حلمتاها كطفل رضيع فيما كانت تسحبني نحو جسدها الملتصق بجدار المصعد وبعد عدة رهزات بدأ قضيبي يصب حممه في كسها وهي تصيح آآآآآآى آآآآآى آآآآآوه ه ه أييييييه ثم أرتعشت بجسدها رعشة شديدة وقبلتنى بشدة وهي تأن بصوت رخيم آآآه ماأطيبك آآآه آآه ه ه ه ماألذك آآآه أأأأأأأأأأووووووي أأأأأأوووووه ه ه وهدأت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وأستكانت واضعة رأسها على كتفي وبعد لحظات أنتبهنا لحالنا فأعتدلنا بجسدينا وبدأنا نرتب ملابسنا على عجل فيما كان قضيبي لايزال ينقط منيه داخل كيلوتي الذي حبسته فيه ورأيتها تأخذ كيلوتها من على الارض وتمسح به كسها من منيي الذي كان ينساب من بين شفريها مبللا باطن فخذها ثم وضعته في كيس مواد التسوق الذي كانت تحمله معها وهو مبللا بمنيي وعندما لاحظت أن حالنا قد ترتب ضغطت على زر الاشتغال فتحرك المصعد ليصل بنا الى الطابق الثامن وخرجنا منه دون ان ننبس بكلمة واحدة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)كأننا نخاف أن يسمعنا أحد وأفترقنا الا أن نظراتنا لم تفترق وكأننا نقول لبعضنا غدا سنعاود اللقاء …!