الرئيسية - قصص سكس محارم - تعبت من نظارت جوز مامتى لحد ماسلمته نفسى قصص سكس المحارم

تعبت من نظارت جوز مامتى لحد ماسلمته نفسى قصص سكس المحارم

جوز ماما . قصة محارم و دياثة
الجزء الأولليست الامور كما تبدو عليها . فى حياتنا كلنا مواقف بيكون لازم نتصرف بطريقه عمرنا ماتخيلنا اننا نعملها . يمكن قصتى تكون خير مثال على كده .
اتولدت في اسرة ميسورة الحال . مش هاقول اغنيا بشكل كبير لكن معندناش مشكلة في الفلوس . للأسف بابا اتوفى بعد ولادتى بكام شهر . بدأت اشوف الدنيا لقيتنى عايش مع ماما سنية في شقة في عمارة بتاعت عيلتنا . في الدور الأول جدتى في شقه و خالى و مراته و ولاده و بناته في شقه . في الدور التانى احنا و خالتى سومية و جوزها وبنتها و باقى العمارة فاضيه محبوش حد غريب يسكن معاهم . عمرى وقت بدايه قصتنا خمسة و عشرين سنة و ماما وصلت للخمسين . برغم وصولها للخمسين لكنها مكنتش بتحب حد يندلها غير ب(سوسو) مكنتش بتحب اسم سنية ابدا . كانت جميله و محدش ابدا يقدر يقول انها في الخمسين . محجبة لكن بتلبس بلوزات و بنطلونات جينز شيك جدا و معتقدش ان اى حد يعرفها و ميعرفش سنها ممكن يديها اكتر من تلاتين سنة . بعد ما خلصت دراسة كان مطلوب منى اختار ما بين انى اشتغل عادى بمؤهلى و بين انى أكون جزء من شغل العيلة . مجموعة شركات مش كبيرة قوى لكنها بتجيب فلوس كويسة لينا . مفكرتش كتير و اخترت انى اشتغل مع العيلة اسهل . في خلال كام شهر بقيت تقريبا ماسك الشغل كله و ده فرح خالى جدا اللى أخيرا حس انه هيرتاح من أعباء الشغل اللى كان شايلها . كنت أتمنى ان الحياة تمشى زى ماهى كده للأبد . لكن مفيش حاجة بتفضل على حالها ابدا . في يوم بقابل ناس أجانب في فندق و بخلص شغلى معاهم و بقول في نفسى بدل مارجع للشركة تانى ارجع البيت . بركب العربية و باوصل البيت . باركن في الجراج و بانزل علشان الاقى ماما خارجة من العمارة . كنت هندهلها علشان اشوف رايحه فين لكن لقيتها بتتلفت حواليها . شكيت من طريقتها و حسيت ان في حاجة غلط . قررت اراقبها من غير ماتشوفنى علشان اشوف مالها . معقول تكون بتعمل حاجة من ورايا . يا ترى ايه ؟ فضلت ماشى وراها لغايه ما لقيتها داخله عماره فيها المكتب بتاعها . نسيت أقول انها كانت محاسبة و فاتحة مكتب محاسبة تبع مجموعة شركاتنا برضه قبل ماتقفله علشان تاخد بالها منى و انا طفل . قولت يمكن عايزة تسترجع ذكرياتها هنا . روحت البيت و انا بالوم نفسى على شكى في ماما . فاتت 3 ساعات و هي لسه مرجعتش . كلمتها في الموبايل اكتر من مرة لحد ماردت .
انا : الو . انتى فين يا ماما
ماما : ايوة يا محمد . انت وصلت البيت ؟
انا : ايوة
ماما : انا خرجت من نص ساعة بزور واحدة صاحبتى و نص ساعه و هكون عندك
انا : طيب ماشى
استغربت انها بتكدب عليا . لكن مكنش قدامى غير انى استناها . وصلت بعد اكتر من نص ساعة . سلمت عليا و هي لسة مكملة نفس الكدبة و عديت انا الموضوع من غير ماكلمها فيه . دخلت انام و انا بفكر في الموضوع لكن موصلتش لحاجة . روحت تانى يوم الشغل . في الشغل افتكرت حاجة مهمة قوى . احنا عندنا مفاتيح احتياطية لكل مكان تبعنا . دورت في المفاتيح لغايه مالقيت المفتاح بتاع المكتب . نزلت فورا و ركبت العربيه و وصلت للجراج . استنيت نزول ماما لكن مانزلتش . قعدت الوم نفسى تانى علشان ظلمتها لتانى مرة . طلعت البيت و قابلتها و انا لسه بلوم نفسى . تانى يوم و انا في الشغل قررت اقفل الموضوع ده مع نفسى . روحت بدرى و استنيتها تنزل و قررت انها لو مانزلتش يبقى هي كانت بتفكر في ذكرياتها و خلاص و الموضوع انتهى . قطع تفكيرى ده خروجها . فضلت ماشى وراها و انا باتمنى تكون رايحة اى مكان تانى . وصلت فعلا للعمارة . استنيت شوية و طلعت . مش عارف ده لحسن حظى و لا لسوءه لكن الباب متغيرش و لا الكالون بتاعه . المفتاح فتح الباب و دخلت . سمعت صوت اغانى . قربت لقيت الصوت جاى من اوضه بعيدة . وصلت و كان الباب موارب . لقيتها . ماما اللى ربتنى . لابسه عبايه مخرمة و واقفه بترقص . الصدمة شلتنى عن اى حركة او تفكير . لغاية ما ظهر شخص . في التلاتينات من عمره تقريبا . لابس بوكسر و وقف يرقص معاها . شوية و نيمها على مرتبه على الأرض و شد العبايه بتاعتها . كانت اول مرة اشوفها عريانه . لكن مكنتش لوحدها . قلع البوكسر بتاعه و نام فوق منها . صوتها الحنين اللى كان على طول معايا بسمعه لأول مرة و في زبر بيخترق كسها . بتتأوه و صوتها بيعلى . زبرى بيقف . الراجل بينام على ضهره و هي بتطلع فوق منه علشان الاقى جسمها بيترج فوق زبره و هي بتتأوه و بتقول كلام ميقولهوش غير الشراميط . دخله جامد . افشخنى . قطعنى . جامد قوى . كلام كتير مش قادر انساه . العرق بينزل منها على جسمه . الراجل بيمد ايده و بيبعبصها في طيزها . بفوق من الشلل المؤقت اللى انا فيه . ازاى يا ماما بتعملى كده و ليه . بلمح المطبخ بتاع المكتب . من غير وعى بدخل و بجيب سكينة . بدخل الاوضه اللى هما فيها . بينيكها و هما واقفين . بقرب منهم و بقرر اقتلهم هما الاتنين . ماما بتاخد بالها منى و بتزق الراجل اللى بينيكها و بتغطى نفسها بالعبايه اللى كانت لابساها . بقرب من الراجل علشان اقتله .
ماما : استنى يا محمد
بقرب من الراجل اكتر و برفع السكينة
ماما : ده جوزى يا محمد .

دى قصتى الجديدة بعد ماعجبتكوا القديمة . اتمنى اعرف ارائكوا قبل ماكملها
نكمل الأجزاء اللى جايه لو عجبكوا الجزء الأول
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ

