يومها عشت لذة النيك لاول مرة في حياتي فانا لم تكن لي اي صديقة و لم اتزوج بعد و من حسن حظي اني كنت املك صديق ثري كانت كل الفتيات تتهافت عليه و كانت له صديقة جميلة جدا و كثيرا ما كان يخبرني عن لقاءاتهما الجنسية حين يلتقيان . و كنت افكر فيما كان يحكيه لي و انا اسلخ زبي بالاستمناء حين اختلي به في المرحاض على قصصه و انا اتخيل نفسي مكانه على صديقته الجميلة و طيزها المدور و ذات يوم رايته مع صديقته و معها صديقة لم تكن جميلة مثلها و كان شعرها مجعد و سمراء و لم تكن جميلة لكن لها صدر نافر كبير و طيزها كبيرة و من باب المزاح طلبت منه ان يجعل صديقته تتوسط لي معها . و لم اتوقع ان يكون رد فعلها بتلك السرعة فهي اعتقدت اني ثري مثل صديقي و في اليوم الموالي و بينما انا معه جاءت رفقة صديقتها و صافحتني و هكذا صرت اسعد انسان لاني صرت املك صديقة و لم يعد يبقى سوى اقناعها بممارسة الجنس معي و تركي اتمتع بصدرها و طيزها . و بعد ايام عرضت على صديقي ان نذهب في نزهة رفقة صديقته و صديقتي في مكان ما لننيكهما و نستمتع بالجنس و لذة النيك معهما مع بعض و اخبرني انه يذهب عادة مع صديقته في الغابة التي تقع خلف المقبرة و هكذا اخترنا يوم الاحد اين اجلميع يكون مشغول اما بالعمل او بامور اخرى و عادة تكون الغابة خالية ما عدا من العشق و حين دخلنا كنا نمشي و انا كنت امشي و زبي منتصب يكاد يثقب البنطلون فانا سامارس الجنس و اذوق لذة النيك لاول مرة في حياتي . و حين وصلنا جلست معها و كتفي يحتك مع كتفها و انا دون خبرة سابقة مع الفتيات و في الجهة المقابلة كنت ارى صديقي يقبل صديقته باحترافية كبيرة و هما مشتبكان بقبلات جد ساخنة و شفاههما تقطعان بعض بينما انا كنت احضر صديقتي الجديدة و احكي لها و الحقيقة انها كانت تنتظر مني المبادرة الى النيك . ثم وقفت و اخذتها من يدها و قلت لها تعالي تنتنزه قليلا و قامت و مشينا و وجدنا جهة فيها مربع اسمنتي كبير خاص بالكوابل الكهربائية و اخذتها هناك و هناك وجدت نفسي معها لوحدنا و لا اعرف كيف جائتني الطاقة الجنسية و اصبحت مثل الوحش حيث امسكتها و اعطيتها قبلة قوية و ساخنة جدا و كانت اول مرة اشعر فيها بحلاوة لذة النيك حيث كنت اقبلها من الفم و انا اتحسسها بقوة و زبي كالمدفع جاهز و هي ايضا كانت مستمتعة و كانت تنتظر مني تلك الانتفاضة من الاول و كنت اضمها بكل قوتي من شدة الشهوة و انا ادفعها وادفع زبي نحو كسها ثم حاولت ان انزع كيلوتها لادخل زبي في كسها لكنها منعتني و قالت بصوت متقطع مليئ بالشهوة هل انت مجنون استمتع بجسمي سطحيا دون ان تلمس كسي . و قد احسست ان لذة النيك كانت جميلة و لذيذة جدا و انا اقبلها و اخرجت زبي امامها و خافت لما رايت زبي بذلك الحجم و الانتصاب و طلبت منها ان ترضع لكنها تفاجات مني لانها كانت تظن انني ساكتفي بتقبيلها و مداعبتها فقط و ادخلت يدي تحت ملابسها و لمست صدرها الكبير و اشتهيت رضعه لكنها امتنعت ايضا عن اخراجه و تركتني افرك صدرها تحت الملابس فقط . و بدات احك زبي على جسمها و هي بملابسها و كانت لذة النيك قوية و ساخنة جدا حيث من شدة الشهوة و الحرارة التي تولدت في زبي من الاحتكاكات لم اتمالك نفسي و هكذا بدا زبي ينبض و يقذف بكل قوة حتى اني قذفت عليها قطرتين و انا اشعر باحلى لذة و اجمل متعة و زبي يواصل القذف زيط زيط زيط بكل قوة . و باعدت زبي و حولته الى الارض حيث كنت ارى المني يخرج بقوة الى بعيد من شدة النشوة و قوة اللذة بينما هي كانت غاضبة مني لانها لم تتوقع ان تجدني بذلك الهجيان الجنسي العنيف و حين اكملت النيكة اعتذرت منها و قلبي ما زال ينبض و اخبرتها انني انيك لاول مرة في حياتي و لم اكن اتعمد فعل ذلك الامر لان الشهوة كانت اقوى مني و مع ذلك فهي ظلت غاضبة و حين عدنا امام صديقي وجدته ما زال يقبل حبيبته . و رغم انها فارقتني من اول لقاء بيننا الا ان لذة النيك و تلك النشوة و المتعة لن انساها وما زلت الى الان بلا صديقة و كانتكانت تلك النيكة الويحدة في حياتي و تلك الحرارة لا تنسى
