على فكره انا قصصى كلها حصلت حقيقى وليس من الخيال
والخيال هبقى اقول انه خيال وكل واحد وخياله بقى هههههههه
طبعا انتوا عرفتونى كويس كدا وعرفتوا انى بعشق النسوان زى عنيا المره دى مراة عمى **** بجد جامده اخر خمس حاجات موزه من موزز المنصورة التقال اوى وتشتغل مدرسه انجليزى فى مدرسة ثانوى يعنى متعوده على المراهقين والتعامل معاهم المهم كان زمان ليا موقف انهم مسكونى وانا صغير نايم فوق بنت الجيران فى البلكونه عند عمى وكنا نلعب سوا انا وهى واولاد عمى المهم مرات عمى هى اللى مسكتنى وانا مقلع البنت البنطلوب وراكب على طيزها وكنت انا لسه عندى 8 او 9 سنين المهم انها مش فضحتنى وقامت شدانى من فوق البت وقالتلها روحى وعدت الموضوع من غير صياح المهم مرات عمى اكبر منى بحوالى 14 سنه يعنى كان عندها وقتها مثلا 23 سنه المهم انا دلوقتى بقيت شباب وفى عز صحتى وجمالى وهى بقت ست فى عز نيكها زى ما بيقولوا كنت كتير بحتار فيها لان اخلاقها عاليه اوى بس لما تفتح فى الهزار كنت بحس انها شرموطه مستخبيه فى وش محترم طولها دلوقتى حوالى 168 ووزنها ميعديش 70 كم رغم انها مخلفه تلاته جسم قمحى شفايف مقلوبه طبيعى شعر قصير عيون واسعه صدر متوسط بس حلماته صغيره اوى وكمان هى مش رضعت اولادها طبيعى ابدا كله صناعى فصدرها مشدود لسه ويجنن – مرات كتير اوى كنت وانا صغير بختلس النظر وانا عندهم فى البيت عليها وهى فى الحمام او وهى نايمه وتقريبا شوفت كل حته فى جسمها حتى كسها كان كس صغير شفرتين متختخين وطيز مدوره وحجمها يتعب اى زب – عمى كان هاريها نيك بجد وهى هدوئها سر جمالها المهم مره من المرات بعد ما نزلت اجازه عديت على بيت عمى عشان اسلم عليهم وعمى تاجر وكان فى المحل والاولاد كلهم بره مكنش فيه غيرها طبعا خدتنى بالحضن واتفضل وعامل ايه ووحشتنا و**** وكلام من ده وانا طبعا وانا بحضن بحسس بايدى على صدرها وايدى التانيه على طيزها على طول منا طول عمرى بهيج عليها من وانا صغيرر هى كانت لابسه بيجامه ستان تجنن عليها المهم قعدنا اتكلمنا وقالتلى تشرب ايه قولتلها اشرب اى حاجه من ايدك الحلوه ولا خليكى وانا اعمل انا قالتلى لا انا هعملك ولاحظت انها مسكت ضهرها وهى بتقوم قولتلها مالك قالتلى مهنة التدريس صعبه وبتتعب فقرات الضهر و بتعمل دوالى عشان بنفضل واقفين كتير وكدا قولتلها لا الف سلامه المره اللى جايه هجيبلك معايا حاجه تضيع الالم ده وهبقى ابعتلك كريم لما اسافر بيمنع ظهور الدوالى بس ده لو فى اولها قالتلى لا هى بسيطه خالص قولتلها ممكن اشوفها ضحكت ودخلت المطبخ عملت النسكافيه وجت قولتلها ورينى هى حجمها ايه وكدا قالتلى عادى كبر اصلها مش فى رجلى من تحت دى حته صغيره فى ركبتى من الخلف كدا عرفت انها فى فخدها قولتلها خلاص ورينى برده متتكسفيش منى قالتلى اتكسف ايه انت زى ابنى وقامت وريتنى رجليها قولتلها لا دى سهله مش محتاجه قلق بكره هجيبلك كريم وابقى دلكيها بيه واجيبلك كمان حاجه لالام الضهر قالتلى مش عايزه اتعبك قولتلها انتى تؤمرى يا قمر وتانى يوم روحت وجبت معايا ترامادول وكريم مووف بتاع المساج وتعمدت اروح فى نفس الوقت عشان الاقيها لوحدها وفعلا لاقيتها لوحدها ودخلت قولتلها هوا محدش هنا برده قالتلى لا بس خليك هما شويه وهايرجعوا بدرى مش هيتاخر عمك