توفت والده صاحب الشركه اليوم وذهبت فيلاما وزوجها راميش لعمل واجب العزاء فى بيته سرعان مالفت الابن جسم فيلاما المثير حقا تحت ملابسها وساريها الشديد الاثاره فذهب مسرعا الى اعلى غرفته تبعته فيلاما لتهدئه عواطفه فهيا امى تشعر مايشعر به عند فقدان شخص عزيز عليه ولكن استدرجها الفتى الى المضاجعه ومارس معها الجنس فى اوضاع عده اخفت عنه حده الموقف ونسى حزنه على فراق والدته بعد ذلك كان هذا مثير حقا كيف ضاجع الفتى فيلاما بسخونه وللحظ قد يمسك هذا الفتى منصبا كبير بالشركه وبالتالى قد وعد فيلاما بمنصب رفيع لزوجها رميش عند توليه الاداره بعد بضعه اشهر فكانت كما قالت فيلاما فائديتن من فائده بانها ارحت غضبه والاخر انها ساعدت زوجه راميش للتمتع بمنصب رفيع متسقبلا بشركته