ماما : ده جوزى يا محمد .
الجزء التانى
نزلت عليا الكلمة كأنها طلقة . مقدرتش اتحرك من مكانى . كانت ماما لبست و سحبتنى لبره الاوضة .
ماما : احنا متجوزين من كام شهر بس مرضيتش اقولك علشان ماتزعلش
انا : تقومى متجوزة في السر
ماما : أولا انا ست و محتاجة زوج . و ضحيت بسعادتى سنين طويلة علشانك و انت خلاص بقيت راجل كبير و علشان كده بصيت لنفسى شوية .
ثانيا انا ماتجوزتش في السر . أهلنا كلهم عارفين انى متجوزة بس انا مرضيتش اخليهم يعرفوك انت علشان ماتزعلش
انا : ……..
ماما : يابنى انت نفسك اكيد في يوم هاتتجوز . انا المفروض اموت بقى و خلاص
انا : لا يا ماما بعد الشر
ماما : يبقى انا كمان اشوف حياتى زى مانت اكيد هتشوف حياتك . اخدلى من الدنيا يومين قبل ما اموت
انا : بعد الشر يا ماما ماتقوليش كده
ماما : انا اسفه انى خبيت عليك
انا : ……..
ماما : بس خلاص انت عرفت و لازم نقبل الوضع اللى احنا فيه
خرجت معاها من هناك و الراجل لسه جوه متكلمتش معاه ولا كلمة . كل حاجة بتحصل بسرعه لدرجه انا مش قادر استوعب كل ده . ماما متجوزة و بتقابل جوزها ده من كام شهر هنا . العيله كلهم عارفين بس مش عايزين يعرفونى انا . وصلت ماما البيت .
انا : اطلعى انتى و انا شوية و هاجى
ماما : هتروح فين
انا : معرفش عايز امشى لوحدى شوية
مشيت و انا فعلا مش عارف اروح فين و لا عارف انا عايز ايه . كل اللى بفكر فيه الموقف اللى حاصل دلوقتى . فاتت ساعه و اتنين و انا لسه بتمشى في الشارع من غير هدف . لقيت موبايل بيرن . كانت جدتى . طلبت منى اروحلها علشان نتكلم شوية . روحت البيت و خبطت عليها . فتحتلى . جدتى بهيجة . ماما كانت نسخة منها على مستوى الجسم و الوش . قبل الشعر الأبيض كان اللى بيشوفوهم يقول انهم اخوات و احتمال يكونوا تؤام كمان .
انا : ازيك يا تيته
تيته : ازيك انت يا محمد . انا عرفت اللى حصل من امك .
انا : و بعدين
تيته : لازم تعذرها يا محمد . انا من الأول كنت شايفه انها المفروض تقولك . بس هي كانت خايفه من رد فعلك . انت كبرت دلوقتى يا محمد و ياريت ماتتكسفش من الكلام معايا
انا : لأ يا تيته . اتكلمى
تيته : امك ست و كانت لوحدها فتره طويلة و استحملت كده علشان خاطرك . دلوقتى انت راجل كبير و فاهم . اى ست ليها احتياجات و مش بتكلم على الجنس بس .
انا : ……..
تيته : اى ست بيبقى نفسها في حاجات من الراجل اللى بتتجوزه . حاجات كتير منها الجنس و منها الكلام و منها الأمان وكده . امك ضحت بالحاجات دى فتره طويله علشانك .
انا : انا مكنتش فاكر انها بتفكر في كده
تيته : و انت فاكرها جماد يعنى . انت نفسك مش بتفكر في الحاجات دى . مش عايز تحب و تتجوز ؟
انا : اه بس …
تيته : علشان هي كبيره يعنى . صدقنى يابنى الحاجات دى مالهاش دعوة بالسن . انا لولا انى عجزت و اللى هيبصلى هيكون علشان فلوسنا كان زمانى اتجوزت بعد جدك ما اتوفى و عملت فرح كمان .
انا : هههههههههه
تيته : ايوه كده . اضحك و روق . مش معنى انها اتجوزت انها هتنساك يعنى و لا انك مبقيتش ابنها . لا عادى .
انا : حاضر يا تيته .
اتصلت تيته بماما و نزلتنا تحت في شقه تيته .
ماما : بص يا محمد لو زعلان يابنى انا هاخليه يطلقنى و انسى كل حاجة و كأن مفيش حاجة حصلت
تيته : يا بت خلاص انا أتكلمت معاه و فهمته كل حاجة
انا : بصى يا ماما انا يهمنى انك تكونى سعيده و اكيد مش هيرضينى انك تزعلى و لا تكونى ناقصك حاجة . انا من بكره هاشوف عمال يجهزولى اى شقه من الأدوار الفاضيه علشان اسيبكوا براحتكوا ,
ماما : لأ طبعا . انت مش عايز تعيش معايا يعنى .
انا : معلش خلينى على راحتى . و علشان اسيبكوا على راحتكوا
تيته : هو عنده حق مينفعش تعيشوا كده .
ماما : خلاص يبقى يجهزوا الشقه اللى فوق شقتنا بالظبط . و انت تفضل في شقتنا تحت و احنا اللى نقعد في اللى فوق و نعمل سلم داخلى بين الشقتين .
تيته : ده اقتراح حلو .
ماما : و على فكره مدحت مش شخص وحش يا محمد لما هتتعرف عليه هتعرف ده .
انا : ماشى يا ماما .
اتعشينا مع تيته و طلعنا ننام . في خلال أسبوع بعدها كان كل شيء جهز . الشقه اللى فوق اتوضبت و اتفرشت و السلم بين الشقتين اتعمل و جابت ماما مدحت ده علشان اتعرف بيه بشكل رسمي و خلال الكلام بيننا كان شخص محترم و حسيت انه مش وحش . اكيد كنت شايفه وحش لأنه هياخد منى امى بس جايز هو مش وحش زى ماكنت متصور . سكن مدحت معانا في العمارة هو و ماما في الدور اللى فوق . و بقينا بنتقابل انا و هو و ماما في وقت الاكل . غير كده ماما معايا شوية و معاه شوية في اليوم و بالليل طبعا بتنام فوق . بقيت بحاول اشغل نفسى في الشغل اكتر و اكتر علشان مافكرش في حاجة . معرفش ايه بالظبط اللى مش عايز افكر فيه . ان ماما متجوزة واحد اصغر منها و لا انها متجوزه أصلا و لا انى شفتهم مع بعض و هو بينيكها . ولا جسمها اللى بقيت بحلم بيه و لا ايه بالظبط . في يوم رجعت من الشغل و قعدنا ناكل احنا التلاته كالعاده . بحاول اخلص اكلى بسرعه علشان مبحسش براحه و انا قاعد معاهم و مدحت بياكلها بايده و انا بالمحه بطرف عينى بيلمسها و هي بتضحك و تشاورله انه ميعملش كده و انا موجود . خلصت الاكل و نزلت . اتفرجت على التلفزيون شوية و حسيت انى زهقان . فكرت انزل اقعد على قهوه ولا اجرى و لا اعمل اى حاجة . غيرت هدومى و افتكرت ان ماما ممكن تنزل علشان تقعد معايا متلاقينيش . قولت اطلع اقولها انى هانزل . طلعت و فتحت الباب لكن ملقيتش حد . معرفش ليه مندهتش عليها و قررت ادور عليها من غير مانده . لغايه ماوصلت لأوضه النوم . كان الصوت اللى طالع مفهيوش شك . ده صوت تأوهاتها . فتحت الباب بهدوء من غير مايحسوا . كانت ماما على ركبها على السرير و وشها للحيطه . و هو وراها و زبره في كسها . كان حظى حلو انهم في الوضع ده مش هيشوفونى لأنهى باصين الناحيه التانيه . عدلت الباب بحيث يبان مش مفتوح و وقفت ابص من وراه . كانت بتترعش مع كل زقه من جسمه لجسمها . خرج مدحت زبره من كسها علشان الاقيها بتقع على السرير . جاب مخده و حطها تحتها . و نزل يلحس في كسها و بعدين قام و دخل زبره تانى . حوالى خمس دقايق على الوضع ده و بدأ يترعش و عرفت انه بيجيب لبنه . قفلت الباب قبل ما ياخدوا بالهم و نزلت تانى . كلمت ماما في التليفون ردت وصوتها باين عليه التعب بس مرضيتش اسألها ليه لأنى عارف أصلا . قولتلها انى هانزل و احتمال اتأخر . قفلت معاها و نزلت و مخدتش العربيه . جريت و جريت و جريت و انا مش عارف بجرى ليه . هل علشان اطلع الطاقة اللى جوايا ؟ هل علشان انسى اللى شوفته ؟ هل علشان مفكرش فيها ؟ هل علشان مفكرش فيه ؟
فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟

فضل تفكيرى شغال و انا باجرى لغايه ماحسيت بحراره من قصبه رجلى . ايه ده انا وقعت امتى ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اتفاجأت انى على الأرض . تقريبا اتكعبلت و انا بجرى . الدم مغرق رجلى . هو جرح بسيط اه بس نزل دم كتير . كتمت الدم و روحت . كلمت تيته و انا في الطريق شرحتلها الموقف لأنى محرج اكلم ماما تشوف الجرح في الوقت ده . فتحتلى تيته و هي قلقانه عليا جدا .
تيته : في ايه . ايه اللى حصلك
انا : مفيش جرح بسيط بس
تيته : طيب تعالى اطهرهولك و احطلك عليه حاجة
دخلت و راحت تيته تجيب مطهر و بلاستر و قطن و شاش . رجعت تيته و في ايديها الحاجات دى كلها .
تيته : اقلع البنطلون
انا : ايه
تيته : امال هاطهرلك الجرح ازاى .
انا : حاضر

