انا اعمل محاسب فى احدى الشركات الكبرى ، وعملى كرئيس حسابات الصرف للخزينة الرئيسية اتاح لى التخصص فى دور كامل من ادوار الشركة بجانب رئيس مجلس الادارة ، واعتدت الحضور مبكرا لترتيب اعمالى الروتينية لمواعيد البنوك والتحصيلات وغيرة ، حجرتى خاصة بي وبالخارج موظفين تابعين لى ، عددهم ثلاثة …. فوجئت بتغيير نمط العمالة الخاصة بالخدمات من الذكور الى الاناث ، وذلك لتلبيتهم جميع الاوامر و القدرة على السيطرة عليهم … وكانت العاملة الخاصة بالدور الخامس ( الخزينة و مكتب رئيس مجلس الادارة ) بنت لا يتعدى عمرها الثامنه عشر سنه واسمها عبير متوسطه التعليم كاملة النضوج من حى شعبى ( لغه حوارها معنا ) ولفت نظرى ملابسها الضيقة و جسمها الملتوى من دقة الامرتفعات و المنخفضات .. ولم اعد اقدر على عدم النظر اليها وهى تمارس اعمال التنظيف و ترتيب المكاتب و المستندات حتى انى ادركت انها تعرف ذلك وبخاصة عندما تزداد دلال فى حركاتها وهى ترتب و تنظف المكان وفى يوم اقترحت على ان تجيئ الى المكتب فى الصباح الباكر لتنظيفة ولانه ( مغلق ولايملك احد مفتاح له غيرى ) وذلك لانشغالى بالصرف و العمل فى وسط اليوم وهى تريد اتمام عملها … ووافقت بدون رد او تعليق … وفعلا حضرت المكتب فى الساعه السابعه صباحا رغم مواعيد العمل التى تبدا من التاسعه ، ووجدتها تنتظر على السلم وتقول : انا مش قلت لحضرتك تيجى بدرى شوية ؟ وفتحت الباب و دخلت وهى تتبعنى و قالت ( هاغير هدومى فى الحمام واجيلك على طول ) . وفى هذه الفترة القصيرة ازاح لى شيطانى وشاح الخجل و ارانى مفاتنها بشرح واقتدار فى الوصف ، فهى فعلا على قدر من الجمال و الجسم المتوسط المحدد الجمال فنهديها كالبرتقال البكر ، وخصرها مرسوم بوضوح ووجهها وسيم مائل للبياض ، وجاءت ودخلت وهى تمر بجانبى لتنظيف المكتب لتبدا سيناريو اتقنت صنعه ، فوكذت بخصرها كتفى حتى احسست بطم الشهوة ونظرت لاجد ابتسامه الفرح مكتملة على وجهها وهى لاتتردد عن ممارسة التنظيف وانحنت امامى لاجد وجهى يبعد عن نهديها ببضع سنتيمترات وشممت رائحة برتقال نهدها الذى اردت وترددت ان اقطف منه لارتوى بجمال طعمه ، ونظرت واليها متنهدا وقد اشتعلت نيرانى واخذ قضيبى يتضخم حتى برز بارتفاع من البنطلون وهى تنظر وابتسامتها تزداد واخيرا طلبت منى الرجوع بالكرسى للوراء ودخلت امامى ولم يعد يمنعنى عن مؤخرتها الا الترتيب للفعل فقط وهى لم تنطق بكلمه واحدة وتتمايل وترقص بجسدها وهى غارقة فى العمل ، ومددت يدى ووضعتها على مؤخرتها وحيمها التفتت بسرعه واخذتنى رعده من رد الفعل ولكنها قالت : انت ليك فيه من ورا ؟ قلتها انا هاتجنن ومش مهم من اين ، واستدارت وخرجت تستقصى عن احد الحاضرين لتطمئن و عادت فى عجلة وهى تقول ، يله بسرعه ادامنا نص ساعه و الموظفين يجوا ، وهى تمد يدها لتفتح عنى سوسته البنطلون وتخرج قضيبى بصعوبه من وراء السليب ، واردفت تقول ذبك شكلة حلو وحالق كمان ، ده انت مروق نفسك ولم اتمالك نفسى فقد غصت فى بحر من النشوى وهو بين يديها الصغيرين و اضافت ده سخن قوى ، تحب امصهولك الاول ، ولم اقدر على الرد من نشوتى وهززت لها راسى و لم ابالغ فى انها همت عليه تلعقه و تدخله فى فمها وتخرجه وتنظر اليه وتعيد الكرة حتى اجهزت على و استدارت ورفعت الجونلة و ازاحت كلتها الصغير الحجم الجميل المنظر لاجد ظيزها غاية فى الجمال و روعه المنظر وفتحت فلقتى مؤخرتها لتزيح عنى ستار السكون وتحيي بي وحش شهوتى فنظرت لفرجها الصغير الجم و الذى لايكاد تعرفة الا بالشعيرات القصيرة من حوله و لونه الوردى ودققت فى فرجها وقد هاجنى منظرة بين الشعر الكثيف كانه ارنب صغير يختبئ من ذئب وسط الحشائش ومددت يدى لاتحسسه وهنا هبت صارخه لاء ، اوعى تحط ايدك علية خليك فوق بس ، ولم ارد ان اعكر صفو شهوتى ، ومددت اصبعى الخنصر و ادخلته ببطئ فى فرجها الضيق جدا وذلك بموسيقى تصويريه بتاوهاتها و تشنجات جسمها التى زادتنى حدة و لم اعرف كيف بدات بعد ذلك ، فهممت عليه بلسانى العق رحيقة و لم اشم بعد رائحه سوى رائحه هياجى و عاودت عرس اصبعى من جديد ولكنه كان اسهل من ذى قبل و ادرته داخلها و اخرجته لادخل الاصبع الاوسط ليعود كما كان صعبا ، وادخلته عن اخرة حتى احسست كانى احاول ان المس احشائها من الداخل ، فهى دافئة جدا و قمت لادخل قضيبى الاهث و اخذا عده محاولات لااتذكر الا الاخيرة منها حين همت بمصه جيدا وترك لعابها علي راسه وهنا لم يخذلنى فقد دخلت راسه و اخذت بغرس بقية طولة و كانى ابحث عن شيء ضاع منى و ظللت اخرجه وادخلة و لكنى تخليت عن الهدوء و التزمت بالسرعه المقررة لموتور شهوتى الجنسية وهى تصرخ بصوت مكتوم ولا تستطيع الافلات و يدى تبحث عن برتقالاتها واخذت فى عصرعم وهى ترتسم على وجهها ملامح الالم و لم يغير ذلك منى كثير و لم اتركها الا وقد احسست بقدوم سيل من السائل واخرجته لااعرف لماذا و امسكت براسها وادخلته بفمها وهى لا تعرف لماذا ولا تقدر على مقاومتى ولم يمر سوى لحظات حتى انفجر السائل بفمها وهى تزيح رائها عنه بصوبة من يدى الممسكة براسها وقد ادركت انى لم يعد بداخلة شيئ اخر والسائل ينزل من فمها وهى تقاوم القيئ و وانا انظر اليها و قد بدات افيق من شهوتى ..
