفشخ تحب اقولك كام مرة بوست رجلى وانا نايمة يا مقرف كام مرة مسحت مكان طيزى بقاعدة الحمام انا هعملك شبشب ف رجليا واخليك تواليت ليا يا بتاع لقاء يا خول وقعدت ع الكنبة وداست صور لقاء برجليها الحافيه وقالتلى تعالى اترجانى وبوس رجلى عشان اخليك كلب وخدام تحت رجليا والا هفضحك يا شرموط
ع فكرة المواقف دى حقيقة وحصلت لكن الخيال من اول ما شافتنى وانا ببوس صورة رجلين لقاء والجزء الجى هكمل الخيال واتمنى خالتى تحس بيا وتخلينى شبشب ف رجليها او كلوت تلبسه ف طيزها وتشخ فيه خراها
ده الجزء الاول اللى كان قصة حقيقية والخيال بس من لما خالتى جى جى قفشتنى وانا ببوس رجلين لقاء الخميسى ف صورة الموجودة ف الجرنال
الجزء التانى
وقفنا ف الجزء السابق عند خالتى جيهان اللى بقت مولاتى خلاص وانا مجرد عبد وخدام وكلب تحت رجليها قالتلى خليك مرمى هنا ع الارض يا خول ثانية وجاية تانيه خرجت من الشقة وكان البيت بتاعنا وقاعدين ف الدور الارضى وف دورين فوقينا بتوعنا لكن محدش ساكن فيهم كنت قاعد انا واخواتى واهلى مع بعض وطبعا بعد ما خالتى اتمسكت دعارة واطلقت جت قعدت معانا المهم طلعت حافية لحد السطوح ونزلت وقالتلى معلش لو اخرت عليك يا كلبى ههههههههههه بص ع بطن رجلى بقى وسخ ازاى وعاوز يتلحس بلسانك الوسخ ده عشان تنضفهم هههههه حلو كده يا خول مش نفسك تبقى كلب انا هخليك كلب هههههههههه وكانت بتضحك باستهزاء عليا جريت وانا ع اربعه زى الكلب وبوست رجليها واترجتها تسمحلى الحسها عشان ده مقامى قالتلى طبعا هتلحسها يابن اختى يا روحى هو انا اقدر احرمك من حاجه بس تعالى نتفق ع حاجه وانت بتلحس رجليا زى المجنون كده
مسكت رجليها وطلعت لسانى وبدأت الحس بطن رجليها مش ممكن ع الوساخه مشيت حافية ع السلم والسطح ورجليها اتملت تراب وكانت وسخه اوى لدرجة مكنتش عارف انا هنضفها ازاى اه انا كنت هموت وادوق طعم رجليها بس مش لدرجه انى الحس التراب ده كله بس يهون عشان خاطر مولاتى جى جى
وانا بلحس بطن رجليها وبعدين طلعت ع الصوابع لحست الصباع الكبير ابتدت تدينى التعليمات الجديدة من النهارده انا اسمى ستك جى جى او جى جى هانم او مولاتى او ست هانم اى حاجه فيها تعظيم ليا ده بينا وبين بعض لكن قدام الناس هتقولى يا جى جى بس مش خالتى جى جى كأننا واخدين ع بعض عارف ليه يا حيوان عشان لما نبقى لوحدنا افشخ كسمك عشان محترمتنيش وناديتنى باسمى قدام الناس ههينك يا خول واعمل فيك كل اللى انا عوزاه عشان ده اخرك تلحس صباع رجلى اتحركت من بين الصوابع ولحستهم ورجليها كانت ابتدت تبرق من اللمعان ههههههههه طبعا انا ببالغ من كتر حبى لرجليها خلصت رجليها ودخلت ع الرجل التانية وعملت نفس الكلام بوس لحس ومص دوقت طعم رجليها وعرفت ريحتها خلاص بقيت زى الشبشب او الجزمة ف رجليها هبقى متعود ع الرجل الحلوة دى من كتر ما هتلبسنى وتمسح بيا بلاط الارض سابتنى وقالتلى يلا اقلع هدومك يا خول اياك تبقى لابس حاجه قدامى تانى عاوزك عريان زى الكلب كده وقالتلى انا عاوزة اروح مشوار لحد المطبخ المفروض اركب ايه عشان انا بخاف ع رجلى لتوجعنى قلتلها مش عارف باستعباط لطشتنى قلم نزل ع وشى خلى ودانى صفرت ووشى احمر وعينى دمعت وجابت حزام وفضلت تضرب فيا وتزعق وتقولى انت هتهزر معايا يا كسمك انت نسيت نفسك يا خول يا كلب انت اخرك تهوهو وحياة كسمك يا علق لننيكك وافشخك يا عرة الرجالة وفضلت تضرب فيا ع ضهرى بالحزام لحد مكنتش قادر وبعيط وبحاول اترجاها انا اسف بس الكلام بيطلع منى بالعافية وبعدين قومتنى ونايمتنى ع بطنى ع حجرها ومسكت شبشبها وفضلت تضربنى ع طيزى لحد ما احمرت وبعدين لما خلصت وانا خلاص مش قادر جبت اخرى وجسمى اتهرى من الضرب رمتنى ع السرير ومسكت طيزى وفضلت تبوس فيها وتقول كده تخلينى اهرى الطيز دى وقومتنى قالتلى ها عاوزة اروح المطبخ المفروض اركب ايه قولتلها تركبينى يا ستى