تحكى قصتنا المصوره عن جنديه تذهب الى احدى منازل الزومبى للقضاء عليها فى حين انها قد انفصلت عن المجموعه التى معها وذهب كل منهما فى طريق ليغطى اكبر قدر من المنزل وفجاءه اثناء تحدثها بجهاز الاتصال االاسيلكى واخبروها ان تتجه الى الغرفه التى لديها باب احمر ظلت تبحث عن الباب وسط عضات مولمه من الزومبى بعد ان تناولت عشبه ورديه والتى بدروها ادت الى تضخم انوثتها كصدرها وموخرتها وايضا فرجها الشى الذى اثقل حركاتها وكانت وجبه شهيه لعضات الزومبى بالرغم من حركاتها القاتله وضربها لهم تابع القصه المصوره حصريا على حكايات napgp.ru