كنت امارس النيك و السكس الساخن في لحظات كانت رومنسية و جميلة جدا مع حبيبي و كنا نمارس الجنس لأول مرة قبل زواجنا لان حبيبي لم يصبر الى غاية الزواج لانه كان ساخن جدا و كانت القصة في فندق جميل جدا يقابل البحر . يومها اخذني في نزهة على القارب و قد قبلني و داعبني و صارحني انه يريد ان ينيكني لكني طلبت منه الانتظار الى غاية الزواج حتى يكون النيك و السكس احلى لكنه كان ساخن جدا و اخبرني انه يريد ان يبرد زبه المشتعل و اقترح علي ان نذهب الى الفندق هناك و نعيش لحظات جميلة لوحدنا و لم اشئ ان ارفض طلبه و الحقيقة انني احسست اني أيضا اريد ان امارس الجنس مع حبيبي حتى اعتاد عليه قبل الزواج . و بالفعل حجزنا و دخلنا مع بعض بطريقة عادية خاصة و اننا كنا قد كتبنا الكتاب قبل شهر و نملك دفتر عائلي و دخلنا الغرفة و كانت جميلة جدا و تطل على البحر و رمينا انفسنا على السرير و قلوبنا تنبض بالحب و الرغبة الجامحة في ممارسة السكس و بدا حبيبي يعريني باجمل طريقة و انا دون أي حركة لانني كنت اخجل منه . و كانت قبلات حبيبي ساخنة و دافئة جدا و تحرك مشاعري الجنسية بطريقة جميلة و لما لمس لحمي بيديه صرت كالمجنونة من الشهوة و كان قلبي يدق لانني ساجعل حبيبي يرى جسمي عاري و انا سارى زبه حيث امتزج الخوف مع اللذة و الإحساس الجميل و ازدادت نبضات قلبي اكثر حين وضع يده على صدري يريد اخرج اثداءي الجميلة من تحت حمالة الصدر و لما راى صدري نزل يمص و يلحس فيه بكل قوة و انا مستمتعة مع النيك و السكس الجميل و لم اكن اتخيل ان الجنس هكذا ممتع و لذيذ جدا . و من دون شعور مني وضعت يدي على ظهره اتحسسه و اكن ظهره صلبا جدا و ليس طريا كظهري و انظلت يدي الى غاية طيزه و لمستها و كانت أيضا صلبة و مليئة بالعضلات القوية جدا ثم اقترب مني و لامس زبه بطني و احسست به منتصب جدا و كل هذا و هو لم يخرج زبه بعد و اكمل نزع الثياب على جسمي حتى صرت امامه بالكيلوت فقط و هنا بدا هو يتعرى و أخيرا رايت زبه انه كبير جدا و رهيب و طوله حوالي عشرين سنتيمترا و قد اعجبني النيك و السكس اكثر لما رايت زبه . و طلب مني حبيبي ان العب بزبه و المسه و كنت خائفة جدا و كان زبه سيعضني او يلسعني لانني لم المس أي زب من قبل و مع إصراره وضعت يدي على زبه كان ملمسه ناعم جدا و الزب دافئ و لحمه مرن لكنه كان صلبا جدا و منتصب و لما تحسسته وجدته يزداد انتصابا كلما لمسته و لعبت به و حبيبي كان مستمتعا جدا مع النيك و السكس الذي كنا عليه . ثم اخبرني انه سينيكني و لكن دون ان يفتح كسي لانه يريد ان يفعل ذلك في ليلة الدخلة و هكذا جاء من فوقي و وضع زبه على فتحة الكس و بدا يفرك بزبه و كانت شهوته قوية جدا و كان ذلك ظاهرا من خلال نبضات قلبه القوية جدا و خاصة لما يقترب مني ليقبلني و يتلامس صدره مع صدري ثم وضع الراس مباشرة على الفتحة و بد يدفع بطريقة بطيئة جدا و اخبرني ان كسي ساخن . و حتى انا شعرت ان زبه ساخن حين ادخل الراس و رغم انه كان يريد ان يدخل زبه كاملا الا انه استطاع ان يكبح رغباته و ينيكني بإدخال جزء فقط من زبه خاصة لما يحس ان غشاء بكارة كسي يمنع زبه من الدخول في كسي ثم يخرجه قليلا و انا أرى ماء جد كثيف مثل بياض البيض على راس زبه حين يخرجه من كسي و لم اكن اعلم ان ذلك كان يخرج من كسي اثناء النيك و السكس الذي كنا عليه و بدات احس بالرعشات كلما لمس زبه كسي حيث كان زبه دافئ جدا و كانه يدغدغني و هاج حبيبي و كاد يدخل زبه فقد احس بالمتعة مع جسمي الجميل لكنه صبر قليلا و اكمل حك راس زبه على كسي حتى افرغ شهوته و حقق رغبته حيث وضع زبه على بطني كي يقذف . و كنت أرى المني لأول مرة و كان منظر الزب و هو يقذف مثير جدا و غريب في نفس الوقت خاصة و ان حبيبي كان فاقدا للوعي و يرتعش و ساخن جدا و النيك و السكس كان جميلا و من حسن حظنا اننا سنتزوج بعد اقل من شهرين
