انتهى الجزء الاول عندما وضعت الام للابن الكريم على قضيبه وبدات تدليكه ولكن قد اعجب بهذا الابن بكثره فقد كان مستمتعا وفى كافه الاستمتاع حتى فجاءه قذف على وجهها واغرقها
اصرار الابن على رويه امه تستحم امامه :
انه وقت النظافه بعد ان قذف على وجه امه وصدرها ولكن الابن اصر ان تخلع الام امامه ويراها بعينه بل ويساعدها كما ساعدته فى وضع الكريم على قضيبه اصبح الابن هائجا لامحاله فكان لابد وان تقبل الام بعد رفض كبير وبدا يتحسس صدرها وبدا بتهيجها ولكن رفضت الام واخرجته من الحمام بعد ان كان قد انتصب مره اخرى ولكن مازال الابن لامه
ملاطفه والتصاق الابن بالام اينما ذهبت :
بدا الابن يلتصق بامه ويلامسها ويحاول ان يحرك مشاعر الانوثه بداخلها ولكن رفض الام كان متوقع وعنيف فى كل مره يفعل فيها الابن شيا حتى تعثرت ارجل الام بشى ما وسقطت فجاءه على الارض انتهز الابن الفرصه هنا
مداعبه الام حتى هيجانها وقبولها النكاح:
وقام بمداعبه حلمات وبزاز امه التى مازالت بروب الاستحمام بدون اى ملابس داخليه فاصبح فمه على حلماتها التى اصبحت متحجره شيئا فشيا من السخونه ويدا الابن على مهبل امه يلعب ويداعب باصبعه الصغيره بظرها التى سرعان مااصبحت مبتله وفى قمه الهيجان وكل ماكانت تقول بشهوه هذا خاطى ياابنى ارجوك اخرجه منى انا اشعر به بداخلى
اقتراب القذف ورفض الام القذف بداخلها :
اقترب الابن من القذف على امه سرعان مااضجرت امه لاتاتى بداخلى فاذا به يخرج قضيبه وكان الشظيه مشتعله وقابله للانفجار وينشر شهوتها العارمه على وجها فى صوره ماء ابيض لزج ليغمرها بحبه لها