قلعت البنطلون و بقيت قاعد بالبوكسر و التيشيرت . ابتدت تيته تمسح الدم و تطهر الجرح و انا سرحت تانى في ماما و جوزها . فوقت من سرحانى على تيته و هي بتبص عليا بعد ما خلصت تنضيف الجرح . بصيت لنفسى و عرفت هي باصالى كده ليه . واضح ان تفكيرى خلى زبرى يقف و طبعا لأنى قاعد بالبوكسر بس فزبرى بقى واضح . بصيت لتيته اللى كانت سرحانه و هي بصالى . شبه ماما بالظبط لولا الشعر الأبيض . ازاى مخدتش بالى من اللى هي لابساه . واضح انها كانت بتنام قبل ماكلمها علشان كده هي قدامى دلوقتى بالروب و تحته واضح قميص نوم . افتكرت جسم ماما و هي مع مدحت و مقطعش تفكيرى الا انها فاقت من سرحانها و بسرعه لمت الحاجات و قامت و قالتلى انها خلاص خلصت . لبست البنطلون و طلعت نمت . صحيت بعد الفجر بشوية . فاضل حوالى ساعتين قبل معاد صحيانى الطبيعى . معرفش ليه لكن لقيتنى بطلع السلم لشقتهم . فتحت الباب و دخلت بالراحه . وصلت لأوضه النوم و فتحت الباب بشويش . للأسف المرادى كانوا نايمين . طبيعي يعنى مش هيفضل بينيكها من بالليل لغايه الفجر . كنت هاقفل الباب لكن هي اتحركت . شدت الغطا من عليها علشان اكتشف انها نايمه عريانه . حركتها شالت الغطا من عليها علشان تبان قدامى جسمها بالكامل عريانة . فضلت باصص عليها كام دقيقة و بعدين قفلت الباب بالراحة و نزلت . لسه فاضل كتير قوى على معاد الشغل برضه . قولت انزل بدرى و خلاص . لبست و نزلت . و انا على السلم لقيت تيته بتفتح الباب . كانت بتخرج الزبالة . اتفاجأت لما لقيتنى نازل بدرى كده .
تيته : خير يا محمد ؟
انا : ايه
تيته : نازل بدرى كده ليه مش معادك
انا : صحيت بدرى و مفيش حاجة اعملها قولت انزل بدرى و خلاص
تيته : فطرت ؟
انا : لا
تيته : طيب تعالى افطر معايا و ندردش لغايه معادك
انا : ماشى
دخلنا و قعدنا فطرنا و بعد الفطار تيته عملتلنا شاى . قعدنا نشرب الشاي على الكنبة .
تيته : احوالك مش عاجبانى اليومين دول
انا : ليه
تيته : معرفش بس حاسه انك مش زى الأول
انا : لا مفيش حاجة
تيته : انت من ساعه جواز ماما و انت متغير
انا : ……
قربت منى .
تيته : احكيلى يابنى مالك . لو زعلان علشان جوازها قولى و هي قالتلك من الأول لو مش عايز هتتطلق منه
كلامها عن ماما خلانى اهيج . من غير تفكير لقيتنى ببوسها . حاولت تمنعنى لكن كنت اقوى منها . فضلت ابوسها شوية و لقيتنى بشد الروب بتاعها طلع في ايدى . جسمها مش باين عليه السن خالص .كانت بتحاول تمنعنى لكن اول ما لمست جسمها بايدى و بدأت احرك ايدى عليها حسيت انها سكتت . مش ممانعه اللى بعمله . فضلت العب في جسمها كله لغايه ما مقدرتش امسك نفسى . قلعت البنطلون و دخلت زبى في كسها . كان ضيق قوى كأنها لسه بكر . بعد سنين من عدم النيك كان لازم يبقى كده . كانت بتتألم فخرجت زبرى و نزلت الحسلها . لغايه مابقت بتتأوه بس من المتعه مش من الألم . دخلت زبرى تانى و فضلت انيك فيها و انا بمص بزازها لغايه ماحسيت انى هاجيبهم . خرجت زبرى و جيبتهم على كسها من بره . اول ما خلصت لقيتنى بالبس البنطلون و باخرج جرى من الشقه . معرفش خوف و لا غضب من اللى عملته و لا ايه . روحت الشغل و فضلت هناك مش مركز في اى حاجة لغايه ما خلصت و رجعت . قابلتنى على السلم و كأنها كانت مستنيانى . دخلنا الشقه و انا حاسس زى العيل اللى عاملها على نفسه .
تيته : مالك يا محمد
انا : ….
تيته : انا عارفه اللى حصل ده كان غصب عنك و عنى انا كمان . اوعدنى متكررهاش تانى
انا : انا اللى مزعلنى انى عايز اكررها تانى
تيته : ايه
انا : انا استريحت قوى معاكى و نفسى نكررها على طول
تيته : بس ده مينفعش
انا : بس انتى كمان استريحتى معايا و عايزه . انسى بقى مينفعش دى
تيته : بس .. بس
قبل ماتتكلم بوستها . كأنها كانت مستنيه البوسة علشان تحسم قرارها لقيت ايديها على راسى و بتزقنى اكتر على وشها . بوسه طويله المرة دى مننا احنا الاتنين مش انا بس . خلصنا البوسة و شيلتها و روحنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت الحس كسها . قومت علشان ادخل زبرى لقيتها لفت جسمها و قربت بوشها لزبرى . دخلتها بوقها و بقت بتمصلى بطريقه كانت هتخلينى اجيب قبل مانيكها حتى . سحبت زبرى و نيمتها و دخلته في كسها . فضلت انيك فيها لغايه ما قربت انزل . جيت اطلع زبرى لقيتها قفلت برجلها عليا .
تيته : نزل جوايا . عايزه احس بلبنك
نيمت عليها بجسمى و خدت لسانها امصه و زبرى بينطر لبنه جواها . فضلت نايم فوقها شوية و بعدين قومنا استحمينا .
تيته : بس انا لسه …
انا : متفكريش . انا هاعدى عليكى الصبح قبل الشغل الاقيكى لابسه قميص نوم حلو كدة و الا هاقطعلك هدومك .
تيته : ههههه . حاضر
بوستها و طلعت الشقه . اتغديت و نمت شوية . صحيت كان الوقت ليل . نزلت ماما اتطمنت عليا و قعدت معايا شوية و بعدين طلعت . حاولت انام لكن التفكير في ماما مخلانيش اقدر انام . طلعت السلم الداخلى . نسيت اقولكوا ان السلم الداخلى بيوصل على اوضه صغيره فيها سرير عملناها علشان لو حبيت انام عندهم في يوم . تحت بقى السلم بيوصل على الصاله على طول . فتحت باب الاوضة بالراحة لقيتهم مش في الصاله . بصيت لقيت المطبخ و الحمام انوارهم مقفولة فعرفت انهم في اوضة النوم . روحت و كان بينيكها كالعادة . فضلت اتفرج لغايه ما خلصوا و نزلت نمت . في الكام يوم اللى بعد كده بقت حياتى انى باصحى انيك تيته و اروح الشغل و ارجع انيكها تانى او لأ على حسب الحالة . و اطلع انام شوية و بالليل اتفرج على ماما و مدحت . و هكذا . لغايه ما في يوم طلعت برضه كالعادة . قربت من اوضه النوم بالراحة لقيت مدحت قاعد على السرير . و ماما على الأرض بتمص زبره .
مدحت : خخخخخ . مصك اتحسن قوى يا لبوة
ماما : اممممم . انا مكنتش بمص قبلك يا مدحت و اتعلمت علشانك
مدحت : ماتتكلميش يا لبوة مصى بس
كملت ماما مص . شوية و مدحت قومها . زقها على السرير و طلع جنبها . فتح رجلها و دخل زبره جوه كسها
ماما : اااااااااه . بالراحة يا مدحت . كل مرة توجعنى كده
كمل مدحت نيك شوية و ماما لسه بتتأوه . و فجأة سحب زبره من كسها و قام من على السرير و راح ناحية الدولاب
ماما : قومت ليه
مدحت : تعالى زى ما قولتلك قبل كده
ماما : يا مدحت كمل بقى مبحبش كده
مدحت : هتيجى و لا لأ
ماما : حاضر
نزلت ماما على الأرض و اتحركت ناحية الدولاب و هي على ايديها و رجلها .
ماما : انا كلبتك . نيكنى بقى
تف مدحت على كسها و هي كده و دخل زبره و بقى راكبها و هي في نفس الوضع ده .
مدحت : بحبك يا كلبتى
ماما : اااه . ااااه
مدحت : هاقطع كسك يا كلبتى
ماما : قطعه يا حبيبى
مدحت : ها .
ماما : قصدى قطعه يا حبيب كلبتك
فضل مدحت ينيكها على نفس الوضع لغايه ما جاب جواها و قام . قامت ماما و راحت جنبوا على السرير . عرفت انهم مش هيدخلوا يستحموا دلوقتى و احتمال يكملوا جولة تانيه فقولت استنى و اكمل فرجة . نامت ماما جنبه .
مدحت : تعجبينى لما تسمعى الكلام
ماما : حاضر يا حبيبى
مدحت : ماتنسيش بقى تعملى اللى قولتلك عليه .
ماما : يعنى لازم . انا مش عاجبنى الموضوع ده
مدحت : بقولك ايه انا كلمت اصحابى و قولتهم بكره هييجولى .
ماما : بس ..
مدحت : بس ايه
ماما : انا مش عايزه اتناك منهم
الكلام وقع عليا كأنه صدمة . مدحت هيجيب أصحابه ينيكوا ماما . طيب ليه و ازاى هو عايز كده و ازاى هي موافقة .
مدحت : انا قولتلك انها تجربه جديده و هتعجبك . جربى بس .
قرصها مدحت من كسها .
ماما : اااه
مدحت : حبيبتى . هاتشوفى انهم هيعجبوكى قوى . بكره هتبقى حفلة عليكى يا بت يا سوسو .
ماما : بس انا مش عايزه كده
بعبصها مدحت .
مدحت : انا قولتلك لو مش عايزه اطلقك و كل واحد يروح من طريق
ماما : لا لا
مدحت : يا هايجة انا عارفك متقدريش تستغنى عن الزبر .
ماما : ….
مدحت : ردى يا بت
ماما : ايوه بحب زبرك .
مدحت : شاطرة . بكرة تلبسى الطقم اللى قولتلك عليه
ماما : ماشى
كل ده كان صباع مدحت لسه في كسها . شال مدحت صباعه
ماما : احححح
مدحت : معلش شيلته و هادخلك حاجة اكبر
نام مدحت على ضهره و شال ماما ركبها على زبره و نزلها مرة واحدة . كانت ماما بتتأوه و في نفس الوقت بتنط فوق زبره بسرعه لغايه ما لقيتها بتترعش و بطلت حركة . عرفت انها نزلت . نيمها مدحت على ضهرها و ركب هو فوقها و فضل يتحرك لغايه ما كان هيجيب فخرج زبره و راح ناحيه وشها و نطر عليه . قعدت ماما تفرك لبنه على وشها كله و بعدين قاموا . جريت ناحية الاوضة اللى فيها السلم و استخبيت . خرجوا و هما حاضنين بعض و راحوا الحمام . نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .
نكمل الجزء اللى جاى

نزلت الشقة و حاولت انام لكن مقدرتش من الهيجان بسبب اللى سمعته . ضربت عشره و فضل زبرى واقف لكن قدرت انام و انا مستنى الصبح ييجى علشان اروح لتيته جايز تريحنى شوية من الهيجان ده .