النهارده فكرت لحظه اكتشفت انه يوم الخميس وانها بكره اجازه قولت ااااااااه يبقى عمى هينيك النهارده واكيد هى مجهزه نفسها لكدا قعدنا واتكلمنا خمسه وقولتلها على فكره انا جيبتلك حبوب هتدعيلى عليها هتضيع الآم الضهر على طول وكريم كمان للدوالى قالتلى بجد شكرا اوى وفرحت خالص وطبعا هى متعرفش نيتى الوسخه وطلعت الشريط وخرجت منه حبايتين قالتلى اتنين مره واحده قولتلها لا انا واحده وانتى واحده عشان انا كمان ضهرى واجعنى ( بينى وبين نفسى عشان لما انيكك اطول يا مكنه ) المهم اديتلها الحبايه كلها وكنت متعمد انها تاخدها كلها عشان تتعب وتعرق وتتحر وتبقى فاقده التركيز ومش قادره تتكلم ولا تعمل اى حاجه خالص وفعلا خدتها قولتلها لازم تشربى شاى خفيف بعديها على طول عشان يشغلها وعملت الشاى وقعدت قدامى على الكنبه وانا على الكرسى وبصياعه منى قولتلها انا كمان هدهن رجليكى بالكريم ومتخافيش بيتشرب في ثوانى ومش هتحسى بحاجه خالص قالتلى لا مينفعش قولتلها عيب انا زى ابنك معقوله هتتكسفى منى وفضلت اقنع فيها لحد ما وافقت وكانت لابسه عبايه بيتى قولتلها ريحى على الكنبه ومددى رجليكى بقى واشربى الشاى وانا هحط الكريم من غير كلام نفذت اللى انا قولته وهنا حسيت ان الحبايه بتشتغل معاها عشان كدا هى مش مركزه و بدأت ادهن رجليها بالكريم وانا عينى فى عينيها لحد ما لاقيتها بتعرق وبتقولى انا دوخت وحاسه انى عايزه ارجع قولتلها لا اوعى عشان هتتعبى اكتر استحملى دقيقتين بس ومش هتحسى بتعب خالص سكتت طبعا من التعب وبدأ جسمها كله يسخن وقالتلى انا حاسه انى مخنوقه وعايزه هوا انا مش قادره خالص قولتلها زى ما انتى طيب بعد اذنك كدا وقومت رافع راسها وقاعد جنبها على الكنبه وماسك راسها واهز فيها عشان تدوخ لحد ما قالتلى لا مش عارفه اخد نفسى عايزه هوا هوا بسرعه قومت فاتح صدر العبايه وفضلت اهويلها بايدى ومسكت زجاجه الميه وبليت ايدى ومسحت وشها بيها ارتعشت وقتى قولتلها متتكلميش عشان ميجيلكيش هبوط قالتلى هوا فى ايه قولتلها متخافيش انا هفوقك وبليت ايدى ميه ومشيتها على شفايفها قالتلى عطشانه قولتلها لو شربتى نفسك هتغم عليكى وهتتعبى اكتر وبليت ايدى ومسحت رقبتها بالميه وكمان مره لاقيتها فى دنيا تانيه خالص قومت فاتح العبايه خالص و مدخل ايدى من فوق ماسك صدرها الطرى الحنين وبليت ايدى تانى ورفعت بزها بره السوتيان وبدات العب فى الحلمه بصوابعى قالتلى انت بتعمل ايه قولتلها اسكتى عشان متتعبيش اكتر انا عارف انا بعمل ايه وقومت مدخل ايدى التانيه من تحت العبايه ورفعت العبايه لحد بطنها وعنيا شافت فخاد اااااااااااااااه منها فخادك يا سوسو ولا كسك اللى هينط من اللباس الوردى اللى لابساه وهى فى استسلام تااااااااااااام وبدأت العب بايدى فى كسها وانا فى قمه السعاده وزبى بدأ يثور ووقف زى الحديد قومت نيمتها على ضهرها وهى تغمغم كلام مش مفهوم زى السكرانه بالظبط وبدأت اللعب فى كسها بايدى وامشى زبى عليه لحد ما ظرفته مره واحده فى كسها ونزلت على شفايفها بوس وهى مفيهاش نفس تقاوم حتى مسكينه مخدره هههههههههههه وفضلت انيك فيها والحس صدرها واقفش فيه جامد واكلت شفايفها خالص لحد ما جبتهم جواها وهى فى دنيا تانيه خالص شيلتها دخلتها الاوضه نيمتها على سريرها ونزلت واكملكم بعدين
