ظنت الفتاه ان الجميع نيام وجلست تلعب وتتودد لنفسها فهى محرومه منذ عده اشهر لم تمارس الجنس مع صديقها المقرب لان التزمات الجيش تحتم عليها ذلك ولكن كان هناك من يتلصص وهيا تلمس نفسها ليلا وفى الصباح بدات نظرات الشهوه على وجهه ولاحظت الفتاه ذلك وبدات تتقرب منه وبين لحظه واخرى اخرجت قضيبه المنتصب من البنلطون وقامت بالمص واللعب ذات الاثاره العالى والنيك المتواصل فى كافه الاوضاع التى تتنهى بقذف عسكرى الخدمه على صدر ووجه الجميله ليغرقه بلبنه وقذفه التى كان بداخله لفتره من الوقت ايضا