الجزء الرابع
صحيت بدرى و روحت لتيته . اللى بقت متعودة خلاص . الصبح بانزلها . نيكة حلوة و بعدين نفطر سوا و البس و انزل . كانت لابسه قميص نوم اسود . و عاملة مكياج خفيف . اول ما دخلت من الباب حضنتنى . كنت هايج جدا من اللى شوفته و سمعته امبارح اكتر من اى يوم . سندتها على باب الشقة و رفعت قميص النوم و نزلت الكلوت اللى لابساه . قلعت بنطلونى و خليت زبرى بيحك في كسها من ورا . و لسانى بيلحس رقبتها . كنت هايج لكن عايز اهيجها هي كمان . دقايق و كانت هي اللى بتحرك رجلها علشان تدخل زبرى في كسها . دخلته و مسكت بزازها و فضلنا على الوضع ده لغايه ما جيبت لبنى في كسها . قعدنا فطرنا و بعدين لبست و روحت الشغل . كنت طول الوقت بفكر في اللى سمعته امبارح من ماما و مدحت . و انا في الشغل لقيت ماما بتكلمنى .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : عايزاك تعدى النهارده بعد الشغل على جدتك علشان نتغدى مع بعض .
انا : ماشى . في حاجة ولا ايه
ماما : لا عادى
انا : ماشى
كنت عارف انها عايزه تقولنا على صحاب مدحت علشان لما نشوفهم مانتفاجئش . خلصت شغل و روحت عند تيته كانت ماما هناك . قعدنا اتغدينا .
ماما : مدحت عازم أصحابه عندنا النهارده
تيته : ليه ؟ في مناسبه ولا حاجة
ماما : لا عادى بس هما متعودين من قبل الجواز كل فتره كده يسهروا عند حد منهم .
تيته : طيب
انا : و هيعملوا ايه في السهرة دى .
ماما : اااااا …. معرفش . انا هاسيبهم و ادخل انام
تيته : طيب ماتنزلى تقعدى معايا في الوقت ده
ماما : اااااااا….. لا اصلى مانمتش كويس و هابقى عايزه انام
انا : طيب ايه رأيك اطلع اقعد معاهم و انتى نامى في الشقه تحت
ماما : ااااااااا …. بلاش علشان محدش يقول انى مش عايزاهم في بيتى . هاقدملهم حاجة يشربوها و ادخل انام .
انا : ههه طيب
كانت ماما عرقت من اسئلتنا انا و تيتة . تيتة مكنتش عارفه حاجة لكن انا كنت باتعمد احرج ماما في اسئلتى . ماما اللى وافقت تتناك جماعى علشان خاطر مدحت . خلصنا الغدا و اتحرمت من نيكة الضهر بتاعت تيته علشان ماما موجودة . طلعت الشقه و ريحت شوية . صحيت على صوت حد على السلم . بصيت لقيت أربعة رجاله طالعين و معاهم مدحت . طلعت السلم الداخلى و سبقتهم . و قعدت في الاوضه اللى فوق مخرجتش منها . فتح مدحت الباب و دخل و الاربعه معاه . قعدوا على الكنبة . كنت من الاوضه سهل اشوف الصالة كلها و المطبخ . لكن صعب اشوف الحمام او اوضة النوم . سابهم مدحت و دخل اوضة النوم . شوية و خرج هو و ماما . ماما اللى كانت في وجود اى حد غريب بتلبس جلابيه واسعه و حجاب . خارجة دلوقتى قدام أصحاب مدحت لابسة بنطلون فيزون موضح شفرات كسها و فلقات طيزها و باين ان مفيش تحته اندر . و تيشيرت نص كم بارز منه حلمات بزازها . سلمت ماما عليهم بالايد واحد واحد و راحت على المطبخ .
مدحت : ايه رأيك يا رشدى ؟
رشدى : لأ حلوة يا مدحت . وقعت على ملفاية بجد .
كان واضح ان رشدى كبيرهم . مقصدش سنا طبعا . لكن كان واضح انه قائدهم يعنى . راجل ضخم أطول من مدحت بشوية و شعر صدره واضح قوى من التيشيرت اللى مبين كمان حجم عضلاته .
أتكلم واحد منهم : ايه يا مدحت بتسأل رشدى لوحدى هو كان هيركبها لوحده يعنى
مدحت : لا يا إبراهيم كلكوا هتركبوا النهاردة
إبراهيم : ايوه كده يا عم .
ضحك الأربعة . بصيت على المطبخ لقيت ماما بتسمع كلامهم و ايديها جوة البنطلون بتلعب في كسها . شوية و ندهلها مدحت . دخلت قدمتلهم عصير . طبعا كل واحد كان بياخدله لمسه من ايديها و هو بياخد الكوباية . اللى ايده راحت على صدرها و هو بياخد العصير . بعد ما قدمت العصير بصت لمدحت .
ماما : عايزين حاجة تانى
قبل ما مدحت يرد كان رشدى شدها من البنطلون فوقعت على رجله .
رشدى : هتسيبينا لوحدنا . لا اقعدى معانا شوية
ماما : لا مش عايزة اقعد
رشدى : و تسيبينا لوحدنا ؟ كانت ايده بتلعب في فخادها في الوقت ده
ماما : خلاص هاقعد معاكوا .
قعدوا شوية بيتكلموا عادى . و هي لسه على رجل رشدى .
إبراهيم : ايه يا رشدى . مش كفايه كدة عليك
رشدى : هو انا لسه عملت حاجة
قام إبراهيم من مكانه و شد ماما من ايدها قومها من على رجل رشدى .
ماما : بالراحة
رشدى : معلش يا سوسو إبراهيم ده غبى شوية
إبراهيم : معلش يا سوسو هابقى حنين معاكى
دخل إبراهيم ايده جوه الفيزون خلاها تصوت .
مدحت : يا إبراهيم بالراحة ماتبقاش غشيم
إبراهيم : يا عم انا بالراحة خالص اهه . مش كده يا سوسو ؟
كان واضح من حركة ايده انه بيلعبلها و هو بيتكلم و هي مش قادرة ترد من حركته . كل اللى عملته انها مسكت دراعه علشان ميشيلش ايده من على كسها .
رشدى : السكوت علامة الرضا
قام رشدى من مكانه و وقف وراها . رفع التيشيرت اللى هي لابساه و دخل ايده بقى بيقفش في بزازها . غمضت ماما عينيها و هي مستسلمة للمسات ايد إبراهيم على كسها و ايد رشدى على بزازها . قلعها رشدى التيشيرت . اول ما إبراهيم شاف بزازها شال ايده و نزل يرضع من بزازها . انتهز رشدى الفرصه و قلعها البنطلون و نزل على ركبه يلحس طيزها . كان الاتنين التانين اللى معرفش اساميهم قلعوا هدومهم و بقوا ملط . مسك واحد منهم ماما و نزلها على ركبها علشان تمصلهم هما الاتنين و في الوقت ده قلع رشدى و إبراهيم . و بقت ماما بتمص للأربعه . كل شوية زبر يدخل بوقها و الباقى في ايديها و تبدل عليهم . كان الغريب بالنسبالى هو مدحت اللى مشاركش و لا حتى كان بيلعب في زبره ولا اى حاجة . قاعد بيتفرج كأنه بيشوف فيلم عربى قديم من غير اى رد فعل . بعد شوية من المص شدها رشدى من وسطهم و نام على الكنبه و طلعها فوقيه . نزلت بجسمها على زبره بالراحه لغايه ما دخل كله و بدأت تتنطط عليه . كان رشدى بيحرك جسمه هو كمان لفوق و تحت علشان يخليه زبره يدخل فيها اكتر مع حركتها و يبقى هو المتحكم مش هي . بعد شوية نزلت شهوتها و حسيت انها تعبت . لكن كان رشدى لسه متعبش و الباقى مستنين دورهم . شاور رشدى لواحد من الاتنين فقام و بقى واقف وراهم . مسك رشدى ماما من وسطها و خلاها تنام على جسمه . اتحرك التانى وراها و بدأ يحاول يدخل زبره في طيزها و زبر رشدى لسه في كسها . اول ما حست ماما بيه رفضت و حاولت تقوم من على زبر رشدى لكن رشدى كان ماسكها من وسطها كويس لغايه مالتانى دخل نص زبره في طيزها . هديت ماما شوية و التانى بقى بيحاول يزق زبره اكتر . و رشدى هو كمان رجع يحرك جسمه تانى علشان يبقوا بينيكوها في كسها و طيزها مع بعض . كان رشدى في نفس الوقت بيشد حلمات بزازها بسنانه و هي بتصوت من اللى بيعمله . فضلوا على الوضع ده شوية لغايه ما قام الاتنين و جابوا على وشها سوا . قام إبراهيم و قبل ماتنضف وشها او تعمل اى حاجة كان منيمها على الأرض و نايم فوقها . دخل زبره في كسها و بقى بيتحرك و هي بتصوت و ايده بتمسك في ضهره . كان واضح ان إبراهيم ده مكنه في النيك . عنيف بس بيعرف ازاى يخلى الست تهيج من العنف بتاعه . لغايه ما جاب في كسها و قام . الرابع طلب منها تدخل الحمام تنضف نفسها الأول . و اول ما طلعت بدأ يبوسها و يرضع بزازها و خلاها تمصله تانى قبل ماينيكها على الواقف لغايه ما جاب لبنه على كسها من برا . بعد كل اللى حصل ماما مكنتش قادره تقف على رجلها فدخلت الاوضه و نامت . في نفس الوقت كان الأربعة بيلبسوا هدومهم بعد المعركة دى . قاموا علشان يمشوا و وصلهم مدحت للباب
مدحت : عجبتكوا ؟
رشدى : لأ احسنت الاختيار يا مدحت . عدى عليا بكره علشان الحساب بقى
كانت صدمه جديدة ليا . مدحت مش مجرد بيحب ان أصحابه ينيكوا مراته . لأ ده شغال قواد و هيقبض التمن . و مين عارف جايز ميكونش دول أصحابه أصلا . و هما بيخرجوا و يقفلوا الباب كنت انا نزلت و قفلت الباب و كأنى مكنتش موجود أصلا . اتفاجئت انى جبت لبنى أصلا من غير ماحس في وسط اللى حصل ده . لكن كان في دماغى تفكير كتير قوى . دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .
نكمل الجزء اللى جاى بعد ماعرف ارائكوا

دخلت نمت و انا بفكر في اللى حصل . يا ترى مدحت هيخلى ماما تتناك بفلوس من حد تانى و لا هو المجموعة دى بس ؟ طيب هو اتجوزها علشان يأجرها بالفلوس ولا ايه حكايته بالظبط .

