صحيت في المستشفى اول حاجة شوفتها كان مراتي وابويا وامي قدامي, بيعيطوا ومخضوضين
حاولت افتكر أيه حصل
اخر حاجة فاكرها إن تلاته طلعوا عليا وانا مروح ضربوني وسرقوا فلوسي روحت ضارب واحد فيهم بالقلم راحوا اتغابوا عليا لحد ما اغم عليا
سألت مراتي براحة “ندي أيه حصل؟!”
اترمت عليا وحضنتني وهي بتعيط “يا حبيبي انت كنت هتموت حمد **** علي سلامتك”
قطع حوارنا الدكتور اللي دخل الاوضه وقال “لا داحنا بقينا كويسين بقي ! حمد **** على سلامتك يا أستاذ يوسف”
سألته أيه حصلي؟
الدكتور اتكسف وطلب من الناس كلها تطلع بره عشان يوصفلي حالتي
وأول لما خرجوا قالي ” الحقيقة الموضوع بسيط, هما شوية كدمات في جسمك وسجعات وجروح سطحية, هي مشكلة واحدة بس تقريبا اللي حصلت”
أيه يا دكتور؟!! “سألته وانا مخضوض”
“يظهر إنك ضايقت الحرامية جامد, هما قطعولك قضيبك من عند الخصيتين تماما قبل ما يمشوا, البوليس لما جيه كنت معرض لنذيف شديد, لكن الحمد **** اتنقلت بسرعة للمستشفي ولحقناك, لكن للأسف القضيب كان مهري لإنهم داسوا عليه بالجزم بعد ما قطعوه, معرفناش نرجعه”
زعقت في الدكتور جامد وانا مش مصدق إللي بيقوله وحاسس إني في كابوس “يعني أيه ؟! يعني أيه مش فاهمك ؟! انا دلوقتي مخصي؟!”
لأ إنت مش مخصي, خصيتينك موجودين وزي الفل, المشكلة إن قضيبك كله هو اللي راح وده مخليني لازم افاتحك فموضوع تاني يوم ما تيجي تخرج, انا هسيبك ترتاح من أثار الصدمة, وهنتكلم تاني يا أستاذ يوسف
سابني وخرج أكلم نفسي, اهلي رجعوا الأوضه تاني, مراتي حضتنتني وعيطت
طول مده إقامتي في المستشفى خايف أبص تحت أو احط ايدي علي زبري ! وحاسس إنه موجود ! مبصدقش إنه فعلا راح غير وقت الحمام!
يوم خروجي من المستشفى الدكتور قعد معايا , وضحلي تماما إن أكبر مشاكلي إني دلوقتي مبقاش عندي منفذ اطلع فيه طاقتي الجنسيه غير الإحتلام, لإن زبري مش باقي منه أي حاجة أقدر أدعكها حتي لو عايز أضرب عشرة, هما خصيتيني بس, وده هيخليني قدام حل من إتنين
يا إما أعمل عملية وأحول جهازي التناسلي كله لكس, ويفردوا جلد الخصيتين كبطانة وساعتها شهوتي أصلا هتقل شوية لما هبقي ست وفي نفس الوقت أقدر أخرجها عن طريق الدعك عادي
يا إما مش هيكون قدامي حل غير ماساج البروستاتا !
ضحكت سخرية من كلامه وهو بيتكلم وقومت..
رجت البيت اليوم ده, ودخلنا السرير من غير ما حد يتكلم في حاجة, وحضنتها ونمت
بعد إسبوع كنت فعلا حاسس إني هايج جدا, وانا مبيجيليش الإحتلام نهائي, ولو جيه مبيكونش كفاية, ومبقتش قادر فعلا, وده خلاني عصبي, ده غير ندي المظلومة معايا إللي مش هتعرف تتمتع معايا بشبابها
مع الوقت والعصبية لقيت في يوم قبل ما انام ندي بتعمل حاجة غريبة جدا
حسيت بأيدها داخلة في بنطلوني من ورا وبتحسس علي خرم طيزي
لفيتلها بسرعة قولتلها ايه ده يا ندي؟!
قالتلي يا يوسف انا مش هينفع اسيبك كده, مش مهم انا خلاص, لكن انت متأثر جدا وعصبي وده باين عليك والموضوع دع مخلي العيشة صعبة, انا سألت دكتورة زميلتي وقالتلي على موضوع ماساج البروستاتا ! إنت مكسوف مني ليه؟! انا مراتك
ايه يا ندي إنتي عايزاني ابقي خول؟! “زعقت فيها جامد”
مش كده يا يوسف مش عايزاك تبقي خول, انا عايزاك انسان طبيعي قادر يشتغل ويحب ويكون حنين عليا وده عمره ما هيحصل طول مانت بالمنظر ده
عايزه ايه يا ندي؟!
عايزة نجرب, ممكن؟!
