مرت الأيام ورجعت الامور إلى طبيعتها فهاهي علية وسلمي يجلسان معاباستمرار وأصبحت تجلس معنا وحميده يجلس ايظا وهو يتعمد الجلوس بجانبها وأصبحت لاتبالي بما جرى منها وبما رايت واستمرت السنين وأصبح عمر حميدة ما يقارب 18 سنهبينما حماده موضف في ...
أكمل القراءة »