لا يمكن لاي عريس او عروس ان يضيع متعة ليلة دخلة العرس و الزواج و لكن انا عشتها قبل زواجي بشهرين و ذلك حين اختلى بي زوجي الذي كان آنذاك خطيبي و مارسنا الجنس و رغم اني في ذلك اليوم احسست بتانيب ضمير و ندم و لكن اللذة كانت جميلة . و لم اعرف طعم لذة تلك الليلة الا حين تزوجنا و بدا زوجي يجامعني و هو يجد كسي مفتوح و هناك شعرت بالراحة فانا خفت لو ان زوجي يطلقني قبل العرس فينفضح امري و ساحكي لكم كيف حدثت النيكة بالتفصيل و بدات في عيادته و زوجي يعمل طبيب اسنان و كان قد افتح عيادة جديدة قريبة من مسكننا و لم تكن له خادمة او خادم بل كان يعمل لوحده .و من افتتح العيادة صرت ازوره أحيانا و نمارس سكس سطحي حيث يقبلني و يداعبني و أحيانا يبقى يحك زبه على جسمي حتى يطفئ شهوته ثم اصبح يخرج زبه امامي بدون حرج و انا صرت اعرف شكل زب زوجي و كان كبيرا و يعجبني كثيرا و زاد على ذلك بان صار يطلب مني ان ارضع له و انا افعل كل شيئ حتى امتع زوجي لاني احبه . و لم اتخيل ان ساعيش ليلة دخلة ساخنة في تلك العيادة في ذلك اليوم و قد هاتفني خطيبي على الساعة الثامنة و نصف صباحا و كان الجو في الخارج ماطرا جدا و و اخبرني انه لم يدخل اليه أي زبون و صارحني انه ساخن جدا و يريد ان يمتع زبه بنيكة خفيفة و حملت حالي و اسرعت الى زوجي في عيادته و لما رن جرس مكتبه فتح بسرعة . اول ما شد انتباهي هو ان زبي منتصب اكثر من العادة و واضح جدا و ادخلني بسرعة و بدا يقبلني و يداعبني ثم اخرج زبه و بدات ارضع له و اداعب له راس زبه بالطريقة التي يعشقها و احسست ان خطيبي يومها كان في محنة و شهوة قوية جدا حيث قذف على وجهي حليبه و انا مستغربة فهو لم يسبق له ان قذف المني على وجهي . ثم اعطاني مكمدات و معقمات مسحت بها وجهي و نظفته و جلست امامه على الكرسي و هو لم يخفي زبه و ابقاه في الخارج و هو يعده الى ليلة دخلة ساخنة قبل الأوان و لم تمر سوى دقائق حتى طلب مني ان ارضع له مرة أخرى و استغربت منه لانه لم يشبع من الجنس . ثم اجلسني على حجره و طلب مني ان انزع ملابسي حتى يترك زبه يتلامس مع طيزي و الحقيقة اني ترددت فانا لم اكن اريته من قبل طيزي و لكنه اقنعني بالحب الذي بيننا و بانه سيصبح زوجي عما قريب و حين جلست على زبه كان يبحث عن الفتحة و كلما يقربه من كسي أقوم و اطلب منه الا يقرب زبه من الكس ثم اخذني الى سرير هناك كان يستخدمه لاجلاس زبائنه عليه اثناء الكشف عن اسنانهم و طرحني و اخبرني انه يريد ان يلحس كسي حيتركني اجرب متعة لن انساها و قبلت و انا اريد تجربة الامر و يحن بدا يلحس كسي سخنت و ارتفعت شهوتي . كانت متعة جميلة في ليلة دخلة ساخنة قبل اوانها و هو يلحس كسي بتلك الحرارة و المتعة و هنا ضعفت و طلبت منه ان يضع زبه مكان لسانه و حين وضع زبه ادخله بقوة في كسي و لم استفق الا و انا اتناك من خطيبي و زبه مغروس بكل في كسي فقد فتحني و استبق الاحداث و جعلني أعيش ليلة دخلة قبل موعد العرس و كان ينيك و هو يغلي من شدة الاهات الساخنة التي كان يطلقها اه اه اه اح اح اح اح و ينيك و يتمتع و انا شعوري ممتزج بين الخوف من المستقبل . ثم هاج خطيبي اكثر و صار يهزني و يهز ذلك السرير الذي كان صلبا جدا و هو يقبلني و يدخل زبه في كسي بكل قوة و بلا توقف و يخبرني في كل مرة ان شهوته قريبة من الخروج اه اه ساقذف لا تقلقي اه اه خلاص المني سيخج من زبي اح اح أي أي أي و كاد خطيبي و ينسى نفسه حين بدا يقذف و من حسن حظي اني دفعته لما احسست به يرتخي فوقي فانا اعرف و افهم حين اراه على تلك الحالة لانه كان ينيكني سطحيا و حين يبدا بالقذف يرتخي امامي . و فعلا ما ان أخرجت زبه من كسي حتى رايت زبه يقذف بكل قوة على بطني و هكذا كانت اول نيكة بيننا في ليلة دخلة قبل العرس بشهرين في عيادة زوجي لكني الان سعيدة معه اتم السعادة
