كان في احد ايام الشتاء القارص , كنت دائماً , ما اعشق الذهاب الي منزل عمي حسن , شقيق ابي , ودائماً ما اجلس معه لتناول الشاي والجلوس امام المدفئة , والتحدث في امور عديدة , حتي تفاجئت بان هناك صوت سيدة رقيق جداً , كـ نسمة الربيع , هذا الصوت لم يكن لصوت مرات عمي لانها مريضة ولا تتحرك من مكانها , للتوضيح عمي ليس لدية اولاد ولا بنات , ولكن يعيش في منزل كبير جداً , يتكون من 3 طوابق , وهو دائماً يجلس ويعيش في الدور الاول , واما الدور التاني فهي غرفة الاجتماعات , اما الدور الثالث فهو دور فارغ تماماً , علي التشطيب , سألت عمي بلهفة لمن تلك الصوت , قال لي , انها اخت زوجتي بينها وبين زوجها بعض المشاكل , فلم يختر في بالي شئ , حتي فوجئت ان الساعه تشير الي 1 بعد منتصف الليل , اعتذرت من عمي وطلبت المغادرة الي منزلي , وبعد , مفاوضات كثير قال لي يجب ان تبيت معنا اليوم , لان الاجواء كانت رعدية وممطرة والجو قاتل خارج المنزل , اتصلت بوالدي ووالدتي , وقلت لهم سابيت عند عمي هذا اليوم , وساعود غداً الي المنزل , وافقو علي الفور بسبب الاجواء الممطرة والمخيفة , ثم جهز لي عمي غرفة النوم والفراش , فوجئت بعدد كثير من البطاطين ,, فسالت لمن هذا البطاطين الكثيرة وانا شخص منفرد في الغرفة , قال لي بأن اخت زوجتي ستبيت في الغرفة المجاورة لك , فقلت في عقلي جأت الفرصة , واستأذن عمي , وغادر الشقة , فذهبت الي الحمام وقلت لنفسي لن افوت تلك الفرصة اليوم , ثم قمت بحلاقة شعر العانة , وغيرت ملابسي ووضعت البرفن الشيك الخاص بي , وفي انتظارها , حتي جأت اللحظة رن جرس الباب , فتحت لها الباب وفوجئت ,انهي زوجة في حدود ال 27 سنه , فقالت لي , كيف حالك وانا كنت اتحدث معها بخجل لكي تعطي لي الامان , فأستاذنت منها وطلبت النوم , فدخلت الي الغرفة وانا افكر ماذا افعل لكي اتذوق هذا الكس الجميل , وبينما انا افكر , يدق الباب , فقلت لها تفضلي , فدخلت وقالت انا خائفة من النوم وحيدة في الغرفة الثانية هل يمكن ان انام علي تلك السرير الذي بجانبك , ترددت للحظات فقلت لها تفضلي , حتي بدأت بالتحدث عن زوجها والمشاكل , وانا كنت ما اشير في الحديث عن الجنس , وهي كانت تتهرب من الجواب , حتي قالت هي لي , زوجي مريض بسرعه القصف , وانا شعرت بالملل منه , حتي فوجئت برد مني لا اعرف الي اليوم كيف خرج مني , فقلت لها وما رأيك ان تجربي زوبر قوي لا يعاني من سرعه القصف , حتي قامت بنظرة غضب ظننت انني ساقتل من عيونها , حتي ابتسمت وقالت وكيف شاب يبلغ من العمر 21/22 اقوي من زوجي , قلت لها هي لنجرب , حتي وافقت بعد مشاورات كثير , فقلت لها ساذهب لكي اغلق الباب بالمفتاح حتي لا يأتي احد , ثم جئت , اليها , وخلعت كل ملابسي , فقالت بضحك انت ساخن جداً , فابتسمت فقلت لها ساريكي السخونية الحقيقة , جلست علي طرف السرير , فقلت لها مصي وامتصي لهيبي , وجدتها تمص وكأنها خبرة من 20 سنه , فقمت بعمل معها كل انواع الوضعيات , ولكن بعد 15 ساعه نيك ساخن قالت لي اشعر بالتعب جداً , لاني لست متعودة علي تلك القوة , قلت لها ستتعودين وانتي معي , فأخذتها في احضاني وقبلاتي , وذهبت الي الاحلام , حتي جاءت الساعه ال 11 صباحاً قمت بتغيير ملابسي واخذ دش , وخرجت حتي وجدتها قد صحيت واعدت ملابسها وقامت بالنزول الي الدور الاول لكي تجهز الفطار , وانا قمت بارتداء ملابسي , ونزلت الي الدور الاول ايضاً , وما اجمل النظرات التي تكون بعد النيكه الاولي .
