نيك امى احلا قصة نيك احكيها ليكم
فى الاول انا امى جامدة وحلوة وانا كونت بحب
اتفرج عليها من خرم الباب وهيا بتغير هدمها
واتفرج على بزازها أصل بابا طلاق ماما من زمان
وانا صغير وانا كونت جبان وضرب في المدرسة
من البلطجى بتاع المدرسة ومكونتش بقول لماما
ولما عرفت راحت المدرسة فى تانى يوم وشافت
البلطجى بتاع المدرسة وندهت عليا أقف وهيا بتقول
انتا بضرب ابنى لية فقال انا بضرب كل الخولات
بس ممكن مضربش ابنك تانى أصل انا حبيتك
وعاوز اتكلم معاكى برة المدرسة فقالت تعالة
على جنب فقال لا احنا نروح البيت عندك على طول
وهناك افهمك وخدتنى معاها وركبت ورا والبلطجى
ركب جنبها ووصلنا البيت ودخل وطلع سجارة ضخمة
من العلبة و لقيت البلطجى بيزعق فيا وقالى
خوش اوضتك يا خول وانا جريت وببص عليهم من
خرم الباب ولقيتة بيولع سيجارة الحشيش
وبيديها لماما ولقيت ماما خدتها منة
و بتشرب معاة في سجارة الحشيش
و قلها قومى ارقصى
و من هنا بدأت الحكاية نيك امى من البلطجى
بتاع المدرسة فقامت ترقص فقلها لا تعالى
ارقصى فى اوضة النوم وشلها وهوا بيبوسها
ودخلو وانا خرجت وراهم من غير صوت
وسابو الباب مفتوح وانا بتفرج وهوا بيخلها هدومها
كلها وخلها عريان وبيلعب فى بزازها وهيا
ماسكة وبتلحس زبة وبيلعب فى كوسها
وبينيمها على ظهرها وبيفتح رجلها ودخل زبة
فى كوسها وبيدخلة ويخرجة وهيا بتصوت
جامد أصل هوا كان بينكها جامد وزبة كان
اسود وكبييير و مرة واحدة لقيتة بيقول
تعالة يا خول وانا دخلت وقالى اقعد على
الأرض ونطرهم علي وشى وقلى الحس وعلى كس امى ونزل لبن كتير
وبيقولها انتى جامدة اوى
انا هنيكك كل يوم ومش هخلى حد يضرب ابنك
وانا فرحان انى بتفرج على نيك امى
و ان البلطجى مش هضربنى تانى