حجزت في يوم السبت 1/7/2017 في سوبر جيت شرق الدلتا من القاهرة لبورسعيد كنت قاعد جمب الشباك والتكييف شغال ومفيش في دماغي غير اني انام طول الطريق عشان محسش بالملل القصة دي حقيقية وحصلتلي فعلا وعاوز اشاركم متعتي في محطة الماظة ركبت سيدة ترتدي عباية سوداء وجلست في الكرسي جمبي فانا لزقت نفسي علي الشباك عشان ابعد خالص وتقعد براحتها في الكرسي بتاعها والاتوبيس اتحرك وبعد ما غمضت عيني فجاة الست دي كتفها لزق في كتفي قولت في سري اكمل نوم وابعد دماغي عن اي افكار شيطانية لحد ما لقيت رجلها لازقين في رجلي وعشان جسمها كان طري جدا حسيت بزبي بدا يقف وينتفخ فحطيت اوراق شغلي علي زبي عشان متحرجش منها وفضلت لازق في جسمها اوي لحد ما حسيت بحاجه لمست كتفي ولعت زبي اوي كانت بتلامس بزها من الجمب بكتفي انا لقيت زبري بيدق جامد ومعرفتش اعمل ايه كنت ماسك ورق الشغل بايدي الاثنين وكوع ايدي علي رجلها بدأت اتجرأ وأدوس علي فخدها بكوع ايدي وهي تحرك في جسمها ناحيتي جامد احساس ممتع اوي وانت لامس جسم واحدة لابسة عباية سنها في حدود 40 سنة سخونة جسمها بتخلي اي زب يتحرك من مكانه مكنتش عارف اتصرف اذاي مبحبش التحرش وفي نفس الوقت مش قادر استحمل الموقف ده بعدت عنها خالص وبقيت ولزقت نفسي في الشباك لقيتها ادتني ظهرها وقعدت بالجمب علي الكرسي وبدات تلزق طيزها وظهرها كله في جسمي يا بخت جوزها بجسمها الفاير ده مقدرتش اسكت وحطيت كوع ايديا علي ظهر الكرسي بتاعها واول ما وسطها سند علي ظهر الكرسي فضلت علي كدة وانا بدأت اضغط علي طيزها بكوع ايدي واحرك كوع ايدي في ظهرها من الوسط لحد طيزها وكان كل ما اوصل لطيزها تقوم مايلة بجسمها عشن تسمح لايدي تلمس كل حته في طيزها حسيت باحساس رهيب وانا كوع ايدي بيتحرك في فلقة طيزه الكبيرة من فوق العباية
في انتظار الجزء الثاني لو عجبتكم القصة