بنت اسمها نهى ذهبت للجامعة وقابلت زميلاتها وقالت “انا حصلي موقف وانا جاية الجامعة النهاردة , ركبت الاتوبيس لان مكانش فيه مواصلات تانية وانا واقفة في الزحمة كنت خايفة يحصلي حاجة لان الاتوبيس كان زحمة قوي, المهم وانا واقفة لقيت ايد بتحسس على طيزي من ورا انا افتكرت انه مش قاصد بس لقيته بيمشي ايده تاني بالراحة على طيزي وبعدين حاسيت بايده تاني بين رجليا وبتمشي بالراحة خالص على طيزي لحد فوق وحاسيت بصباعه وهو بيمشي جوه بالراحة خالص , وبعد شوية بقى يمشي صباعه جوة شوية وهو يمشيء ايدي عى طيزي من ورا , بصراحة عجبني قوي الاحساس ده , مكنتش مصدقة ان فيه حد بيعمل كده , وبدا واحده واحده يدخل صباعة اكتر في كل مرة يمشي فيها ايده على طيزي, استريحت له قوي وانا حاسة بصباعه بيمشي جوة طيزي بطريقة حلوة قوي , والاحلى اني كنت لابسة انعم بنطلون عندي وقماشته مكنته انه يدخل صباعه جوة طيزي اكتر, وهو كل شوية يمشي صباعه جوايا اكتر وانا واقفة وبتمتع لحد في مرة زودها قوي وحاسيت بصباعة جوايا خالص حاسيت ساعتها بمتعة مش عادية رحت ضامه طيزي على صباعة غصب عني راح عمل فيا حاجة دوبتني خالص , زغزغني بصباعة جوة طيزي, انا كنت حاقول اه بصوت عالي من اللذة واتفضح بس مسكت نفسي وبقيت واقفة بتمايص قصاده من احساسي بايده اللي عاملة تزغزغ فيا جوة طيزي ومحدش واخد باله, وهو كمان مكانش بيبطل كل شوية يحط ايده من تحت ويمشي ايده جوة طيزي ويزغزغني بالراحة جوة خالص ويفضل يزغزغني بصباعه جوة طيزي وانا مش مصدقة نفسي من المتعة وكل شوية بضم طيزي على صباعه وهو يزغزغني ويمتعني اكتر وبعدين جت محطة الجامعة فاضطريت اني اسيبه وانزل بس كنت مبسوطة قوي, انا حبيت الاحساس ده بس ندمانه لاني متكلمتش معاه” بنت معاها اسمها هدى بتقول “وانا حصل معايا نفس الموضوع بس في المترو وهو ملحقش يزغزغني بس كنت بتمتع قوي من حركة ايده على طيزي وكان بيمشي صباعه جوة طيزي من تحت وعملها فيا كذا مرة وانا كنت مستسلمه ليه خالص, كنت مستغربة الزاي يمتعني المتعة رغم انه ميعرفنيش , بس كنت لابسه لبس ملفت للنظر لاني كنت رايحة فرح” واحدة فيهم اسمها سارة قالت ” تعرفوا الشاب ده انا عارفاه , عمل فيها الحركة دي لما ركبت الاتوبيس اللي ركبته نهى وبعد كده بقيت اشوفه تقريبا كل يوم في الاتوبيس ده وهو كل مايشوفني يجي ويقف ورايا في الزحمة ويبسطني على الاخر بحركته دي وفي كل مرة كنت بحب اضم طيزي على ايده زي ماعملت نهى وفي كل مرة كان بيزغزغني بالراحة جوة طيزي, كانت اجمل ايام بس للاسف مبقتش اشوفه دلوقتي” قالت نهي ” ايه ده يعني مش انا لوحدي , طب وبعدين حنعمل ايه , انا نفسي يعمل فيا كده تاني, مالك يامروة ساكته ليه قالت مروة “تعرفوا يابنات انا اعرف الشباب ده , كان بيعملها فيا وانا راجعة من الجامعة وكنا بنركب اتوبيس معين , انا استحليت الموضوع ده زيكم لحد في مرة كلمته واتفقنا اننا نتقابل كل يومين لاني بزور صحبتي كل يومين بذاكر معاها بس بقيت اخرج من عندها بدري وبقابله, كنا بنركب مواصلات كتيره وبيعملها فيا في الزحمة وكنت بانبسط معاه قوي لحد ماطمنت ليه وبقيت اتمشى معاها في شوارع هاديه ويحط ايده على طيزي وانا ماشية جنبه ويفضل يدلعني ويزغزغني في طيزي وكان كل شوية يفاجئني بصباعة جوة طيزي ويزغزغني بطريقة دوبتني خالص وبيقول لي كلام عمري ماسمعته من حد وانا مسمعتش وصف اجمل من اللي قاله لجسمي , كان بياخدني في مدخل اي عمارة تقابلنا ونقف على السلم وينزل فيا زغزغة في طيزي ويحاول يمتعني ويبسطني على قد مايقدر وانا افضل اتدلع واتمايص قصاده ,, وياما استسلمت له لان كلامه ولمساته جننتني لاني بكون مطمنة ان مش حيعمل حاجة اكتر من كده ,, لحد مابقى يعملها فيا بطريقه حلوة قوي كانه فنان لحد ماتعودت على حركاته دي وبقيت اتمتع بيها واشبع بيها زيه , تخيليوا انه بقى يقولي انه مش عايز يستغل انوثتي علشان يحقق رغباته وانه بيعمل كده علشان يبسطني وبس والمقابل هو اني اتمتع بسببه , اليوم اللي مش بقابله فيه بقبى حاتجنن , انا مشفتش رومانسية ولذة بالشكل ده , تخيلوا انه بيبقى واقف جنبي واحنا على السلم بيزغزغني جوة طيزي وانا بضم طيزي على صباعة وبتمتع اكتر وهو بيبص لي بمنتهى الحنان مكنتش عارفه ان بصته دي هي اللي بتخليه يمتعني اكتر من ورا لاني باحس بصباعه بيدخل جوياي قوي وبيزغزغني زغزغة متحلمش بيها اي واحدة خلاني اعيش احساس جميل قوي , حاحكيلكم قصص كتير لاني بقابله يجي اكتر من شهر وفي كل مرة بتمتع معاه اكتر ,, ده دوبني خالص” فقالوا “انتي سايبانا نتكلم عنه وساكته, يابختك , ادينا رقمه” فقالت “انا بابعت له رساله على الشات ونتقابل, انا حتى قابلته امبارح وانا انزلة اجيب حاجات من السوبر ماركت , كنت عايزة احس بالمتعة دي فبعت له ومخدناش عشر دقايق كنت بتمتع فيهم بايده على طيزي وزغزغني قوي امبارح لحد ماجسمي قشعر ,, اتمتعت قوي بحركاته وكل ده من غير مااروح اي حته او اتاخر” فقالوا بصوت واحد “مش حانسيبك الا لما تدينا الايميل” وبالفعل كل بنت كلما تكون لديها رغبه ان تتمتع بهذا الاحساس ترسل لي على الشات وتتم المقابلة بهذا الشكل وبمنتهى البساطة والسرية .