بعد نوم ليله جيده فى المساء الباكر مازال الزوج يعمل خارج غرف النوم انها الثانيه عشر بعد منتصف الليل يذهب الزوج لاطمئنان على زوجته اثناء نومها ينظر بعينيه الى جسمها الابيض ناصع البياض وارجولها المستويه مااجمل هذا الجسم يصعد بعينيه ببطى من اقدمها البيضاء اللطيفه الى سيقانها الى موخرتها التى تلتصق بها ملابس نومها مرتفعا بعينه ليصل الى صدرها المنتصب المتوسط الحجم مااسخن هذه المره اثناء نومها هل اتقرب منها هل اقوى باشباع رغبتى منها الان ام اتركها ترتاح بعد يوم عمل طويل
داوما ماتلح الرغبه الجنسيه للفرد باوقات ليست صحيحه ولكن الزوج المحب هو ماتكون راحه زوجته دواما الاولى اغلقت الباب تاركا ايها تنام بسلام اشعر بثقل فى قلبى لترك هذا المنظر استحى ان ايقظها طالبا منها ان تمارس مع الجنس فدوما لم تكن العلاقه بيننا جسديه فقط
ظل الزوج يطمن على زوجته من وقت لاخر وساعه تلو الاخر اصبحت الخامسه فى الصباح مازال يعمل بالخارج ولكن تنده الزوجه حبيبى هل مازلت متسيقظا الى الان لما لم ترتاح بعد كيف ستذهب الى العمل
مرحبا اميرتى صباح الخير لقد ظللت اعمل على مشروع هام طوال الليل استطيع ان اخذ بعض الساعات الرحه فى العمل لقد اتممت عمل اسبوع بليله واحده اشتقت اليك اثناء نومك جدا
تعالى عزيزى احضنى اشتاق لحضنك الان وعندما احتضنها الزوج انتصب قضيبه وارتطم ببطنها بلطف شديد حركت يداها لتلمس قضيبى هممممممم لست الوحيد المستيقظ بل لديك شى اخر مستيقظا وكالعاده تركتنى استمتع بنومى وظللت مستيقظا طوال الليل رغبه منك ان تدعنى انام بسلام
ولكن دعنى اريحك الان وفجاءه قامت بخلع كلوتها البنى وشاارت الى المخده طالبه منى ان انام بجوارها والتف بجسمى اسفل ارجلها حتى يلامس قضيبى شعرات عانتها امسكت بقضيبى بيدها وحكت به شفرات وشفايف مهبلها كان الاحساس بان مهبلها يقبلنى بشفايفه متوسطه الحجم الورديه اللون اصبح قضيبى يداعب بظرها انه الان متوهج جاهز للمضاجعه اصبح هناك مياه تسيل منها
بهدوا قامت بوضعه على الباب وطلبت منه الدخول ليستريح عندما دخل قضيبى بيته شعرت بسخونه ولذه شهوتها يالها من انوثه يالها من سيده محبه يالها من اه مميزه عند شق القضيب لها تصدر انين يلهب نار العشق بداخلى
تسرع نبضات قلبى يضخ الدم بعروقى يقوى وينتصب قضيبى اكثر واكثر قمت بحركات الجماع معاها مالبثت وان صرخت انى اقذف ارجوك لاتتوقف اسرع اعنف اعمق اعطنى كل مالديك بداخلى لست جاهز بعد للقذف عزيزتى ارجوك اقذف معى لنجعلها صحبه قذفك وقذفى
اعطنى ماءك عزيزتى اجاب الزوج كانت الزوجه قربت على الانفجار فاعطت ماءها التى شعر به الزوج يسيل على قضيبه الان الزوجه تمسك بموخرته وتدفعه اتجاها وهو راقد مابين ارجلها مستلقيا عليها وجها لوجه تدفعه اتجاهها ليلتحم عانته بعانتها وتحضن به حتى يلامس قضيبه طرفه رحمها هنا ياتى دوره ليغسل رحمها بقذفه الدافى
يرمى قضيبه التوتر والاجهاد والشهوه والقلق بداخلها حتى تستقبله الزوجه بحب حتى يملى تجويفها ويسد خرمهاماء الشهوه الابيض ليسيل ماتبقى منه خارجا
مازلت تحضنه لاتدعه يذهب لقد قذف لقد انتهى ولكن لم ينتهى الحب فعلاقتى معها ليست اللقاء الجسدى العلاقه تعنى ان تحتوى ماتحب ان يكون بداخلك حتى بعد انتهاء شهوتها وشهوته زال الانجذاب الجسدى تعبت الارداف انهمك العقل وصار يريد الراحه مازال الحب يسكن قلوبنا
تابع مغامره اخرى مع زوجه ساخنه غدا