لم يكن ليغتصبنى صديقى انا من سلمت له نفسى كرار قصص سكس اللواط والشواء والمثليه

القسم الثاني من سيرتي
الجزء الثاني… انا وكرار !
اما كرار فقد جمعني به يوم استطيع ان اصفه بالتاريخي، لان كل لقاءاتنا السابقة وممارستنا الجنسية السابقة كانت سريعة، تصل لمدة 10 دقائق اما في بيتنا او في بيتهم. كان هذا اليوم بعد حوالي اربعة اشهر من انتقالنا الى بغداد، وصادف فيه زواج لاحد من اقاربنا وكان بيتهم في اطراف بغداد، فذهب الجميع وبقيت انا وكرار، بسبب امتحانات نصف السنة. كنا انا وكرار حينها في المرحلة المتوسطة، وحال انتهاء الدوام، امرني كرار ان اذهب الى البيت وانتظره هناك، لحين قدومه. فذهبت الى البيت، ودخلت الحمام واغتسلت ثم تناولت الغداء وانتظرت قدوم كرار، وفي الساعة الثالثة بعد الظهر جاء كرار ووقف عند الباب الرئيسي، وكان في يده كيس اسود، دخل الى البيت، وذهب مباشرة الى الحمام، حيث اغتسل وخرج عاريا، كما ولدته امه. فما كان مني الا ان احذو حذوه فأخذت انزع ملابسي انا ايضا، واصبحت عاريا وكما خلقني ربي.
قال كرار: هيا نرتاح (نتنايك) على سرير والدك !
دخلنا الى الغرفة واضطجعنا على السرير، فقال: هل تتذكر عندما ذكرت لي شعورك واحاسيسك تجاه شاكر ؟!
قلت : نعم اتذكر، اتذكر انني قلت لك انني احب ان اتناك من قبل شاكر، وان احس احساس الفتاة وهو ينيكني لأنني احبه واعشقه، حتى انني اظل سهرانا احلم وافكر فيه واتمنى ان اصير زوجته، واعيش معه في بيت واحد او غرفة واحدة كزوج وزوجة !
قال: يعني مثل هذه الغرفة التي فيها نحن الان ؟!
اجبت: نعم، كهذه الغرفة !
قال: تخيل نفسك انك فتاة، وانا شاكر، وانا مضطجع على هذا السرير منتظركِ، بينما انت تأخذين حماما في آخر الليل، ثم تخرجين من الحمام وتدخلين الغرفة… ماذا كنت ستفعلين ؟
كنت قد تخيلت هذا الوضع اكثر من مرة، بعدما رأيت شاكر وجميلة، فقد تخيلت نفسي بدل جميلة، فقلت لكرار: كنت سأخرج من الحمام لافا بدني من الصدر فما دون بالمنشفة، ولافا راسي بمنشفة اخرى، ادخل الى الغرفة وانزعهما !
قال: انا لا اريد كلاما فقط، هيا افعلها على ارض الواقع !
اتجهت الى دولاب الملابس واخذت منشفتان احدهما صغيرة للراس، والثانية للجسم.
فقال: اذهب واستحم وتعال وان بهذه النشافات !
ذهبت للحمام … استحمت، ثم خرجت ودخلت الغرفة بينما كرار مبطوح على جانبه على السرير مستندا على كوعه الايسر يراقبني وينظر الي بشبق. نزعت المنشفة عن جسمي، وفتحت المنشفة التي على راسي انشف فيها شعري المبلول، وصرت اتمشى باتجاه المرآة، حتى جلست امامها، عندها قلت: المفروض ان اضع مساحيق المكياج على وجهي، والبس لباس نوم نسائي !
قال: جئتك بالمكياج، انها امامك !
لقد كانت مفاجأة مفرحة لي، حتى انني نسيت ان اسأله عن مصدرها !
قال: وماذا بعد المكياج ؟!
اجبته: طقم لباس نوم نسائي… لباس مع حمالات للصدر، ولباس النوم !
قال وهو يؤشر على السرير: تعال وخذ هذا الطم النسائي والبسه !
وكان لباسا وحمالات صدر سوداء مع لباس نوم احمر شفاف. سررت جدا بهذه الملابس وهذه الاثارة فكانت ردة فعلي ان سالته من اين لك كل هذا المكياج والملابس ؟ من اين جئت بهم ؟
قال: هذه مهمتي ! عليك فقط ان تلبس هذه الملابس وتعال واضطجع بجانبي !
وبعد المكياج ولبس هذا الطقم النسائي وقفت وادرت له وجهي وقلت له: ما رايك ؟!
قال متعجباً : **** كم انت جميلة بالضبط وكأنك فتاة… تعالي في حضني !
تقدمت باتجاه السرير وانا اتمخطر كالنساء وصعدت على السرير واضطجعت على جانبي الايمن، فحضنني وصار يقبلني من شفاهي، ويعصر نهودي بقوة حتى صرت اصرخ واقول: آآآآخ خ …آآآآخ خ … انك تؤلمني !
ـ آآآآآآآآآآخ خ خ سأكل نهودك، واقطعها تقطيعا !
واخذ يعصر ويفرك ويلثم ويعض في صدري وحلمتي وانا اصرخ آآآآآآآخ خ … آآآآآآخ خ…. آآآآآآآ ي ي واقول: كفى … كفى … انك تؤلمني يا حبيبي… لقد قطعتها تقطيعا …كفى !
همهم : اوووووف اوووووف منكِ ومن صدرك ونهديك الجميلتين !
بعد ان ارتوى من حلمتي اخذ يقبل بطني نازلا على عانتي حتى وصل الى قضيبي عندها صار يقبله ويرضعه وانا اقول: نعم حبيبي كرار، نعم … هكذا اريدك ان ترضع وتمص عيري اووووووف اووووووف استمر بالمص حبيبي اوووووووف آآآآآآآآآه ارضعه بقوة !
وعندما ارتوى من قضيبي امسك باللباس وسحبه الى الاسفل وانا اساعده بالنزع، فانبطحت على بطني ومددت يدي على فلقتي طيزي وفتحتهما الى الجانبين، فصار يلحس فتحة طيزي، ثم جلس بين ساقي ووجه قضيبه باتجاه فتحتي واضعا راس قضيبه على الخرم ثم القى بثقله كله على ظهري بينما قضيبه يتزحلق الى الداخل لتنطبق عانته على طيز، ثم اخذ ينيك ويرهز صعودا ونزولا، وفي الحال صرت اقذف بينما هو ينيك طيزي، بعدها صار يزأر ويقذف في طيزي حتى امتلأت بلبنه، فطلبت منه ان يخرج قضيبه من طيزي كي ارضعه… اخرجه من طيزي ووضعه بسرعة في فمي وصرت ارضع وارضع وامص آآآآآآآآآآه ما الذ طعه ؟!
ارتحنا قليلا ثم ذهبنا الى الحمام للاستحمام سوية، وهناك قام بنياكتي ايضا تحت صنابير المياه. ثم خرجنا وكان الوقت عشاء، فتناولنا عشاءنا ورجعنا الى السرير وانا مرتدي الطقم النسائي، وبقينا نتنايك الليل بطوله حتى زارنا الفجر فخلدنا الى النوم محققين حلما جميلا راودنا كثيرا انا وحبيبي وزوجي كرار، لقد جعلني زوجته من تلك الليلة ونسيت شاكر واحمد المصري …