الجزء الخامس
معرفش ليه مصحيتش في نفس معادى . صحيت لقيت مكالمات كتير قوى من تيته . طبعا اتفاجئت انى ماصحيت ش و نزلت كالعادة انيكها و نفطر سوا . كلمتها اعتذرتلها و قولتلها انى هالبس و انزل على الشغل على طول و هاعوضهالها بعض الشغل . لبست و قبل مانزل معرفش ليه قولت اطلع ابص على ماما و مدحت . طلعت بهدوء و لقيت مدحت قاعد على السفرة و ماما بتجيب الاكل و هيفطروا . قولت انزل لكن قبل مانزل سمعت مدحت .
مدحت : يلا بقى اجهزى زى ماقولتلك
ماما : يعنى هو كل يوم كده يا مدحت
مدحت : فيها ايه يعنى . انتى مش بتتبسطى يا سوسو
ماما : …..
مدحت : يبقى يلا يا بت
قولت كويس انه بيقولها تجهز علشان ينيكها كويس هاتفرج على النيكة دى قبل مانزل و كده كده انا اتأخرت على الشغل . دخلت ماما و طلعت بعد خمس دقايق و هي لابسه لبس الخروج و معاها شنطة بلاستيك صغيره . طيب ليه كان بيقولها مش بتتبسطى ؟ دخل مدحت و لبس هو كمان و خرجوا . طلعت وراهم و قولت اشوف رايحين فين و ايه اللى بيبسط ماما في اللى هيعملوه . فضلت ماشى وراهم بالعربيه من غير ما يحسوا . وصلوا للمكتب . اللى قفشتهم فيه في الأول . قولت يبقى بيحبوا ينيكها في المكان ده . طلعوا و فضلت في العربيه . شوية و هاطلع علشان يكون بينيكها و مياخدوش بالهم منى . لكن قبل ما أنزل من العربيه كانوا هما نازلين . لكن في حاجة اتغيرت . واضح ان الشنطة اللى كانت معاها كان فيها لبس تانى و هي غيرت في المكتب . كان واضح ليه مينفعش تنزل من عندنا في العمارة كده . كانت لابسه دلوقتى عبايه حرير سودا ضيقه مبينه خط الاندر و الستيان من كتر ما هي ضيقه غير لبسها الواسع اللى نزلت بيه من العمارة . و مطلعه خصله من شعرها من الحجاب . و عاملة مكياج جامد . رايحين فين بالمنظر ده . فضلت وراهم لغايه ما دخلوا محطة مترو . ركنت العربيه و دخلت المحطة . في وسط الزحمه صعب يشوفونى . ركبوا المترو و ركبت نفس العربيه بس من بعيد علشان ميشوفونيش . كانوا واقفين جنب بعض بس مبيتكلموش و كأنهم ميعرفوش بعض . بعد دقايق في الزحمة لقيت واحد لازق في ماما . طبيعى مع زحمة المترو . الغريب انه بعد شوية كان بيحرك جسمه . ده مش لازق من الزحمة . ده بيتحرش بيها . الاغرب كان انها بتحرك جسمها معاه . اغرب حاجة بقى ان مدحت كان شايف كل ده و مبيعملش اى حاجة . قربت و بقيت شايفهم كويس . الراجل ايده على وسطها . بيزق جسمه علشان زبره يحك في طيزها . ماما بتحط ايديها على ايده . بترجع بضهرها علشان تلمس صدره . مدحت واقف جنبها بيبص بطرف عينه عليهم . بعد كام محطة بص مدحت لماما فعدلت نفسها و نزلوا المحطة اللى بعدها . نزل الراجل وراها و هو لسه فاكرها لوحدها . نزلت انا كمان من المترو . راح مدحت يكلم الراجل اللى اتوتر قوى لما شاف مدحت جاى عليه . بعد دقايق ابتسم . خرجوا من المحطة . قدام المحطة على طول فندق صغير . اللى بيتقال عليه بنسيون . دخلوا و انا وقفت من بره باتبعهم . سلم مدحت على اللى واقف في الاستقبال . واضح انه يعرفه و ان دى مش اول مره ييجوا . الراجل طلع محفظته و أدى فلوس لمدحت اللى أدى منهم لموظف الاستقبال و حط الباقى في جيبه . طلعت ماما و الراجل ده فوق و فضل مدحت مع موظف الاستقبال تحت . مكنش ينفع ادخل و الا هايشوفنى . لكن توقعت ايه اللى بيحصل فوق طبعا . مدحت بيعرض ماما في المترو و اللى يوافق يدفع يروحوا البنسيون ده و يتكيف و مدحت يقبض . قواد خبير . استنيت نص ساعه و نزلوا . مشى الراجل و بعدها بدقايق خرج مدحت و ماما . ركبوا تاكسى و راحوا على المكتب . ركبت تاكسى وراهم لغايه المكتب . و هما فوق روحت خدت العربيه من عند المترو . نزلوا بعد ما ماما لبست لبسها العادى تانى . روحوا البيت . طلعت من السلم الداخلى . كانوا في اوضة النوم . مدحت قاعد على السرير و ماما بتقلع
مدحت : احكيلى بقى اللى حصل
ماما : احكيلك ايه
مدحت : عمل ايه ؟
ماما : عادى يعنى يا مدحت
قام مدحت . كانت قلعت العبايه و واقفه بالاندر و الستيان . دخل ايده جوه الاندر .
مدحت : عجبك ؟
ماما : ايوة
مدحت : دخل زبره في كسك
ماما : ايوه
مدحت : احكيلى بالتفاصيل بقى
قلع مدحت و قعد على السرير . قلعت ماما و قعدت جنبه و بقت بتلعب في زبره
ماما : اول ما طلعنا زنقنى في الباب و انا لسه لابسه هدومى . قلعنى العبايه بسرعه كان هيقطعهالى . و بعدها نيمنى على السرير و شد الاندر و نزل لحس في كسى و قام دخل زبره فجأه .
مدحت : زبره كبير
ماما : اه
مدحت : و بعدين
ماما : دخل زبره خلانى اصوت . قعد ينيك فيا ربع ساعه و بعدين خلانى امصله زبره لغايه ما جابهم في بقى
زق مدحت ماما على السرير و فتح رجلها و دخل زبره في كسها . كان بيبوسها و هو بينيكها
مدحت : عجبك زبر الغريب يا لبوة
ماما : ااااااااااه
مدحت : انتى لبوة و بتتناكى من اى حد يا شرموطة
ماما : انا لبوة . افشخ لبوتك يا مدحت
فضل مدحت ينيكها لغايه ما جاب لبنه في كسها . نزلت قبل ما ياخدوا بالهم . مش مصدق اللى بيحصل . ده كأن مدحت ساحرلها . ماما بقت شرموطة بفلوس و مدحت القواد بتاعها . كل ده علشان شهوتها . تقبل على نفسها تتباع بالفلوس . نمت شوية كان الوقت بقى الضهر . نزلت لتيته اللى كانت مستنيانى . نيكتها و انا بالى مشغول باللى بيحصل . بعد ما خلصنا لقيتها بتسألنى .
تيته : مالك يا محمد
انا : ايه ؟
تيته : شكلك مشغول بحاجة
احترت اقولها الحقيقه و لا لأ .
انا : لا مفيش حاجة
تيته : في حاجة في الشغل
انا : اه مشاكل بسيطة
قعدنا اتغدينا . كلمت ماما علشان تنزل تقعد معايا شوية . نزلت فعلا . لابسه جلابيتها . قعدنا اتكلمنا شوية و بعدين لاحظت انها مش على بعضها . بتحاول تخلص الكلام بسرعه . شوية و مدحت كلمها .
ماما : انا لازم اطلع بقى
انا : ليه . اقعدى معايا شوية
ماما : معلش يا محمد . انا قعدت معاك شوية و بكره هنتغدى كلنا عند خالك و بعدها هقعد معاك براحتنا . سلام بقى .
طلعت بسرعه و انا استنيت دقيقتين و طلعت وراها .
اول ما دخلت الشقة لقيتها بتقلع الجلابيه . اتصدمت . مش لابسه تحتها حاجة . بس الصدمه الأكبر كان في كسها زبر صناعى . كان مدحت واقف في الصاله عريان و مستنيها .
ماما : حرام عليك العذاب ده
مدحت : ابنك خد باله ؟
ماما : لأ
مدحت : يعنى مخدش باله ان في زبر صناعى داخل في كس امه و هي بتكلمه ؟
ماما : لأااا
شد مدحت الزبر الصناعى و نيمها على الأرض .
مدحت : طب خدى الزبر الطبيعى
نام فوقها و دخل زبره فيها
ماما : اااااااااه
مدحت : عاجبك يا متناكة
ماما : اااااااه . انا متناكتك
للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟
نكمل الجزء اللى جاى

للدرجة دى هايجة يا ماما . هو عمل فيكى ايه يخليكى توافقى تعملى كل اللى بيعمله ده ؟

