كانت اول مرة انيك فيها امراة و كان نيك حار جدا حيث جائتني النيكة مجانية و ذلك لما التقيت بأحد الأصدقاء و اخبرني انه مع فتاة سياخذها الى سرداب العمارة كي ينيكها و عزمني على النيك و طلبته منه ان يذهب هناك حتى التحق و انا غير مصدق اني أخيرا سانيك . و في الوقت الذي كنت متجها الى هناك كان قلبي يخفق بقوة و لم اكن قد مارست الجنس من قبل و حين وصلت لم اتوقع ان اجد الفتاة بذلك الجمال فقد كانت نظيفة جدا و تملك نهود قوية جدا و كبيرة و طيز ابيض رهيب و في الوقت الذي وصلت الى هناك وجدته واقفا خلفها ماسكا إياها من الخصر و زبه في كسها الى الخصيتين و لم يكن مني الا ان عدت الى الخلف و اختفيت من دون ان اتراني .كنت اسمع اهاتهما و انا اتعذب من الشهوة و غير مصدق اني سافعل بها ما كان يفعل صديقي و اني سانيك نيك حار مع تلك الفتاة الى ان سمعته يقول لها النيكة معك لذيذة جدا و نظرت متخفيا فاذا بي اجده يحك زبه على الحائط و عرفت انه اكمل النيكة و هنا دخلت عليهما و تظاهرت ان الامر حدث بالصدفة و لما رايتني الفتاة ارتبكت و لكن صديقي هدا من روعها و اخبرها اني صديقه و من معارفه و طلب منها ان تمكنني من نفسها و ابتعد صديقي و اشعل سيجارة و تركنا لوحدنا و نظرت الى الفتاة و كانت عارية تماما و لها صدر كبير و طيز بيضاء كبيرة أيضا وكسها دون شعر و بقيت انظر اليها و كل جسمي يرتعش من الشهوة و الاستغراب في نفس الوقت و انا اتسائل في قرارة نفسي . كنت أقول هل حقا انا سانيك و انا أرى امامي طيز و كس و بزاز و فتاة تريد مني ان انيكها و وضعت يدي على كتفها و كان طريا جدا ودافئا ثم قربت فمي كي اقبلها فوجدتها اكثر وقاحة مني حيث فتحت شفاهها و هجمت علي بقبلات قوية جدا و عند ذلك اشتعل جسمي اكثر و ضممتها الى صدري و لمست لها بزازها و هنا عرفت معنى الطراوة و اللذة الحقيقية . كنت اقبلها و يدي تسبح على طيزها و ظهرها و فخذها و انا اتحسسها بكل قوة من كل جسمها و جربت مص الصدر حيث كنت ارضع لها حلمتها و هي تتاوه و مستمتعة و كنت اريد ان اعطيها زبي ترضعه لكني لم افعل لانني اردت ان اجرب نيك حار و ادخال الزب في الكس و لو رضعت زبي لقذفت في فمها و فعلا كان نيك حار و الفتاة من احلى ما يكون و وضعت زبي بين جنبات شفرتي كسها و شعرت بالكس حار جدا و راس زبي يريد ان يدخل بسرعة و انا ارتجف من الشهوة و اللذة ثم دفعت زبي و اذا بي احس بحرارة غريبة و ساخنة و جميلة جدا في دخال كسها . لم اصدق ان زبي دخل بدفعة واحدة و كانت احلى لذة جنسية اذوقها في حياتي في نيك حار و ساخن جدا و من شدة اللذة توقفت و ابقيت زبي في داخل كسها و انا احس اني سانفجر من المتعة ثم حركت زبي مرتين او ثلاثة و كنت ادخله و اخرجه بأكمله في كسها الذي كان ساخنا جدا و ممتعا و لحظتها كانت الفتاة تطلق اهات جميلة بصوت ملائكي انثوي ساحر و شعرت ان كل ما في جسمي ينتفض و يرتعش و عرفت اني ساقذف و كان نيك حار و ساخن جدا و جميل و بالرغم من اني كنت اريد ان اكمل ضخ زبي داخل كسها لكني خشيت من ان اقذف في الكس فانا كنت انيكها بلا عازل جنسي . و بين تلك اللذة التي كنت عليها و بين الرعشة التي شعرت بها سحبت زبي بسرعة كبيرة من داخل كسها و امسكته بيدي و قطرة المني تكاد تنتفض من زبي و وضعته على فردة طيزها البيضاء الكبيرة و مررت يدي عليه حوالي ثلاث مرات و كانت احلى نشوة جنسية ساخنة اعيشها في حياتي و أخيرا رايت زبي يقذف على الطيز بعدما ناك لانني معتاد على رؤيته يقذف في الاستمناء و كان المني يخرج باندفاع قوي جدا على طيزها راسما خطوط طويلة و جميلة و انا احس ان شهوتي تخرج بقوة و لذة رهيبة . ثم مسحت زبي على طيزها و بدات اشعر بالبرود الجنسي و لكن ما هي الا دقائق بعدما عدت الى البيت حتى تحركت الغريزة مرة أخرى و مارست الاستمناء و انا استحضر لحظات احلى نيك حار في حياتي
