لا انكر اني احببت زبه من اول مرة ناكني فيها و هو شخص يملك طريقة قوية في ممارسة الجنس كشخصيته التي اعشقها فهو لا يتكلم كثيرا و لا يضحك الا نادرا فهو شخص جدي جدا و كذلك في النيك فهو يمارس الجنس بطريقة جدية و كانه يعمل . انه حبيب قلبي هشام ابن صديق ابي الذي كان ياتي مع ابوه الى بيتنا و هو اكبر مني بثلاث سنوات حيث عمري تسعة عشر و عمره اثنان و عشرون و منذ ان تعارفنا و نحن نحب بعضنا و متعاهدين على الزواج حين يشتري شقة و يكمل دراسته و بما انه كان ياتي مع ابوه الى بيتنا فقد كانت علاقتنا تتطور سريعا حيث صرنا نجد انفسنا على السرير و نحن مراهقين و كان كما اخبرتكم جديا جدا و له عقل اكبر من سنه مما جعله يسحرني و صرت احسه و كانه زوجي حيث انه حتى و لو ضربني فانا احبه . اول مرة مارسنا الجنس كنا في الغرفة و كان ابي رفقة ابوه يحتسيان الشاي و يدخنان و يتحدثان عن مشارعهما التجارية و كان هشام ساكتا و كعادته يفكر و اقتربت منه و قلت له الا تاخذ وقتا للمزاح و الترويح عن نفسك و كنا وقتها قد عبرنا لبعضنا عن الحب و الاعجاب و كنت اريد منه ان ينيكني فتجرات و وضعت يدي فوق زبه و كان مرتخيا لكن بمجرد لمسي اياه حتى انتفض منتصبا بقوة و احببت زبه بسرعة رهيبة و طلبت منه ان يخرج زبه لانني اريد ان اراه فانا اريد ان ارى الزب لاول مرة في حياتي و اريد ان اعيش حياتي الجنسية مثلما يعيش غيري و حين رايته يتردد وضعت يدي على زبه مرة اخرى و اخبرته انه يجب عليه ان يخرج زبه و الا صرخت و فضحته و فضحت حالي معه . و خاف المسكين واخرج زبه و ياله من زب و لم اكن اعلم ان الزب جميل فقد كنت اعتقد انه مجرد عضو في جسم الرجل و احببت زبه من اول نظرة و لمسته فوجدت حار و ساخن و كانه ينبض حتى يخيل لي ان قلبه في زبه و اقتربت منه و قد نزعت كل الخجل و الحياء و افهمته اننا يجب ان نمارس الجنس و في لحظة خاطفة تحول الى اسد و اصبح كانه شخص اخر حيثه هجم علي بطريقة عنيفة و بدا يقبلني و يمص صدري و عراني كلية و طرحنى على السرير و ضم حلمة صدري في فمه بكل قوة و شرع يمص و يقبل بكل قوته . ثم ركب فوقي و قال هل تريدين ان ادخل زبي في كسك ساريك مدى قوتي و رغم اني احببت زبه و احببته الا اني خفت و قلت لا نيكني من الخلف و قبل ان اتم كلامي كان قد ادارني و بدا يلعب على فتحة طيزي و يحاول ادخال اصابعه و قال امممم تملكين طيز جميل هل ناكك احد من قبل و اجبته بالنفي فقال حسنا هذا واضح لان فتحتك صغيرة جدا ثم اصبح احيانا يحاول ادخال اصبعه و احيانا يدغدغ الفتحة و انا اضحك علما اني ابي و ابوه كانا منهمكين في الحديث عن مشاريعهما و اخر ما كانا يفكران فيه هو انا و حبيبي لان ما يهمهما هو المال فقط . و بدا زبه يدخل في طيزي و ينحشر في فتحتي الضيقة جدا و احسست للحظات بالندم لانني قررت ان امارس معه الجنس لانني اعتقدت انه خجول و انني ساتحكم في ايقاع النيك كما اريد لكنه فاجاني و لكن حين ناكني لم يخيب ظني لانه ادخل زبه في طيزي بطريقة بطيئة جدا و بلا اي الم . و كان يدخل و يخرج قليلا و يعاود اخراج زبه كاملا ثم يكرر العملية مع زيادة الفازلين على فتحتي حتى استطاع ان يدخل زبه مكتملا داخل احشائي و انا احببت زبه اكثر و اكثر و كنا في وضعية جميلة فانا على بطني فوق السيرير و هو فوقي ينيك و احس ان زبه تحرر في داخل طيزي و يدخل و يخرج بكل متعة و حرية و اهاتنا ساخنة جدا و نسينا انفسنا و نحن نمارس الجنس بتلك الطريقة الساخنة . فجاة شعرت ان شيئا حارا و ساخنا اكثر من زبه داخل طيزي و ظننت ان البراز سيخج من طيزي و هنا اخرج زبه و اخبرني انه قذف داخل احشائي احلى لبن في حياته و شعرت اني متعبة و غير قادرة على التحرك و ان المسامير كانت مغروسة في طيزي لكني احببت زبه و صرت انتظر قدومه مع والده الى بيتنا على احر من الجمر كي نمارس الجنس في غرفتي من الخلف