هزيتلها راسي بالموافقة وحسيت بصباعها وهو على خرم طيزي بيحسس عليه, قبل ما تطلعه وتلحسه وتمصه وتحاول تدخله في طيزي
لما دخل في طيزي حسيت إحساس بالهيجان غريب جدا, وكل ما كانت بتحركه جوا كل ما كنت بهيج أكتر خصوصا إني كان بقالي شهرين تقريبا على اخر مرة جبتهم فيها بسبب العملية وفترة المستشفى, وإحنا عرسان جدد وكنا متعودين نعمل كده كل يوم
بمجرد ما دخلت صباعها تاني وانا عرفت إني هجيبهم, إبتديت اتأوه وهي بتنكني بصوابعها, وهي إبتدت تحس بده فابتدت تنيكني اسرع
في اقل من 10 ثواني كان لبني سايل من الخرم اللي فوق بضاني وكنت بترعش جامد
باستني من خدي وقالتلي مبسوط؟
كنت مكسوف اوي ومش عارف ارد, هزيت راسي ونمت
كان في مشكلة واجهتها من يوم العملية وهي إن بوكسراتي كلها بتتزحلق لتحت لإن مبقاش في حاجة تمسكها, وانا مبعرفش البس بوكسرات ضيقة
ندي لاحظت ده, لقيتها تاني يوم وانا بستحمي من اللي حصل امبارح, حطالي كيلوت من عندها, خصوصا إننا كنا نفس الجسم والطول, ناديت عليها وانا في الحمام مكنتش سمعاني, قولت أجربه وخلاص
جربته وفعلا لقيته مقاسي ومريحني
خرجت وانا لابسه تحت الهدوم ومتكلمناش في الموضوع ده
تاني يوم لقيت ندي بتقولي انا عزماك برة علي العشا
واحنا في المطعم مسكت ايدي وباستها وقالتلي انت عارف انك عسول خالص وانا بعملك؟!
قولتلها وانتي بتعمليلي ايه؟!
قالتلي وانا بعملك زي ما كنت بتعملي قبل العملية
فهمت قصدها فا اتكسفت, راحت بايسة ايدي وقالتلي انتي بتتكسفي مني يا قمر؟ من مراتك
اليوم ده لما روحنا حسيت اني هيجان تاني, ومن غير ما اطلب لقيتها طالعه فوقيا ونازلة بوس في شفايفي وحلماتي ورقبتي وايديها علي خرم طيزي من تحت, فا حطيت صوابعي علي كسها, وإبتدينا نمارس بالطريقة دي اكننا ليزبيانز
تاني يوم لقيت ندي حطالي في الحمام مع هدومي برا وفستان قصير ! مفيش هدوم رجالي خالص!
ناديتها, المرة دي ردت عليا, ودخلت الحمام قالتلي مالك يا بيبي؟!
قولتلي ايه ده يا ندي فين هدومي؟!
قالتلي ومالها الهدوم دي يا قلبي انت بتتضايق من هدومي؟!
قولتلها يا ندي انا راجل البس هدوم رجالة وعندي هدومي البس هدومك ليه
قالتلي طب معلش إلبسهم عشان متبردش وانا هجري اجبلك لبسك
لبست هدومها, وحسيت إنه هيجت تاني ! مش فاهم ليه ! حسيت إني هيجت جدا ! ولما رجعت لقيتها هي ومعاها بدل الهدوم مكن إزالة الشعر, قولتلها ايه ده يا ندي فين هدومي؟!
قالتلي بيبي انا عايزة اطلب منك طلب ومتكسفنيش وراحت بيساني من بوقي وقايلالي شكلك قمر خالص في الهدوم دي يا مزتي
قبل ما ارد عليها راحت قايلة, انا نفسي اتخيلك وانت بنت, نفسي تسيبلي نفسك انهاردة بس,ممكن؟!
انا بصراحة كان عاجبني الموضوع, فا عملت نفسي موافق عشانها يعني وهزيت راسي
شالتلي شعر جسمي كله, وحطيتلي ميك أب وكريمات, عملتلي بايديكير ومونيكير, ولبستني قميص نوم أبيض ولمتلي شعري الطويل بتوكة بيضة, ولبستني اكسوريز بيضة, وراحت ضارباني علي طيزي وقالتلي إنت تعرف إن جسمك بنوتي خالص؟ طيزك مدورة يا بيبي
انا ضحكت ضحكة بكسوف, لقيتها بتقولي أطلع من الاوضة 10 دقايق وهناديك
لما نادتني لقيتها لابسة نفس اللبس بس إسود !
في أقل من دقيقة كنا انا وهي علي السرير, انا ببعبصها في كسها وهي بتعبصني في طيزي وشفايفنا علي شفايف بعض وعمالين نتأوه لحد ما جبناهم احنا الاتنين
من اليوم ده بقينا انا وهي إتنين ليزبيانز, لدرجة إني إبتديت أخد هرمونات أنوثة, وإبتدي يطلعلي صدر, وبقينا إصحاب
والحياة إختلفت تماما ! بقينا بنتفرج علي التيليفزيون مع بعض علي المسلسلات التركي ونعيط, بقينا بنحط مونيكير لبعض, ونختار لبس بعض “لإن لما صدري بدأ يكبر بقيت بلبس حريمي لما بننزل كتير وحدش بيحس إني راجل” بقينا بننزل نعمل شوبنج ونجيب فساتين وجزم, ونعلق علي الرجالة اللي بعضلات واحنا ماشيين, ونتعاكس مع بعض
بعد سنة بالظبط كنت وصلت لقراري
انا هعمل العملية, موافق أكون بكس
لو عايزين جزء تاني قولولي رايكم
