بعد أن ارتحت أنا وعليا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال وانتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع وهي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني ألم تقل إنك ستجرب شيئاً جديداً معي أم أنك مللت مني ؟ فقلت لها : إنني حتى الآن غير مصدق لما يحصل فكيف أمل منك وطبعت قبلة صاخبة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا وجلسنا عاريين على السرير وبعدها قعدت أمامها على الأرض وباعدت ما بين فخذيها وبدأت بمص بظرها ولحسه بلساني ومص شفريها وادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها وهي تتأوه بشهوة عارمة وأحسست بمائها دافئاً ينساب خارجاً من كسها مددت إصبعي وأدخلته في طيزها بعد أن بللته بماء شهوتها ببطء جفلت في البداية واستغربت الموضوع ثم ما لبثت أن بدأت تستمتع بحركة إصبعي دخولاً وخروجاً قلبتها على بطنها وطلبت منها الجلوس على ركبتيها وكفيها ففعلت فقربت زبي ودعكته بكسها حتى امتلأ بمائها ووضعته على فتحة طيزها وأدخلت الرأس ببطء فصعقت عليا من المفاجأة وصرخت من الألم قائلة هذه هي الطريقة الجديدة وهي تكاد تبكي ثم تضحك وأنا أدخله ببطء وأسحبه قليلاً وأعيد الكرة حتى لم تعد تشكو من الألم فزدت تواتر الإدخال والإخراج وهي تتفاعل بكل جوارحها وتقول كمان ..كمان .. استمرينا هكذا حوالي عشر دقائق شعرت بعدها أنني سأنزل وشعرت أيضا بانقباضاتها وأصواتها اللا إرادية وهي تصل للذتها ونشوتها وسقطنا جانباً وما زال زبي في طيزها وهو يلقي بحممه داخلها وبعد قليل استدارت وهي شبه نائمة وقد سكرت بالمشاعر الجديدة وقالت لقد حاول زوجي أن ينيكني في طيزي لكنه لم يكن في مثل لطفك وخبرتك فنهرته ولم يعد يحاول .. أجبتها : أنا مستعد دوماً لخدمتك وإيصالك لقمم المشاعر الجنسية الحلوة ردت أشكرك يا حبيبي … تكررت لقاءاتنا إلى أن انتقلت مع زوجها إلى بيت جديد