الولد الجميل الحليوة الرياضى سالم ،، طالب فى الثانوية العامة ، أكل الغذاء ونام بعد الظهر ساعة علشان يقوم يذاكر لثانى يوم الصبح كما تعود يوميا . وهو نائم رأى حلما جميلا فيه كان بينيك زوجة صاحب السرجة التى تنتج الحلاوة والطحينة ، بزازها الحمراء المليانة ، وأفخاذها المدورة الساخنة ، وكسها قطعة من جهنم الحمراء ، كما يراها دائما عند زيارتها لأمه ، فقد كانت صديقة أم سالم المفضلة مع مجموعة من النساء القراشانات ومرضعات حبشتسوت ومراضع قلاوون ولويس التاسع عشر ، يعنى شوية نسوان عدالة يعلم بيهم المولى يقعدوا يقلعوا وهات ياحكاوى ونميمة ، وضحكات مش هية ، ونتف الشعرة والأستحمام ، والولد سالم الغلبان يرى ويسمع ولا يتكلم ، ولكن كانت هناك دائما نظرات معبرة بينه وبين زوجة صاحب السرجة ، وكل يوم اتعود أنه ينيكها فى الحلم ، يغرق السرير لبن ملزق وريحته تملأ الحجرة ويبلل الملاءة ، ويقوم يستحمى قرفان ، ويقعد يبص على نسوان الجيران شوية ، وبعدين يشرب الشاى ويذاكر للصبح وهو يسمع أغانى أم كلثوم وعبدالحليم حافظ . فجأة استيقظ سالم على صوت رزع وخبط جامد على باب الشقة ، لم يكن فى الشقة غيره ، اعتقد أنها أمه عادت من برة ونسيت المفتاح ، فأسرع يفتح لها الباب وهو مبلول باللبن على أفخاذه وبين رجليه وبنطلون البيجامة والريحة طالعة جامدة قوى … بيقذف فيضان لبن … خمسة وخميسة فى عين الحسود … إمسكوا الخشب بعدين تحسدوا زبر الواد الشاب الحليوة. فتح الباب لقى إمرأة قرشانة من صديقات أمه ، قال لها أهلا وسهلا … ماما مش هنا خرجت . قالت : أستناها واعمل لى شاى أستريح من المشوار .. مش تقول اتفضلى … قال : اتفضلى .. أصل ماما مش هنا وأنا وحدى فى البيت وخايف أقول لك إتفضلى … قالت : خايف ليه؟ إنت معاك حد مخبيه فى الحجرة بتاعتك (لاحظت القرشانة العجوز ريحة اللبن ورأت القذف الذى أغرق فخذى وبنطلون الولد ). قال بقلق : لأ و**** … حد مين اللى راح أخبيه ؟ وليه؟ قالت: ماسبب البلل واللبن اللى مغرق جسمك ده ؟ قال كاذبا يدارى سوأته : مش حاجة ، دى مياة وقعت على حجرى وأنا جاى أجرى أفتح لك الباب … قالت وهى تدخل حجرة نومه : دى رائحة لبن مقذوف ولسة ريحته جامدة قوى ورينى كده ، تراجع الولد للخلف فى خوف وقلق نظرت إلى ملاءة السرير الغرقانة المبلولة ، وتلمست ما عليها من لبن بأصابعها ، وانحنت تشم السائل والملاءة بتمعن وهى تتنسم رائحة اللبن بقوة وبمزاج واستمتاع شديد جدا . قالت : اللى على الملاية دى لبن بتاعك ، يا نهار إسود ومنيل بنيلة ؟ إنت جبت كل اللبن ده يا واد ؟ أيه ده ؟ حمار بيجيب واللا ثور؟ وانحنت القرشانة تحت السرير تفتش عن الأنثى المختفية ، وفتشت حجرات الشقة كلها فلم تجد ، والولد فى الحمام يغير ملابسه ويستحم ، ويلعن اليوم والساعة التى جعلته يفتح الباب لمرضعة قلاوون هذه. بنت حتشبسوت ، عجوز اسبرطة ، وسبها فى عقله كثيرا… خرج الولد من الحمام زى القمر ووجهة بيطق نور وجمال ، وأخذت هى من يده ملاءة السرير لتغيرها بأخرى جافة نظيفة فجأة التفتت إليه وقالت له : أنا عاوزة منك طلب ضرورى وراح يجننى ، أنا تعبانة قوى ، بقالى سنين تعبانة ، ممكن تريحنى ؟ قال لها الولد : أريحك إزاى يعنى أأمرينى وأنا تحت أمرك ؟ قالت : إنت عملتها قبل كدة ؟ قال الولد : هى إيه دى ؟ قالت المرأة : تعرف تجيب رجلى ؟ قال الولد : أجيب رجلك ؟ إزاى يعنى ؟ قالت : تجيبها .. يعنى ترفعها .. فوق كتافك يعنى يا عبيط ؟ قال الولد : بسيطة … رجلك أهه . وانحنى فأمسك بمفصل الكعب ورفعه لأعلى وتركه ثانية يسقط على الأرض . قالت المرأة : تجيب رجلى يعنى بصراحة معناها تنام معايا … زى الراجل لما بيعمل لمراته … تنيكنى يعنى يا حمار؟ قال الولد : آآآآ ه ه ه … أنيكك ، ومستنية إيه من بدرى ، .. وأنزل بنطلونه ، رفع فخذى المرأة على كتفيه … وناكها مرتين متتاليتين، وبعد ما طلع زبره من كسها خدت زبره ودخلته في بقها وهات يا لحس ويا مص وهي اتقول كتر خيرك ياللي ريحتني وريحت كسي أوي