تبقى احلى ذكرى في حياتي داخل السجن هي احلى لواط ساخن مع ذلك الشيميل الذي احضروه معي في الزنزانة و قد مكث معي ليلة واحدة فقط كانت كافية لتذهب عني محنة اكثر من اربع سنوات لم اذق فيها الطيز و الكس . في تلك الفترة التي مر عليها الان ست سنوات كنت في السجن بقضية حمل سلاح خطير و كنت بريئا من التهمة لانني أوصلت احد الأشخاص في سيارتي من باب المعروف فانا لا اعرفه و تم ايقافنا في حاجز امني و وجدو عنده مسدس الي و تم القبض علينا و محاكتنا و حكم عليه بعشرة سنوات و انا بخمسة و هكذا دخلت السجن . و مرت علي أربعة سنوات و انا أعيش العذاب و الكئابة من كل الجهات و خاصة الناحية الجنسية و الكبت فانا لم اكن أرى النساء و حتى الرجال كلهم كانوا ممحونين و حالهم كحالي و لكن في تلك الليلة احسست ان القدر أخيرا ابتسم لي فقد احضروا شيميل متحول جنسيا كانه فتاة و بما ان سيرتي في السجن كانت حسنة فقد قرروا ان يضعوه معي الزنزانة لمدة يوم واحد فقط قبل ان يغيروا وجهته و كانت قضيته هي ممارسة الدعارة في الشارع . و حين دخل ظننته فتاة و لم اصدق انه سيبيت معي و نظرت الى صدره الشهي و بدانا نحكي و زبي احسه يقطر بالمذي من شدة الشهوة و مارسنا لواط ساخن جدا و طلبت منه ان يتصرف امامي بطريقة عادية حتى لا يزيد في شهوتي و حين وقف ليبول تفادات بان عنده زب لاني ظننت انه امراة و زاد انتصاب زبي اكثر عليه ثم تعمدت تغيير ثيابي امامه و تعريت كلية و راى كيف كان زبي متدلي و بحجمه الكبير و كا ينظر الى زبي ثم قال زبك جميل و ضحك و قلت له و انت بزازك اجمل . ثم طلبت منه ان يتركني ارضع بزازه و اخبرته اني أعيش المحنة و الحرمان الجنسي منذ سنوات و كان معي كريما جدا حيث كشف لي عن صدره و بدات ارضع بطريقة ساخنة جدا الى درجة اني قذفت المني و انا امص صدره من شدة الشهوة في لواط ساخن جدا و لم افقد القوة الجنسية حيث ما ان قذف زبي حتى اعطيته إياه يرضع و يمص و انا احس بنشوة لذيذة جدا . ثم انزلت له الكيلوت و كان يرتدي سترينغ و اجلسته على حجري و انا على سريري و اغلق له فمه حتى لا يفضحنا و بدات انيك في لواط ساخن و انا أحاول اخراج محنة اربع سنوات و كانت فتحته لذيذة جدا و واسعة حيث دخل زبي فيها بسرعة و بدات ارفعه و انزله و هو جالس على حجري و انا اقبله بطريقة حارة و ساخنة جدا من الرقبة و يدي على بزازه اتحسس كنت اريد ان انيك حتى الصباح و انا على تلك الحال من الشهوة الساخنة في لواط ساخن و قد حيرني حين كنت انيكه و هو زبه مرتخي تماما و كانه لم يكن يستمتع و الظاهر انه شبع من الازبار عكسي انا الذي كنت ممحون جدا . اه ما احلى صدره لما امسكه و ادعكه بلطف و انا ادير اصابعي حول الحلمات بطريقة ساخنة و هو يصعد و ينزل على زبي بتلك الطريقة الساخنة جدا ثم اقمته و طرحته على السرير فوق بنطه و ركبت على طيزه بزبي بكل قوة و لحظتها احسست ان النار ستخرج من زبي من قوة الشهوة . و فعلا بدات اقذف داخل طيزه الطري الساخن منيي بطريقة قوية و كمية غزيرة جدا و انا أرى شهوتي تخرج مني بتلك اللذة الجنسية بعد لواط ساخن مع ذلك الشيميل اللذيذ ثم بقيت فوق جسمه حوالي عشرة دقائق كاملة حتى ارتخى زبي ثم اخرجته يقطر بالمني و البسته ثيابه و استلقيت على ظهري و انا احس بتعب شديد بعد ان قذفت مرتين و قد خزنت المني في زبي كل تلك السنين ما عدا ما كنت اخرجه اثناء الاستمناء او الاحتلام و بما اني اعرف ان النيك سافتقده لمدة أخرى طويلة فقد قررت ان انيكه للمرة الثالثة و فعلا نكته بعد حوالي ساعة أخرى بطريقة أروع و اكثر حرارة حيث رضع زبي بكل قوة و اركبته عليه مرة أخرى و انا اقبله بقوة . ثم استلقيت و تركته يهتز على زبي في وضعية الفارس حتى قذفت فيي طيزه بعد لواط ساخن جدا للمرة الثالثة و بطريقة حارة و ساخنة و في اليوم الموالي غادرني و تركني اتعذب لعام اخر دون ان انيك فيه الطيز و الكس و كانت اول و اخر مرة انيك شيميل في حياتي او رجل
