لا اتذكر حكايتي الاول مع الجنس متي بدات ولكني كل ما اتذكره مشهد يظل يتكرر امامي اتذكر هذا الرجل ذو الملامح الجميلة له بشره سمراءوشعر سايح وعيون زرقاء وانا طفلة تقريبا طولي يصل الي وسطه ويحملني علي زبه ويحركه بين افخادي واشعر بشيئ قوي وممتع يحتك بين شفرات كسي انه زميل ابي في العمل وكنت انا طفلة ذات ملامح جميله اشبه فيروز الطفلة في الافلام المصرية القديمة ممتلائة الجسم وخصوصا من الافخاد والمؤخرة اتذكر اني كنت اذهب لابي في العمل ويظل عمو محمود كما تعودت ان اناديه يداعبني ويلعب معي ويعلم اني احب ان العب في التليفون فكان يحول الخط عنده ويتركني اطلب اي ارقام عشوائية واسعد عندما يرد علي احد وكان ابي ينهرني علي هذه الفوضة فكان يقول له اتركها براحتها هي معي كان رقيق ومرح ويلمسني بطريقة حانية لا اذكر متي بدات امارس معه هذه الحركات بل كل ما اتذكره اني ذهبت له مكان عمل ابي بعد مواعيد العمل وكان ذلك باتفاق مسبق معه وانه استقبلني بترحان وقد كنت لا اتجاوزالعاشره من عمري وانه ادخلني واجلسني علي ترابيذة امامه واصبح وسطه امامي تماما واري زبه منتصب طويل ممتد امامه واذكر انه ظمني لصدره في قوة وحنان وقد احببت ذلك واقترب من افخادي ولمسها بحرارة وقبلها وشعرت اني مستمتعة بما يفعل فهو لم يضايقني بكلمات ولا اشعرني باي الم مجرد لمسات رقيقة واقلعني الاندر وكشف عن كسي وبدا يقبله بدون ان ينطق بكلمة وانا اتعجب ماذا يفعل ولكني مستمتعة واريده ان يستمر واتذكر انه وضعني بثقلي هذا علي زبه اااااااه اااااااه انها حركة ممتعة ويقربني اليه ويبعدني عنه وزبه يحملني تماما كم هذا الزب قوي وممتع وانا اشعر برغبة ونشوه وهو يحركه بين شفرات كسي حتي شعرت برعشه ولا اعرف ما هو ولكنه استمر في تحريكي علي زبه وانا في قمة النشوة واشعر بدوخة لذيذه وهو يستمر في تحريكي علي زبه اتذكر اننا ظللنا هكذا ساعه وزبه منتصب وقوي ويمتعني واذكر اني كنت اذهب اليه كثيرا يوميا تقريبا حتي يداعب كسي ويضع زبه بين شفراته ويحملني عليه ولا اذكر متي توقفت عن ذلك ولكني كلما تذكرت ذلك اشعر بكسي ينبض من النشوة ويرغب في ذب عمو محمود ولكن هذه المرة ان يدخله داخل كسي وينكني واستمتع بهذا الزب القوي وهو يقتحم كسي وينكني بقوة !