الجزء السادس

كان مدحت بينيك ماما في الصالة على الأرض . خلاها تسند على الكنبه و هو بيزق زبره اكتر و اكتر في كسها لغايه ما جاب لبنه جواها . نزلت و انا بفكر في نفس السؤال . ليه ماما بقت كده . معقول من الهيجان تقبل تعمل كل ده . معقول الست لما تهيج تعمل كده . قولت انزل لجدتى تهدى هيجانى شوية . نزلت لكن و انا على السلم لقيت باب شقة خالى بيفتح . هما في الشقة اللى قدام شقة تيته . قولت استنى لما الباب يقفل و اروح لتيتة . خرجت مرات خالى . اول ماشوفتها زبرى وقف . مرات خالى سامية عندها 33 سنة . هي مش من القاهرة من بلد ارياف . اتجوزت خالى جواز صالونات و خلفت بنتين و ولد كلهم لسه أطفال . كنت من اول الجوازة و انا مستغرب هما عايشين ازاى . خالى قصير و عنده 40 سنة و عنده السكر من و هو لسه صغير . و هي طويلة و جسمها زى الفلاحين باين عليه الصحة و بيضا و من و هي لسه عذراء قبل ما تتجوزه و هي بزازها و طيزها مليانين ولا ممثلات السكس . نزلت مرات خالى و انا روحت لتيته . دخلت كانت لابسه عبايه بيتى . اول ما قفلنا الباب رفعت العبايه و لاقيتها كالعادة مش لابسه اندر . دخلنا اوضه النوم و قلعتها العبايه و نزلت الحس كسها . شوية و دخلت زبرى و قعدت انيكها لغايه ما نزلت لبنى . نيمت جنبها على السرير.
شوية و قومت علشان انام .
تانى يوم كان الجمعه صحيت على العصر . لقيت الموبايل مبطلش رن من الصبح من ماما و تيته . رديت .
انا : الو
تيته : الو . انت فين يا محمد
انا : في البيت في ايه ؟
تيته : جوز خالتك عمل حادثه و احنا في المستشفى دلوقتى
انا : طيب و محدش صحانى ليه
تيته : انا خبطت عليك كتير بس شكلك كنت نايم تعبان فمصحيتش
انا : ماشى . هالبس و اجيلكوا
تيته : قبل ما تيجى انزل الشقة عندى هاتلاقى المفاتيح بتاعت شقق العمارة كلها في الدولاب عندى . ادخل شقة خالتك و هات موبايلاتهم و شنطة خالتك علشان فيها الفلوس و هما مالحقوش يجيبوا الحاجات دى معاهم .
انا : ماشى . عايزين حاجة اجيبها و انا جاى
تيته : لأ . سلام
نزلت شقة تيته و خدت المفاتيح . كل شقة في العمارة عندنا ليها مفتاح عندها علشان اى حاجة زى دى تحصل . خدت المفاتيح و طلعت شقة خالتى و جيبت الشنطة و الموبايلات . نزلت الشارع لكن قبل ماركب العربيه فكرت في حاجة . ليه ماخدش نسخة على المفاتيح دى تبقى معايا بعد كده . فعلا روحت عملت نسخة على المفاتيح كلها و روحتلهم المستشفى . روحت اتطمنت عليهم و قعدنا شوية و كله روح معادا خالتى . دخلت الشقه و نمت للصبح . تانى يوم الصبح نزلت الشغل و كان المفروض اروح بعد الشغل للمستشفى لكن اتصلت بتيته اللى قالتلى ان قرايب جوز خالتى موجودين و الدنيا زحمه فقولت اروح و كفايه هما . روحت لقيتنى لوحدى في العمارة . طلعت شقة ماما و مدحت و فتحت الدولاب . قعدت اتفرج على قمصان النوم بتاعتها . و افتكر كل قميص شوفتها بيه امتى . شوية و نزلت و روحت شقة خالى . فتحت بنسخة المفاتيح اللى عملتها و دخلت اتفرج على لبس مرات خالى و اشمه . شوية و جاتلى فكره . كلمت شركة امن باتعامل معاها في شغلى . و علشان معرفة مفيش عشر دقايق و كانوا عندى . خليتهم يركبوا كاميرات مراقبه في العماره كلها حتى الجراج . كاميرات جديده جدا و غاليه جدا لكن تستاهل . الكاميرا صغيره جدا و بتنقل بصوت و صورة واضحين و بتنقل اللى بتصوره لجهاز كومبيوتر انا احدده و كمان لو الكهربا قطعت فيها مساحه تخزين داخليه لحد اربع ساعات . خليتهم يركبوها في كل مكان في الشقق . انا عايز اشوف كل حركه بتحصل . في كل مكان . و وصلت الكاميرات كلها على اللاب بتاعى . الكاميرات صغيره لدرجه انى مالاحظتهاش بعد ماركبوها . و محدش ممكن يلاحظها لأنها بتتركب بطريقه تخليك تحس ان مفيش اى بروز ليها عن الحيطة أصلا . جربت الكاميرات و كله تمام . العيله كلها رجعت من المستشفى معادا خالتى اللى هتبات مع جوزها هناك . كنت متشوق اجرب الكاميرات . فتحت اللاب . صور مصغره من كل كاميرا و اللى عايزها ادوس عليها فتكبر . كان كله لسه داخل الشقة و بيرتاح . بصيت على بنت خالتى اللى بقت لوحدها في الشقه . بدأت تغير هدومها جسم صغير مع ان كل ستات العيله اجسامهم كبيره . غيرت بسرعه و لبست بيجامه بيت . بصيت للكاميرات تانى لقيت ماما قدام الدولاب و هاتغير . كبرت الصورة و شغلت الصوت . كانت واقفه لوحدها في الاوضه و انا شايف مدحت على الكاميرا اللى في الصاله . قلعت ماما و فضلت بالاندر و الستيانة و واقفه قدام الدولاب تختار هاتلبس ايه . دخل مدحت الاوضه و هي كده و من غير ماتحس فضل يتسحب وراها لغايه مارزعها بعبوص خلاها تصوت .
ماما : بس يا مدحت بقى انا تعبانه
مدحت : انا كمان تعبان يا سوسو
ماما : لأ استنى اشوف هالبس ايه
مدحت : انا عايزك كده .
شد مدحت الاندر و نزله بين رجلها و وقف وراها بيحك فيها و ايديه بيتقفش في بزازها . كالعادة ماما ساحت بين ايديه و بقت بتترعش . نزلها على الأرض و قلع هدومه و خلاها تمصله . شوية و قومها و زقها على السرير و نام فوقها و دخل زبره . ربع ساعه بينيك فيها و طول الوقت ده حاطط بزها في بوقه . لغايه ماجاب لبنه جواها و قام . فضلت ماما نايمه مش قادره تتحرك و انا باتفرج عليها . خلاص بقت بتحب تتناك في كل وقت و تفتح كسها . مش عارف بس مدحت عمل ايه علشان تبقى كده . جايز بيديها حبوب ولا حاجة تهيجها . اكيد هاشوف من الكاميرات . رجعت اشوف باقى الكاميرات لقيت خالى مراته قاعدين في اوضتهم و عيالهم بيذاكروا بره . كانت مرات خالى لابسه حته عبايه بيتى تهيج اى زبر . و خالى قاعد بيتفرج على التلفزيون .
خالى : الفيلم ده حلو قوى يا سامية
ساميه : فيلم ايه بس . تعالى هنا
خالى : ليه
ساميه : لما اقولك تعالى تيجى
خالى : حاضر
قام خالى و راح قعد جنبها على السرير . رفعت ساميه العبايه و كانت ملط تحتها .
ساميه : الحس
قعد خالى يلحس كس ساميه و هي بتشد شعره علشان تحرك لسانه صح . لغايه ماجابت . زقت راس خالى و نزلت عبايتها تانى .
خالى : ممكن ….
ساميه : ايه . عايز تجيب
خالى : اه
ساميه : اقلع
قلع خالى البنطلون . كان زبره المفروض انه واقف بس حجمه صغير . مسكته ساميه بايديها .
ساميه : عايز تجيب لبنك
خالى : اه
ساميه : بكره هاتاخد العيال تفسحهم و انا هاخرج من العماره معاكوا
خالى : حاضر
ساميه : و هاتروح تفسحهم و انا مش هاجى معاكوا
خالى : ليه
ساميه : رايحة اتناك يا روح امك . مش عاجبك
خالى : بس
قرصت ساميه على زبره
خالى : اااه
ساميه : بتقول حاجة
خالى : انا قصدى بس العيال يبقوا عايزينك معاهم
ساميه : دول عيالى انا و انت عارف انهم مش منك . زبرك الصغير ده مايجيبش عيال . بس انا محتاجة اتناك و انت هاتفسحهم و مرة تانيه هابقى افسحهم انا
كان زبر خالى جاب لبنه خلاص و هي بتتكلم . مسحت اللبن من ايديها في جسم خالى اللى لبس بنطلونه و خرج من الاوضه علشان يستحمى . مسكت ساميه التليفون و اتصلت بحد انا مش سامعه طبعا كانت بتقوله هاجيلك بكره و اعتقد انه قالها حاجة هيجتها علشان بقت بتلعب في كسها من فوق العبايه . قفلت اللاب و نزلت جرى على تيته لأنى كنت هايج . اول مادخلت شيلتها و روحنا على السرير و نزلت لحس في كسها . لغايه ماخليتها تصوت . و بعدين دخلت زبرى و فضلت انيكها لغايه ماجيبت لبنى . نيمت جنبها و انا لسه هايج . خالى طلع معرص و مراته بتسوقه . قعدت افكر ياترى مين اللى بينيك مرات خالى . تانى يوم نزلت ماما و تيته و بنت خالتى و مدحت علشان يروحوا لخالتى و جوزها المستشفى . اتعمدت و انا نازل أعدى على خالى و أقولهم ان العماره فاضيه دلوقتى خالص و لو هينزلوا يبقوا يقفلوا الباب الخارجي علشان محدش يدخل و العماره فاضيه . كانت فكره جايز تجيب اللى هينيكها هنا و اعرف اتفرج عليهم . نزلت و قعدت في العربيه لغايه ماهما نزلوا . طلعت الشقه تانى و فتحت الكاميرات اشوف اللى حصل في الوقت اللى نزلت فيه . كان خالى بيلبس هدومه و مرات خالى قاعده قدامه .
ساميه : احنا هاننزل و انا شوية و هاطلع تانى
خالى : ليه مش قولتى ….
ساميه : ماهوا لعماره هتبقى فاضيه و هو كان ليه مزاج ينيكنى على سريرنا و انا مش راضيه علشان محدش يشوفنا
خالى : …….
ساميه : يلا البس بسرعه بقى
لبس فعلا و نزلوا . مفيش دقيقتين و كانت مرات خالى دخلت الشقه تانى لوحدها و بتتكلم في التليفون بتقوله ييجى . قولت على بال ماييجى اشوف ماما و مدحت عملوا حاجة قبل ماينزلوا ولا لأ . و ياريتنى ماشوفت . كان مدحت في الصاله و ماما في اوضه النوم .
مدحت : يلا البسى زى ماقولتلك و تعالى .
ماما : مابلاش يا مدحت
مدحت : علشان خاطرى بقى .
ماما : مش عارفه انت عايز كده ليه
مدحت : قولتلك دى حاجة هتهيجنى
ماما : حاضر
كنت عايز اشوف ايه اللبس اللى هيهيج مدحت و ماما مكسوفه منه . لقيت ماما بتلبس لبس خروج عادى . معرفش ايه اللى هيهجه في كده . خرجت ماما لمدحت اللى كان قاعد على طرابيزه السفرة
ماما : انا ام محمد الطالب هنا
مدحت : و انا المدرس بتاعه .
احا يا مدحت انت عايز تعمل انك المدرس بتاعى و ده اللى هيهجك على ماما . فكره انها تتناك من مدرس ابنها .
ماما : و هو عامل ايه
مدحت : كويس . اتفضلى اقعدى يا مدام
ماما : شكرا
مدحت : بس لو عايزاه ينجح السنادى لازم تعمليلى حاجة
ماما : انا اعمل اى حاجة علشان ينجح
مدحت : مصى زبرى
نزلت ماما بين رجليه تمص زبره . شوية و مدحت نيمها على طرابيزه السفرة و نزل لحس في كسها . شوية و وقف و بقى بيلعب بزبره على شفرات كسها
ماما : دخله بقى
مدحت : انا هانيكك علشان ابنك ينجح
ماما : نيكنى علشان ابنى . يلا بقى
مدحت : خدى يا لبوة . ابنك ميعرفش انك شرموطة . خدى اكتر
فضل مدحت ينيكها لغايه ماقرب يجيب لبنه
مدحت : هاجيب يا وسخة
ماما : هاتهم على بزازى
مدحت : هااا
ماما : هاتهم على بزازى علشان ابنى ينجح
جاب مدحت لبنه على بزازها و فضلت ماما تلعب باللبن شوية و بعدين استحمت و لبسوا و نزلوا . كان زبرى خلاص على وشك انه ينفجر . لقيت ساميه رايحه ناحيه الباب فعرفت ان اللى بينيكها جه . فتحت الباب و دخل راجل طويل و عريض و شكله فلاح . سلمت عليه ساميه فحضنها و قفش في طيزها .
ساميه : ازيك يا صالح
صالح : ازيك انتى يابنت عمتى
عرفت انهم قرايب و واضح انه بينيكها من زمان
ساميه : تعبانه يا صالح
صالح : ليه
ساميه : الراجل حتى لحس كسى مبيعرفش يعمله كويس
صالح : بس متقوليش راجل
ساميه : عندك حق . قصدى المعرص
صالح : ايوه المعرص . و انتى الشرموطة اللى بيعرص عليها
قام صالح و قلع ساميه العبايه و كانت ملط تحتها . و قلع جلابيته و هدومه و بقى ملط هو كمان . الصراحه ساميه معاها حق . زبر خالى مينفعش يتقارن بالزبر ده خالص . نزلت ساميه تمص زبره و هي مش عارفه تدخله بقها أصلا .
صالح : اوضه النوم فين يا بت
ساميه : من هنا
صالح : أخيرا هانيكك على سرير العرص
راحوا الاوضه و نامت ساميه على السرير و فتحت رجلها . قعد صالح يلحسلها
ساميه : انت بتلحس احسن منه بكتير يا صالح
فضل صالح يلحسلها شوية و بعدين عدل نفسه علشان يدخل زبره في كسها
صالح : جاهزة يا ساميه
ساميه : بس بالراحه
دخل صالح زبره و بدأ ينيك فيها
ساميه : يالهوى يا صالح قولتلك بالراحه . انت بتفشخنى كده
صالح : اه يا لبوة
ساميه : ابوس ايدك مش قادرة استحمل
كمل صالح نيك من غير مايهتم بكلامها
ساميه : حرام مش قادره .
صالح : اتعدلى يا بت . السرير ده جوزك مانكيش عليه
ساميه : اخره اضربله عشره على السرير ده . اول مرة اتناك عليه
صالح : يبقى دى دخلتك يا عروسة على السرير ده ولازم تجيبى دم
ساميه : لا يا صالح اهدى ماتعورنيش
صالح : خدى يا لبوة
فضل صالح ينيك فيها و فضلت ساميه تترجاه يهدى و ينيكها بالراحة و هو مكمل نيك . انا جيبت لبنى و هو لسه بينيك كده لغايه ماترعشت ساميه و تقريبا مابقتش بتتحرك من كتر رعشتها لغايه ماهو جاب لبنه في كسها . و فضل نايم فوقها شوية و قاموا يتسحموا سوا . خرجوا من الحمام و قعدوا يلبسوا هدومهم .
ساميه : افرض حملت من لبنك ده دلوقتى
صالح : و هي اول مرة يا مرة ولا ايه
ساميه : ههيهيهى .
بص صالح و كانت صورة فرح خالى و ساميه متعلقه على الحيطة . الصورة كانت فيها العيله كلها واقفين جنب بعض . قام صالح و مسك الصورة و قعد يسأل ساميه على اللى فيها و هي تقوله .
صالح : انا عايز انيك دى
ساميه : ازاى ؟
صالح : ماليش فيه . انتى تجيبيها بأى طريقة بقى و انيكها
ساميه : زبرك ده مبيهداش ابدا
كبرت الصورة و قربتها علشان اشوف هو بيشاور على مين . و زى ماتوقعت لقيته بيشاور على أمى .
ياترى ساميه هتعمل ايه و ماما هتوافق ولا لأ و مدحت هيعرف ولا لأ . نكمل الجزء اللى جاى

