بشئ وكانت اعييننا تتجه لسقف الغرفه في شرود وانا في تفكير عميق بااني قد تمتعت بهذه المرأه الجميله الجذابه الصلبه لم ينطق احدا منا بكلمه حتي وانا بنيكها وزبي بقلب كسها لم تتكلم كل ما كان بيننا هو حب اللحظه والانسجام بجميع حواسنا برغبة المتعة فقط ونسيان مع من هذه اللحظه فلم تكن هي سيدتي صاحبة العمل ولم اكن سائقها الخاص بل كنا جسد واحد بلا اي فوارق وبينما انا سارح بهذا الحلم ورأحة عطرها تملأ انفاسي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجدتها طفأت سيجارتها واستدارت لي واجمتمعت عيني بعينها ودون اية مقدمات وجهت شفايفها الفراوليه اتجاه فمي ويدها تداعب زي الذي تصلب مره اخري وهي تمص بشفايفي وجدتها جلست بجسدها الفريد فوق زبي وهي تتمايل بحركه دائريه فوق زبي وكسها ما زال يفرز عسله المقرون بلبني الذي ملأ كسها رفعت وجهها لاعلي وهي مغمضه عينها وجسدها يتدلل فوق زبي ومددت يدي لتلعب ببزازها المنتفخه وحلماتها البارذه الورديه ويدي الاخري تدور بين شعرها ورقبتها ومداعبة شفايفها الساخنه ومن كثرة اشتياقي مره اخري مددت يدي اداعب كسها الغارق بعسله ولبني وجدتها مدت اصابعا تضغت علي يدي فوق كسها وامسكت بزبري المشدود لتركزه بين شفرات كسها وقد تزحلق بداخلها وهي منسجمه بالطلوع والنزول فوقه وطيزها الشامخه التي تهتز كالجيلي تخبط بارجلي وبيضات زبي وبزازها تهتز كشئ ثائر واهاتنا تخرج سويا من النشوه وهي كانت كانها تعزف مقطوعه موسيقيه اود ان لا تنتهي ابدا اود ان اظل مدي حياتي وانا بذلك الوضع هذه المرأه التي احسست وانا باحضانها كأنني امارس الجنس لاول مره بحياتي نسيت جميع مغامراتي مع هذه اللحظات استمرينا علي هذا وقت ليس بالقصير وهي تتأرجح بكسها الطفولي الوردي المنفخ فوق زبي الصلب وكانت كانها تفرغ رغبة سنين من الحرمان حتي وجدت زبي يتشنج واخرج اه عاليه مع تدفق لبني بداخل كسها الملتهب من الرغبه ومع احساسها بافراغي للبني بداخل كسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ارتمت فوقي وزبي بداخلها شعرها الذهبي غطي وجهي وشفايفها التصقت بشفايفي واستمرت بعض الوقت فوق صدري حتي هدأت اجسادنا قامت من فوقي واحس انني كالسكرا الذي شرب بحر من الخمر واتصور انني احلم قامت من سريرها اخدت بشكير بجواره ودخلت الحمام الملحق بغرفتها وانا ادخن سيجاره من سجائرها بنكهة النعناع وما ان انتهيت من سيجارتي حتي وجدت زبري انتفخ مره اخر وانا اسمع صوت المياه تنساب فوق جسدها فتوجهت لحمامها الفخم مثل كل شئ بفيلتها وشركتها كانت تغسل جسدها وتجعل الماء ينساب فوق كسها وتنظفه من لبني الذي ملأه دخلت معها تحت الماء ضممتها مره اخري لاحضاني بجسدها الجميل الرشيق والماء ينساب فوقنا ونزلت بلساني لاداعب كل جزء بجسدها ومع برودة الماء لم نحس سوى بسخونة الرغبه توجهت بلساني لكسها الذي مازال يقطر من لبني وكنت امص كل جزء فيه مع الماء الذي ينزل فوقه وصعدت مره اخري لوجهها الملائكي وجعلت ظهرهها للحائط ورفعتها بيدي لاعلي وكان زبي متوجه كالرشاش لاشفار كسها الممتع حاولت ادخاله ولكنني لم اتمكن لوقوفنا بالبانيو ويدي الماسكه لجسدها المرفوع فسهلت هي ومدت يدها امسكت زبي ادخلته مره اخري بداخل كسها وهي تتحرك بجسدها كالفراشه وانا اعطيها كل قوتي وهي تتاوه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتتنهد كانها اجمل الالحان وتزيد من سخونتي معهي وانزلتها وانا اقبلها وادرتها بحيت يصبح ظهرها لي ونزلت الحس اجمل طيز من الخلف وكسها كانت فتحة طيزها كانها نقطه ورديه وسط طيز مرمريه بيضاء ولعقت بكل اشتياق بطيزها وكسها من الخلف وطلعت بلساني العق ظهرها حتي وصلت ادغدغ رقبتها ويدي تلعب بين طيزها بفتحة كسها وطيزها وامسكت زبي ودلكته بين فلقتي طيزها الطريه الناعمه وهي ما زالت بانسجامها وما ان حاولت ان ادخله بفتحة طيزها حتي كانت الكلمه الوحيده منها بهذا اللقاء الملتهب لا فعرفت انها لا ترغب بان انيكها بطيزها وما مني سوي السمع والطاعة لبرنسيستي الجميله ووجهت من الخلف لفتحة كسها امامى واخذت اضرب بزبي بداخله وجسدي يخبط بطيزها الرقيقه الجميله حتي افرغت لبني للمرة الثالثه جلست بجوارها اشاهدها حتي انتهت من حمامها وارتدت روب قطني وخرجت لغرفتها وانا بدوري اكملت حمامي وجففت جسدي وذهبت لفراشها وقد كانت تشعل سيجارتها وعينها ما زالت بسقف الغرفه توجهت لسريرها لانام قالت لي احمد من فضلك ما ينفعش تنام هنا احنا معانا ناس غيرنا وشغالين بالفيلا اتفضل روح كمل نومك بغرفة جورج ذهبت ولم انم للصباح وانا افكر بهذا الحلم الجميل الذي انا فيه حتي وجدتها دخلت علي بالصباح وكلمتني باسلوبها الحازم المعتاد وكأن شئ لم يحدث بيننا قالت لي احمد معلش انا النهارده مش رايحه الشركه مرهقه شويه وانت روح وعدي بعد الضهر علي الاستاذ خالد مدير مكتبي ذهبت لغرفتي بمنزل خالي نمت بعض الساعات وانا ظابط المنبه حتي اذهب للشركه بالموعد وكان جسدي منهك من ليلتي معها صحيت مع المنبه وذهبت للشركه حسب موعدي توجهت للاستاذ خالد مدير مكتبها وجدته استقبلني بابتسامته الدائمه لي فهو يحترمني جدا وقالي احمد انا اسف جدا مدام مريان مسافره الفتره الجايه للخارج ومش محتاجين سواقين واعطاني شيك به مبلغ خمسه وعشرين الف جنيه وقالي مدام مريان بتشكرك علي تعبك معاها خلال فترة عملك وبتقولك المبلغ ده مكافأه بسيطه تبداء بيه حياتك خرجت من الشركه وانا بقمة حزني لانني خسرت مجرد النظر لهذا الجمال والشموخ الذي لم اراه بانثي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) مدي حياتي واصبحت ليلتي باحضانها لا تفارق مخيلتي حتي بعد زواجي لفتاه جميله جدا لايوجد من يعوضني النظر او قبله من شفايف برنسيستي !
