اهلا بيكم يا شباب اسمحوا اعرض عليكم اول مشاركاتى فى منتدنا الجميل والقصة دى بعنوان
الكلب المجنون Mad dog معلش العنوان ممكن يكون غريب شوية بس فعلا ده اكتر وصف ممكن ينطبق على صاحب القصة لانه فعلا لما بيهيج والشهوة تمسكه بيكون زى الكلب المجنون تعالوا نشوف
الكلب المجنون 1- البداية
البداية الحقيقية كانت وانا فى اولى ثانوى كان عمرى حوالى 13 او 14 سنه وانا من صغرى جسمى طرى رغم انى لما كبرت اصبحت مشعر بس لسه جسمى طرى وعندى بزين صغيرين مجننينى
المهم اليوم ده كنت زهقان ومزوغ من المدرسة ولوحدى فقلت اخش السينما اضيع وقت عشان اروح البيت على معاد خروج المدرسة.
المهم السينما الصبح (حفلة 12) كانت شبة فاضية انا قعدت فى اخر صف فى النص المهم بدأت الاعلانات اللى قبل الفيلم جه حد قعد جنبى فى الاول قلت عادى رغم ان السينما واسعه وفاضية بس مفيش مشكلة
بعد مالفيلم ابتدى حسيت باللى جنبى بيحك ركبته فى ركبتى بالراحة وبشويش جدا بصراحة خفت وبعدت رجلى عنه لانى مش فاهم ايه اللى بيحصل
بعد شوية كرر الموضوع تانى بس المره دة مقدرتش ابعد رجلى عجبنى الاحساس الغريب اللى حسيت بيه لدرجه انه لما هو بعد رجله عنى انا اللى قربت منه وابتديت احك ركبتى فى ركبته زى ما كان بيعمل معايا. وتقريبا هنا المعلم حس انى واقع وزى ما بيقولو كده حاجى سكه فرجع يحك ركبته فيا تانى وانا مستمتع جدا
بعد شوية مد ايده ومسك ايدى وسحبها حطها على زبه ودى كانت اول مرة امسك زب فى حياتى حسيته كبير وبيكبر كل ما ادعكه من فوق الهدوم وساعتها افتكرت انى مشفتش مين اللى جنبىده واللى انا عمال افركله زبه بصيت عليه لقيته راجل كبير حوالى 40 سنه مليان شوية وشعره خفيف من قدام المهم بعد فتر همس ف ودنى بشويش “ما تيجى نطلع الحمام”
بصراحة مدرتش بنفسى غير وانا بقوله “ماشى”
فرد عليا وقال “انا حاروح الاول وانت استنى شوية وحصلنى”
استنيت شوية وقمت عالحمام لقيته واقف بيغسل ايديه وشاورلى على حمام من الحمامات دخلته ودخل ورايا وقفل الباب
بصلى وطبعا انا كنت خايف موت وبنهج زى ما اكون بالعب ماتش كوره المهم هو خدنى فى حضنه وقالى
-“مالك بتنهج ليه ”
– خايف
– لا متخافش خالص هو انت مش مبسوط ؟
– مبسوط بس خايف
– ما تقلقش خالص المهم سيب نفسك واعمل اللى حاقولك عليه واحنا الاتنين حنتمتع مع بعض
هزيت رأسى بالموافقة فباسنى بالراحه على شفايفى ونزل على ودانى ورقبتى وانا مولع نار وزبى الضغير واقف زى الخشبة واول مره احس الاحساس ده
وهو لسه بيبوس رقبتى همس فى ودنى
“افتح السوسته وطلع زبى والعب فيه زى ما كنت بتعمل تحت” طبعا انا مصدقت كنت حموت واشوف ايه لوح الخشب اللى كنت بالعب فيه من فوق الهدوم ده
فتحت سوستة بنطلونه وطلعت بتاعه مش قادر اوصفلكم حسيت بايه زى ما اكون لقيت كنز كانت اول مره اشوف زب غير زبى الصغير.
زبه كان واقف وطوله حوالى 20 سم وتخين وراسه كبيره تجنن
لما لقانى بقى مفتوح عالآخر ومذهول ابتسم وقال
– “ايه مالك”
– “اصله كبير قوى وناشف”
كتم ضحكته عشان الصوت ما يطلعش بره وقاللى “ورينى بتاعك”
– لا بلاش احسن
– ليه بس حبيبى
– اصله صغير ورفيع
– وماله هو مش واقف ؟
– اه واقف من ساعة ما كنا تحت فى السينما
– خلاص ما تقلقش طالما واقف يبقى انت زى الفل
مد ايده فك بنطلونى ونزله على الارض وطبعا زبى طلع من البنطلون زرى عفريت العلبه مسكه ولعب فيه شويه وانا خلاص كنت فى دنيا تانيه بعد دقايق ساب زبى وقاللى “كفايه عليك كده عشان انت شكلك مشتوى خالص يلا العب ف بتاعى”
كملت لعب فى بتاعه وهو رفع قميصى وشاف صدرى الطرى وابتدى يلعب فى بزى الطرى اللى عامل زى بز البنات الصغيرين وقاللى “صدرك يجنن” وقعد يبوس ويلعب فى حلماتى وانا تقريبا كنت حاقع من طولى من كتر الهيجان والخوف فى نفس الوقت اعصابى مكنتش قادر اتلم عليها وتقريبا هو كمان كان مولع لانه ابتدى ينهج وصوت نفسه يعلى
المهم قاللى “بص احنا لازم نخلص” ولف وشى ناحية الحيطة وحسيت بزبى بيحط فى طيزى الطرية من ورا وقعد يحكه بين الفلقتين وفى نفس الوقت بيلعب فى زبى ومفيش ثوانى لقيت نفسى بنزل سائل ابيض كثيف من زبى زى النافورة ولبنى نزل على الحيطة اللى كنت ساند عليها وهو كمان بعدها بثوانى سمعته بيهمس فى ودنى
“جاهز ؟؟؟”
وملحقتش ارد حسيت بسائل ساخن كثيف بين فلقتى طيزى وبيسيل على فخادى
باسنى من رقبتى من ورا وقاللى “انت جميل جدا ومن هنا ورايح لازم نكون اصحاب”
وادانى منديل ورق وقاللى “نضف نفسك عشان تروح معايا على بيتى”
والى اللقاء فى الجزء الثانى