كبرت الصورة و قربتها علشان اشوف هو بيشاور على مين . و زى ماتوقعت لقيته بيشاور على أمى .

الجزء السابع
خرج صالح من عند سامية . مع انى كنت لسه جايب لكن لقيت زبرى وقف تانى . صالح عايز ينيك امى هو كمان . طيب ساميه هتعمل ايه . قررت أوقف الموضوع ده خالص . صحيح مدحت بيهيج ماما و بيخليها تتناك من اغراب لكن في النهايه هو جوزها و بيبقى معاها كحمايه حتى و هي بتعمل كده . لكن لو عملت كده مع صالح من غير ما مدحت يعرف يبقى مالهاش حمايه . كان قرارى انى هاتابع الموضوع و امنع صالح بأى طريقه من انه ينيكها . مع ان الفكره هيجتنى لكن لأ برضه . قفلت الكاميرات و نيمت شوية . مفوقتش الا و ماما بتصحينى و بتعرفنى انهم وصلوا من عند خالتى . جوز خالتى لسه في المستشفى و خالتى هتبات معاه برضه . قومت اتغديت و قعدت اتسلى شوية بالتلفزيون و بعد كده قولت اتفرج على الكاميرات . كان كل حاجة طبيعيه . بنت خالتى نايمه و تيته بتتفرج على التلفزيون و خالى و مراته قاعدين مع عيالهم .. قصدى عيالها هي . و مدحت بيلبس علشان ينزل لأصحابه و ماما قاعده . قومت اعمل كوبايه شاى و رجعت قعدت قدام اللاب . لقيت مدحت نزل بس لقيت ماما قدام المرايا . قولت يمكن حب يعمل مشهد تانى زى اللى عمله الصبح و هيرجع تانى فقررت اتفرج . كانت ماما واقفه قدام المرايا و لابسه اندر فتله و سنتيان مفتوح عند الحلمات . لبست فوقهم روب خفيف لدرجه انه كان واضح من تحته حلمات بزازها اللى خارجه من السنتيان . و قعدت تحط مكياج خفيف و بيرفيوم . بعد ما خلصت طلعت الموبايل و اتصلت برقم . و كانت كأنها بتطلب حاجات من السوبر ماركت . قولت يبقى اكيد ده المشهد اللى عايزه مدحت و هيعمل نفسه هو اللى جايب الحاجات دى . شوية و جرس الباب رن . قامت ماما علشان تفتح بس المصيبه انه مكنش مدحت اللى عند الباب . ده الواد بتاع الديليفرى بتاع السوبر ماركت . عيل عنده حوالى 17 سنة . الغريب انه دخل لجوه و قفل الباب كأنه متعود انه يدخل مع ان الطبيعى انه يسلمها الحاجات من بره . دخل و حط الاكياس على الأرض و حضن ماما . كان بيبوسها و ايده بتقفش في فلقات طيزها من تحت الروب . شوية و زقته ماما قعدته على الكرسى . و نزلت على ركبها و قلعته البنطلون و طلعت زبره من البوكسر . بدأت تمص زبره و تمشى لسانها على راسه . الحقيقه مع انه عيل صغير بس زبره كان كويس مش صغير يعنى . شوية و قامت ماما و بدأت تقلع الروب و الاندر و السنتيان على مهلها كأنها بتعرضله و هو بيلعب بأيده في زبره . لغايه ما قلعت و طلعت فوق الكرسى و بدأت تنزل بكسها على زبره . و هو بيمسك بأيده بز و البز التانى في بوقه . فضلت تتنطط فوق زبره لغايه ما جاب لبنه كله جواها فقامت من عليه و نزلت تنضف زبره بلسانها قبل ما الواد يلبس و يمشى . دخلت ماما تستحمى و شوية و جه مدحت . دخل و شاف الاكياس .
مدحت : انتى نزلتى جيبتى الحاجات دى ولا ايه
ماما : لأ ده انا طلبتهم من السوبر ماركت و الواد جابهم بس لسه ماطلعتش كل حاجة من كيسها
مدحت : طيب ماشى . ابقى طلعيهم لما تبقى فاضيه
كانت تانى صدمه ليا في وقت قليل . اول صدمه ان ماما بتتناك من بتاع الديليفرى و واضح انه مش اول مره . و تانى صدمه انها بتعمل كده من دماغها مش علشان مدحت زى كل اللى فات . يعنى الموضوع مبقاش انها بتتناك علشان جوزها او من جوزها . لأ دى بتتناك علشان تبرد كسها حتى لو كان من ورا جوزها . للدرجه دى بقيتى هايجه يا ماما ؟
قفلت اللاب و التفكير هيموتنى . بعد ما كان تفكيرى انى امنع صالح من انه يقربلها لقيتها بتتناك من عيل صغير و من ورا مدحت كمان . ايه اللى يفرق صالح عنه بقى . قررت انى مش هاتدخل و هاسيب كل حاجة تمشى زى ما هي ماشيه . نمت شوية بعد الغدا و صحيت لقيت التليفون بيرن . كانت ماما . قبل مارد فتحت اللاب علشان اشوفها و هي بتكلمنى . كانت قاعده في الصاله لوحدها و ماسكه التليفون . رديت عليها .
انا : الو
ماما : الو . ازيك يا محمد
انا : تمام
ماما : انت اتعشيت ولا لسه
قبل مارد ظهر مدحت و قعد جنبها
انا : لا ده انا لسه صاحى من النوم
ماما : طيب مانتعشى سوا النهارده
في الوقت ده كان مدحت رفع الجلابيه و بيلعب في كسها و هي بتكلمنى . سرحت في المشهد و مردتش عليها
ماما : الو . محمد انت معايا
انا : اه . اه ماشى نتعشى سوا
ماما : خلاص اطلع و نتعشى سوا
انا : اطلع . ماتنزلى انتى
ماما : اااه
كان مدحت نزل بيلحس كسها و ده اللى خلاها تتأوه
انا : ايه ؟
ماما : ااااااا .لا اطلع انت و نتعشى كلنا هنا
انا : ماشى . هاخد شاور و اطلع . سلام
ماما : سلام
رمت ماما التليفون و مسكت راس مدحت اللى كان لسه بيلحس في كسها و بقت بتلعب في شعره . شوية و قلعها مدحت الجلابيه و نزل بنطلونه و دخل زبره في كسها . هاجت ماما قوى و بقت بتلعب في حلماتها . حس مدحت بهيجانها فطلع زبره و جاب الزبر الصناعى و حطه في كسها .
مدحت : قومى البسى
ماما : ايه
مدحت : هانقابل ابنك و انتى كده و بعد ما يمشى هانكمل نيك
ماما : لأ مينفعش . هاتسيبنى هايجه كده
مدحت : ايوه يا لبوة . عايز ابنك يشوفك هايجة عليا كده
ماما : بس
مدحت : مفيش بس يا لبوة . يلا
قامت ماما و راحت اوضه النوم و مدحت وراها .
مدحت : هاتلبسى جلابيه من غير اندر ولا سنتيانه
ماما : ازاى
مدحت : مزاجى كده
ماما : يا مدحت انت عارف انى لو ملبستش سنتيانه و انا هايجه كده حلماتى هتبقى بارزة قوى من الجلابيه . و كمان ازاى هامشى و الصناعى في كسى من غير اندر يمسكه
مدحت : ماهى دى حلاوتها يا لبوة . حلماتك البارزة و هتبقى بارزة اكتر لما تحك في الجلابيه . و الصناعى هتمسكيه بكسك و تقفلى عليه جامد و الا هيقع و تتفضحى قدام ابنك .
ماما : حرام عليك
مدحت : بذمتك مش كده هايجة اكتر
ماما : …….
مدحت : ردى
ماما : ايوه هايجة اكتر . و كسى مولع
مدحت : هابردلك كسك المولع ده بعد مابنك يمشى
قفلت اللاب و غيرت هدومى بسرعه و طلعت . فتحلى مدحت و كانت ماما لسه في اوضه النوم .
مدحت : معلش ماما لسه بتلبس
انا : لا عادى
دخلنا قعدنا على السفره و دقيقتين و ماما جت . كانت لابسه الجلابيه و مع كل خطوة بزازها بتترج قدامى و حلماتها الظاهره بتتهز تحت الجلابيه . قعدت شوية و بعدين قامت تحط الاكل . كانت مشيتها واضح ان فيها حاجة لكن طبعا انا عارف اللى فيها . فيها زبر صناعى . قعدنا كلنا و كان مدحت بيتكلم معايا و ماما عرقانه من التعب اللى فيها . خلصت عشا و قومت علشان انزل .
انا : طيب هانزل انا بقى
مدحت : مستعجل ليه . استنى نشرب الشاي
بصت ماما لمدحت بصة لمدحت علشان يسيبنى انزل . طبعا هايجة و مش عارفه تعمل ايه .
انا : لأ . مبشربش شاى بالليل .
ماما : طيب مع السلامة يا محمد
انا : سلام
نزلت بسرعه و فتحت اللاب . كانت ماما قلعت الجلابيه اول مانا خرجت طبعا . و كان مدحت لسه قاعد على الكرسى في مكانه . و ماما واقفه قدامه بتترعش و مايه كسها نازله على فخادها .
ماما : خلاص
مدحت : اه تقدرى تشيلى الزبر الصناعى
اول ما قالها كده شالت الزبر الصناعى من كسها و خرج منها تأوه يهيج الحجر .
مدحت : الحسى مايتك من على الزبر
دخلته ماما في بوقها و بقت بتمصه و ايدها التانيه بتلعب في كسها .
مدحت : تعالى
راحت ماما لحد الكرسى و نزلت بين رجليه و قلعته البنطلون . و طلعت زبره و نزلت فيه مص لحد ما غرقته . شدها مدحت و نيمها على طرابيزه السفرة و نزل يلحس كسها اللى كان غرقان لوحده .
ماما : خلص يا مدحت مش قادرة . عايزة زبرك بقى
مدحت : قولتلك هابردلك كسك المولع ده
قام مدحت و دخل زبره في كسها . كانت ماما بتصوت مع دخول و خروج زبره من كسها . لغايه ما جابت مايتها تانى و مبقتش قادرة تتحرك . شدها مدحت قومها من على الطرابيزه و دخل زبره بقى بينيكها و هما واقفين و هي رجلها بتترعش و مش قادره توقف و هو مكمل كده لغايه ما جاب لبنه في كسها . طلع زبره من كسها و سابها فوقعت على الأرض و رجلها لسه بتترعش و اللبن بيخرج من كسها . دخل مدحت الحمام و بعدين ندهلها علشان تدخل هي كمان تستحمى . كنت نزلت لبنى جوه البوكسر قبل ما يخلص نيك فيها . بصيت على الكاميرات و نقلت لشقه خالى . كانت سامية نايمه على السرير و رافعه جلابيتها و ايدها على كسها و بتتكلم في التليفون .
سامية : ايوة يا صالح . عرفت هاجيبهالك ازاى
وقف زبرى تانى و انا بفكر ازاى صالح هينيك ماما .
نكمل الجزء اللى جاى