وركبت عليا ومكنش وزنها تقيل وهى تقولى شى يا حمار وتضحك وتضربنى بالحزام وانا ماشى بالعافيه من كتر الضرب وتبعبصنى ف طيزى لحد ما كنت هتقلب بيها وتقع من عليا بسبب البعبوص اللى خدته وهى زعقتلى وضربتنى بالحزام وقالتلى انا مينفعنيش الاسلوب ده عاوز تبقى كلبى يا متناك تستحمل ماليش فيه تروح جيم تلعب حديد تقوى عضلاتك وتبقى راجل قدام الناس عشان افعصك هنا تحت رجليا وافشخك وانيكك ومتفتحتش بوقك فاهم يا خول وصلنا المطبخ بسلام اخيرا وفتحت التلاجة وجابت منها خيارة وركبتنى تانى رجعنا الاوضة وقعدنى ف وضع الكلب وحاولت تفتح خرم طيزى عشان تبعبصنى وبعدين تنكنى بالخيارة وقالتلى مش انت بتحب خالتك وعارف انها بتحب تتناك من الرجالة مش الخولات اللى زيك انا هعلمك ازاى تتناكى يا بت هههههه هحولك ست عشان نتناك انا وانتى مهو انا مش هفضل محبوسة هنا ف البيت وهيجى يوم قريب نطفش فيه انا وانتى عشان نعرف نبقى ع راحتنا ونعمل كل اللى نفسنا فيه
افتح طيزك كويس يا خول وبدأت تدخل الخيارة وتضربنى بايدها ع طيزى وانا اصوت وهى تقرصنى وتقولى صوتك يا متناك ميعلاش لما انتوا مش قد النيك بتطلبوه ليه وتضرب ع طيزى ها بتطلبوه ليه لحد ما الخيارة دخلت ف طيزى كلها وخرمى اتعود عليه وبعدين طلعتها من طيزى حسيت ان روحى بتطلع معاها ووقلبتنى ع ضهرى وقربت من وشى وانا حاسس بانفاسها السخنه وقالتلى مبروك يا عروسة مبسوطة يا بت وبعدين باستنى من بوقى وفضلت تلحس ف لسانى قالتلى عاوز ادوق طعم رجليا من ع لسانك ههههههههه من النهارده انت بتاعى ملكى خولى كلبى ديوثى وعرصى وكان زوبرى واقف مكنش كبير اوى مسكته وقالتى عاوزنى اريحك قلتلها ده بعد اذنك يا ستى قالتلى حاضر قعدت ع الكنبة وقالتلى شايف صباع رجلى الكبير تقعد بخرم طيزك عليه وتتلبون كده تطلع وتنزل وتنيك نفسك بيه عملت كده فعلا صباع رجليها دخل خرمى وفضلت اتنطط عليه واتمحون لحد ما جابت رجليها التانية يا دوبك لمست زوبرى وانا قاعد لسه ع رجليها التانية وخلتنى انزل لبنى ضحكت جامد قالتلى يا خول ده انا لمسته بس شوف اللبن قد ايه يلا يا كلبى الحس لبنك اللى غرق رجلى ده والارض نزلت لحست لبنى وانا قرفان شوية قالتلى لا تتعود ع كده اللبن اللى تنزله يرجعلك تانى يا روح امك مش عاجبك يبقى متنزلوش وتهيج عليا من الاول يا كسمك انا اصلا مش عاوزة قرف بدل ماخصيك واريح دماغى وبعدين دخلنا الحمام نستحمى وهى بتلعب ف خرمى وخلاص اتعودت ان حاجه تدخل ف خرمى خلصنا قالتلى اوطى وافتح خرمى وحطت الخيارة وقالتلى البس هدومك هتقعد كده النهارده بيها ايه رأيك هههههههههههه بص ع خالتك ووطت وورتنى الخيارة ف طيزها وقالتلى كانت بتوجعها ف الاول لكن بعد كده اتعودت وبقت تقعد بيها عادى
خرجنا من الحمام وقالتلى تعالى اقعد تحت رجلى لحد ما امك واخواتك يجوا من المدرسة قعدت وحضنت رجليها وانا فرحان انى بقيت كده مع خالتى المنقبة النجسة اللى كنت بحلم دايما انها بتتناك من مسيحى وانا بلحس ف رجليها
قالتلى بقى انت كان باين عليك هتموت ع رجلى بس قولى مين نفسك تلحس رجله تانى يا متناك غيرى قول ومتكدبش من النهارده مفيش اسرار بينا كل حاجه هنعرفها عن بعض من غير كسوف يا شرموط
قلتلها نجاح بنت خالتى التانيه واختى ف الرضاعه قمورة جدا وجسمها حلوى اوى وبلدى وقدى ف السن لو مكناش راضعين ع بعض كنت هتجوزها واعيش خدام تحت رجليها لانها سادية فعلا وشخصيتها قوية وخالتى جى جى وعدتنى انها تجيب رجلها وتعلمها ازاى تشرمطنى وقلتلها نفسى الحس رجلين جارتهم رشا كانت صاحبت خالتى بس هى اصغر منها ب 12 سنة ورجليها بيضا وشوفت مرة بطن رجليها وصوابعها لما كنت مع ستى جى جى بنجيب حاجه من عندها كانت طالعه حافيه
لو عجبتكم هنزل الجزء التالت لو حد عنده رأى او عاوز حاجه تتعمل ف الاجزاء الجاية يقول ودى اول مرة اكتب اتمنى تعجبكم لانها مختلطة حقيقة مع خيال
