يدخل الابن غرفه امه ليلا فيجدها نائمه عاريه بتطلع الى جسمها وينظر اليها نظرات الشهوه الحاره يخرج كاميرا الهاتف من جيبه وياخذ بعض اللقطات لهذا الجسم الانوثى الرائع لايستطع السيطره على نفسه فيسحب قضيبه الى الخارج للاستمناء تستيقظ امه عند سماعها للتنهديدات والاصوات التى يصدرها ابنها فتجده نصف عاريا من اسف يمسك بيده اليمنى قضيبه ويستمنى على جسمها وهيا عاريه فتقرر ان تساعده بعد ما رات قضيبه المنتصب الكبير وانه وقد اوشك على القذف