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*



عمتي مطلقه  تمص ليقصص بزاز كبير زوجة ابنياسخن قصص سكس مصوره/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B9%D8%A7%D8%B4%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D9%83%D9%8A-%D9%85%D8%BA%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%AA//%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%A9/napgp.ru velamma 72 اغواء الأخت لأخوها قصص محارم قصص سكس ليلة الدخلةقصص نیک امهات الکلبه شاروقصص نيك مصورة مساعده ام قصص سكس في عيادة النساء يمنياحلانيك محارم والجد انياكقصص سكس نسوانقصص احلي ليله ناكني ابنيقصص بنات سكس/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B4%D9%82%D8%A7%D9%88%D8%A9-%D8%B9%D9%85%D8%AA%D9%8A-%D8%AE%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%87%D8%A7/قصص سكسيه ام بنتهاصور سكس غامبول/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%AE%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%AB%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D9%88-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D8%B2-%D8%B1%D8%BA/قصص سكس طيز حديثهقصص سحاق مع اخت زوجي/%D8%A7%D9%85-%D9%85%D9%85%D8%AD%D9%88%D9%86%D9%87-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%AC-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%86%D9%8A%D9%83-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D9%84/napgp.ru velamma 72قصة كلبتي ساديةقصص سكس محارم الابن ينيك امه في بيت جدتهقصص يكس مضيفةقصص سكس زكريات لبواتقصص كرتون مصوره سكس ثديقصص نيك ابيقصص نيك ساخنه اختي عزمتني بعد سفر زوجها/tag/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%AC%D9%87/قصص سكس ابني وصديقهقصص مصوره نيك الخالاتقصص سكس اغتصاب مصوره/%d8%a7%d9%82%d9%88%d9%89-%d9%82%d8%b5%d9%87-%d9%85%d8%ad%d8%a7%d8%b1%d9%85-%d9%82%d8%b5%d9%87-%d9%81%d9%8a%d9%84%d8%a7%d9%85%d8%a7-%d8%ad%d9%84%d9%82%d9%87-87-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b2%d8%a1-%d8%a7//%D8%A7%D8%AE%D9%89-%D9%8A%D8%B9%D8%B4%D9%82%D9%86%D9%89-%D9%82%D8%B5%D9%87-%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9%87-%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D9%87/قصص "نيك"عرب ""ميلف" "مني ونرمين /tag/%D9%82%D8%B5%D9%87-100-%D9%82%D8%B7%D9%87/قصص مصوره سكس نيك/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D9%82%D8%B5%D8%AA%D9%8A-%D8%A7%D9%86%D8%A7-%D9%88%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A-%D9%87%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84-2//%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%AC%D9%86%D8%B3-%D8%A3%D8%AC%D9%86%D8%A8%D9%8A-%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A8-%D9%85%D8%B9-%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A9-%D8%B5%D8%BA%D9%8A-2//%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86-%D9%85%D9%86-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%85%D9%88/Www.hekayat.neek.falaha.comقصتي زبي صغيرقصص العاب جنسية للبنات ضرب بي ازب بلاستيك عل كس صورسكس بناتقصص نيك أطياز أم العامل عندي في المصنعامراة شرموطة تنتاك بفلوس قصص نيك شراميط/tag/%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7/قصص سكس محارم عربي جديدقصص سكس خالتي ومرات ابنها/tag/%D9%82%D8%B5%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D9%86%D9%87/قصص ميلف زوج بنتيقصص سكس،رضاعة/%D9%81%D8%AA%D8%A7%D9%87-%D8%B3%D9%87%D9%84%D9%87-%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84/قصص سكس انمي ملونقصص نيك محارم مصورةسادية تحكي كيف تتبول علي خدامها قصص سكسقصص نيك بسبب الضعف الجنسيقًصّصّ نيك حماته. بصوره/%D9%82%D8%B5%D9%87-%D8%B9%D8%B7%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%82%D9%87-13-%D8%B4%D8%A7%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%AC%D9%85/قصص سكس اميسلسلة الحب والعطا قصص مصورهقصص محارم ام بتشخر/%D9%82%D8%B5%D8%B5-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D8%AA%D9%8A-%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3-%D9%85%D8%B9-%D8%B5%D8%AF%D9%8A/نسوان منيوكةقصص مصورة لجماع قصص سك طويلة قواجمل قصص نيك خلفي محارمقصص سكس بزاز كبارقصص اباحيةميلف/%D9%82%D8%B5%D9%87-%D8%B3%D8%AD%D8%A7%D9%82-%D9%86%D9%88%D8%B1%D8%A7-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D9%84%D9%88%D9%87-%D9%88%D8%AC%D8%B3%D9%85%D9%89-%D9%85%D8%BA%D8%B1%D9%89/قصص لواط نيك مع الصغارقصص جنسيه نيك حريم البيت/%D8%B9%D9%85%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D9%8A%D9%87-%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%A7%D8%AC%D9%83-%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%89/قصص ناك أمه في أوربا/tag/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%A9/قصص سكس طويلةقصص نيك كس مشعرقصص سكس سعودي نيك ولد حلو بنوتيقصص.حارم.ج.مجديد.اليوم