هذه القصة من نسج الخيال وليست من الواقع في شيء
أعد الدقائق والثواني واللحظات واللفتات والحركات والإيماءات ولم لا فهذا يوم إجازة زوجي العزيز ذو القضيب الضخم الشهي اللذيذ الذي يشبعني في هذا اليوم بمجرد دخولي عش الزوجية بوجبتين من لبنه الساخن الذي يكوي فتحة رحمي وينزلق ساخنا متدافعا يحطم كل شيء يمر عليه حتى يستقر داخل رحمي وحين تتدفق طلقات المدفعية هذه أجدني متضاربة الأنفاس شعثاء ممزة الملابس الداخلية التي أحرص على شراء الجديد منها كل شهرين على أقل تقدير
يا لقضيبك المتحجر القاسي يا زوجي العزيز كم أرغبه الآن بين ساقي مزمجرا غاضبا رافضا أن تتقارب ساقي اليمنى من توأمها اليسرى
وحرصا مني على إرضائه وزيادة جماحه ومساعدته في تلذذه أفتح ساقيّ عن آخرهما بل وأفتح شفتي وأباعد بين التوأمين الآخرين أعني فردتي صدري أو فلقتي طيزي حتى ينطلق زبره متفاخرا متخايلا داخل حظيرته التي تتلقاه بخوف وحب وشوق وترقب
هذا الشعور جعلني أغيب عن الواقع للحظات كانت كفيلة أن تتسلل يدي داخل الحقيبة لأمسك بخيارتي الأثيرة التي أبثها لواعج الشوق إلى زب زوجي أثناء غيابه سحبت الحقيبة بتثاقل ينم عن ضعف يدي من شدة شهوتها وشوقها نظرت إلى خيارتي الحبيبة ثم تبسمت حيث رأيت عليها آثار لعبها في طيز زوجي العزيز الذي يحلو له دائما بعد انتهاء وجبات اللبن الساخن الذي يقذفه داخلي أن أنام على ظهره وأنا أداعب طيزه بخيارتي أو بزبي الأخضر كما يناديه وأقوم بمداعبة ومص أثدائه التي تباري بزازي حجما وليونة وأحيط خصره بذراعي وزوجي ذو خصر راقص رائع يفوق خصر هياتم
وكم يحلو لي وله وأنا أمازحه وأغانجه بزبي الأخضر أن ألبسه من ثياب أخته العانس التي لا تقل شبقا عن أخيها ولا حبا في زبي الأخضر فألبسه سوتيانها وأندرها وأدخل زبي الأخضر بين كيلوت أخت زوجي العزيز وبين خرمه الشهي اللذيذ
ثم يغافلني فينقلب على ظهره فتتأرجح أثداؤه فتتجاوب لها بزازي متدلية في شوق إلى فمه فيتعارك فمه مع بزازي وتتشابك شفاهي مع ثمرتي الكانتلوب الملقبتين ببزازه ثم تتسابق يدي ويده يده إلى كسي الذي خلا من الزب الأخضر ويدي إلى زبه وزبي الأخضر في طيزه
أكتفي بهذا لأعرف رأيكم هل أتم أم يكفي ما قرأتم