انا شاب اعمل سباك و كثيرا ما عشت نيك ساخن مع سيدات ممحونات حين ادخل الى بيوتهن لاصلح لهن الحنفيات و أجهزة المنزل لكن تلك السيدة زوجة الضابط كانت احلى امراة انيكها في حياتي فهي ممحونة الى حد غريب جدا . في ذلك اليوم هاتفني زوجها الضابط الكبير و طلب مني ان اذهب الى بيته لاصلاح التسرب الغاز في الفرن و انا اعرفه و لكن لم اكن اعرف ان زوجته بتلك المحنة و الجمال و ذهبت و انا امسك لوازمي و حين دق جرس الباب لم اصدق لما فتحت و وقفت امام الباب فقد كانت ترتدي فستان مثير جدا ومفتوح من جهة الصدر و صدرها كبير وابيض . و بقيت انظر الى الصدر حيث كانت بزازها ملتصقة ببعض و بينهما خط ططويل و شق مثير جدا طوله حوالي عشرين سنتيمت ر و لم يكن الفستان يخفي سوى حلماتها و رحبت بي و هي تبتسم و نظراتها سكسية و انا لحظتها انتصب زبي بكل قوة و اتجهت الى المطبخ و بدات افحص الفرن لاجد منطقة التسرب لكنها وقفت امامي و زادت في محنتي و تهييجي . ثم نزلت انظر تحت الفرن و حين رفعت عيناي رايت كيلوتها الأبيض وفخذيها و هي واقفة امامي و ايقنت انها ممحونة تريد الزب و نيك ساخن لان زوجها ربما لم يقم بواجبه الجنسي معها و كنت في الأول اداري انتصاب زبي واخفيه من الخجل و لكن بعد ذلك طلبت منها ان تحضر لي منشفة فيها الماء والصابون لاضع الرغوة على منطقة كنت اشك انها هي مصدر التسرب و حين ذهبت أخرجت زبي المنتصب و تركته يتحرك تحت السروال . ثم عادت و وجدتني تحت الفرن و لكن زبي كان في الخارج و انتصابه قوي و لاحظت انها تنظر الى زبي بلا توقف و هي تريده و بقيت من حين لاخر اتظاهر اني احك زبي و انا اشير لها اني مستعد الى نيك ساخن و ان زبي سينسيها زب زوجها ثم امسكته بضغطة ساخنة جدا و انا لم اكن راى سوى رجليها و فخذيها . و فاجاتني الزوجة الممحونة حين جلست و فتحت رجليها و لكن هذه المرة نزعت كيلوتها و رايت كسها و لم اعد قادرا على العمل في هذه الأجواء الساخنة و خرجت من تحت الفرن و قمت امامها و زبي يرفع بنطلوني كالخيمة و نظرت الى كسها فتبسمت ثم هجمت عليها بقوة . و رحت اقبلها من فمها الناعم الساخن جدا و انا اتحسس على جسمها و هي ترد علي بقبلات اكثر حرارة في جنس مثير و نيك ساخن جدا و رفعت فستانها الخفيف لاراها عارية تماما و بزازها مترامية على جسمها و كانت ذات صدر كبير و رهيب جدا و بدانا في نيك ساخن و مثير حيث انزلت بنطلوني الى الركبيتن و انا فوقها و وضعت يدها على طيزي و لمستني باصابعها الناعمة جدا ثم عدت الى تقبيلها من الفم بحرارة و لهفة ثم قربت زبي من كسها لاجده في مكانه الصحيح بين الشفرتين . و دفعت زبي قليلا اتحسس كسها ان كان جافا او لزجا لكنها خطفت زبي بكسها بكل قوة حيث قربته و كان لزج جدا و مبلل و دخل نصف زبي بقوة في كسها و كانت حرارته عالية و جميلة جدا و لم اشعر لحظتها الا باللذة و المتعة الجنسية و رحت ادخل و اخرج زبي حتى ادخلته الى الخصيتين كاملا . وصرت اهتز فوق جسمها و يدي تمسك صدرها و بزازها و انا انيكها و بزازها تتحرك و في كل مرة تنفلت من يدي فاعود الى ضمها و مسكها و انا ادخل زبي و اخرجه في الكس في نيك ساخن جدا و جنس حار و اسمع اهاتها الجميلة اه اه اح اح و انا انيك بلا توقف و اريد ان اخرج بركان شهوتي داخل هذا الكس اللذيذ و هذا الجسم المثير و لم اقدر على الصبر اكثر من دقيقتين حتى ارتعشت بقوة واهتز زبي دخال كسها الساخن اللذيذ و اسرعت بسحبه و وضعته على صدرها الكبير و هي مستلقية و تلم بزازها بصعوبة وتلصقهما و انا انطف حليب زبي وانثره على صدرها الجميل و حلماتها الزهرية المثيرة . و كنت اقذف بلا توقف و اخرج كل حليبي الساخن على هذا الصدر الذي رضعته و الكس الذي نكته و شبعت منه و المني يطير من زبي بقوة في الهواء ويسقط على صدرها بعد نيك ساخن و نهاية ملتهبة جدا و نسيت امر المهمة التي جئت من اجلها . و أكملت النيك و اصلحت الغاز و لكن نكتها مرة أخرى في سريرها و بنيكة جميلة و رهيبة و لذيذة جدا و كانني زوجها
