هذه القصة ليست لي ولكن أحببت مشاركتها معكم
اسمي رائد عمري 16 سنة سأحكي لكم قصة حصلت معي قبل سنة مع خالتي مرح ذات الشعر الاسود الطويل و البشرة القمحية و البزاز المكورين البعيدين عن الترهل تماما الطيز المدورة الي راآحتها تشبه رائحة التفاح
منذ ان كنت صغير كنت انام عندي خالتي ونمزح مع بعض دائما وكنت احبها حب عادي الى كبرت وكبرت شهوتي
كنت اروح انام عندها دائما ومرة رحت عندها و زوجها ما كان موجود لان دوامه ليلي وكانت لابسة بجامة ضيقة وقديمة وكانت ممزقة مزق خفيف من عند كسها قعدت عندها نحضر فلم ومرت لقطة قبلة وانا من عادتي اني انمحن سريعا فانتصب قضيبي وكتن واضحا لكنها لم تلاحظه بعد نظرت الي وهي تبتسم وقالت لي ما رأيك ؟؟
قلت لها نفسي اجرب هذه البوسة
قالت وهي تضحك بس انت لسا صغير على هاي القصص
قلت لها لا انا اصبحت كبير
ومن عادتها انها لا تتركني محروم من شي وتحقق لي كل ما اريد
فأشارت لي بأصبعها ان اقترب و طبعت قبلة على فمي ثم مصت لساني وانا متمتع بذلك الطعم الشهي
وفجأة ! رن الجرس وقامت لكي تفتح وكان زوجها وقال لها انه احس بالتعب ولن يذهب للعمل اليوم
تعشينا ونمنا وبالصباح رجعت للمنزل و عدت لخالتي المغرب وكانت لابسة روب نوم شفاف ناااااار ومتضايقة هي و زوجها خارج من غرفة النوم ثم ارتدى ملابسه و ذهب للعمل وكنت اسأل خالتي عن سبب انزعاجها و كانت تقول انه لا يوجد شيْ شاهدنا فلم وكان يوجد به العديد من المشاهد المثيرة وكرتت لي قبلة واحدة
ثم ذهبنا للنوم وكنت نايم انا وهي على نفس التخت وانا كنت افكر بها ولكن لا اقترب منها بسبب الخوف و بعد طول تفكيري سمعتها تسألني عن سبب بقائي صاحي فقلت لها انا منذ مدة لم استطع النوم فقالت لي لماذا ؟؟
قلت لها الا اقدر على قول السبب
قالت لي يعني انت تتألم
قلت لها نعم
قالت لي من اين ؟؟
قلت لها اني اخجل
فقالت لي انا خالتك حبيبتك تخجل مني ؟
وبعدد الحاح كبير قلت لها ان شعر عانتي يزعجني ولا يمكنني من النوم ففضحكت بصوت عالي مثل الشرموطات وقالت ليانا سأحل لك هذه القصة قلت لها كيف قالت لي قم معي قمنا ولحقتها للحمام قالت لي اقلع بنطلونك فرفذت فقالت لي رجعنا لنفص الموضوع و طنتني وقالت لي انها هي ايضا سوف تخلع ملابسها لنقوم بالحلاقة معا فقلعت البنطال و ظهر زبي و المشكلة انه كان منتصب
ففتحت فمها استغرابا و قالت لي لقد اصبحت كبير و مسكته وهي ما زالت مندهشة و نست نفسها وقالت لي هيا نبدأ وهي تحلق لي وايدها الناعمات تلمس زبي وبيضاتي قالت لي ليش زبك موقف ؟
قلت لها وانا مرتبك هو هكذا داآما ثم قالت لي وهي تذحك سنجد حل لهذه المشكلة ايضا فيما بعد
وعندما انتهتم حلاقت زبي قالت لي واخيرا خلصت انظر انت محظوظ زبك جميل وكبير فقلت لها شكرا ثم قالت لي هيا سد لي المعروف وقلعت ملابسها وانا اطلع و اتمنى انا اكلها وهي لا حظت
اعطني الشفرة والمعجون وقالت لي يلا احلق كسي قلت لها حاضر
بدات احط المعجون والمنظر جنني و بدأت احلقه و اصابعي تلامس كسها وكل ما لمسته كانت تغمض عينها وتتأوه على الخفيف وبعده صرت اشطف كسها و احرك يدي على شفراته وبدأت تتأوه بصوت اعلى و كسها صار ينزل عسله فقلت لها وانا اتصنع الغباء هلى انتي متألمة فقالت لي لا بالعكس كمل كمل …. ثم قلت لها ماهاذا الذي ينزل منه فقالت لي عسل فقلت لها عادي اذوقه فقالت لي طبعا بدأت الحس كسها وهي ذهبت لعالم ثاني وانا اكله و طعمه يجنن ثم قلت انا بصوت مرتفع ( خلص بكفي تمثيل ههههه )
ولا اعرف من اين جأتني الجرأة لأقول هذه الكلمة و ادخلت زبي مرة واحدة في كسها فصرخت صرخة مدوية و بدأت انيك فيها وهي تصرخ ايوة نيكني …. ريحني…. زوجي المنيك ما عمل هيك… زبك كبير يسواه ويسوا عيلته.. وهنا عرفت سبب انزعاجها و ان زوجها معه ضعف جنسي ولا يمتعها ضليت انيك ثم سحبت زبي واخذت شفايفها و بزازها امصهم لاكثر من عشر دقائق ثم بدأت تمصلي زبي بأحترافية وقالت رجعه على كسي واهريني
دخلته بكسها وانيكها بأسرع ما عندي حتى كبت عسلها مرتين ثم قمت وحطيته بفمها وقذفت و بدأ المني يخرج من فهما وينزل على بزازها ثم انزتيت فوقها و بعدها قمنا تحممنا و نكتها مرة اخرى تحت المياه
وذهبنا ونمنا و في الصباح صحيت لقيتها لسا نايمة ولابسة نفس البيجامة الممزوقة من عند كسها فلفيت عليها و ووسعت الفتحة امتدادا لطيزها ولكي احقق حلمي اذت الفازلين و دهنت فتحتها وبزبي وصرت ابعصها واوسع فتحتها و حطيت زبي و اول ما دخلته صحيت وقلت له شو شميتي ريحة الفريسة ولا ايه ؟ وقالت لها رح انيكي بطيزك فقالت لي انا مرتك افعل ما تشاء بس قبل ما يجي زوجي بدأت ادخله الى ان دخل كاملا وهي تريد ان تبكي من الالم ثم بدأت ازيد سرعتي وصرت انيكها والعب بزازها من الخلف بدأ صوت ارتطام اللحم يعلا حتى قذفت داخل طيزها ثم بستها وهي مرتخية وقلت لها اني سوف اذهب واعود بالمساء وخردت وقابل زوجها بالطريق سلمت عليه ثم اكملت طريقي للمنزل ….
