فقلت لها : مظلوم .أخرجيه لوحدك. وتمددت على الكنبة فاقتربت مني بكل هدوء ومررت يدها على زبي من فوق البيجامة وكأنها تعرف درسها ، بدأت تقبله من فوق القماش ثم أرخت القماش وأخرجته وبدأت تمصه وتقبله وهي تتأوه … كانت طيزها مرتفعة قليلاً وهي تحرك بها يمنة ويسرى وهي تمص زبي ثم أبعدتها حتى جلست وسحبتها وأقعدتها في حضني وبدأت أقبلها وأعض رقبتها وقمت بإنزال بلوزتها من فوق يديها حتى بطنها بدأت أعض بزازها وهي تتأوه من النشوة . تراجعت عني واستلقت على ظهرها على الأرض أمامي وسحبتني عليها . قبلتها قليلاً ثم جلست وأنا أمرر يدي على كسها من فوق الجينز . فككت أزرار البنطلون وظهر من تحته قطعة قماش صغير تكاد تستر الكس تركتها وبدأت أنزل البنطلون بهدوء وهي ترفع نفسها وتتلوى كالأفعى لتساعدني على خلع البنطلون . بقيت أمامي عارية إلا من قطعة قماش تظهر من كسها أكثر مما تغطي ، حملتها بين ذراعي إلى غرفة النوم وهناك وضعتها على السرير وساقيها مفتوحين إلى أقصى ما يمكن وهي تحثني على إدخاله بسرعة ووضعت رأس زبي على فتحة كسها وبدأت أدعكه بهدوء وأمرغ رأسه على أشفار كسها وهي تتلوى من النشوة وتتأوه ، كانت تشدني حتى يدخل وأنا أتمهل حتى انتفخ بظرها واحمر لونه وأصبح لون كسها زهري جميل انفتح كالزهرة لكنه صغير وشهي ، أدخلت زبي فيها بهدوء حتى غرق كله فيها فصرخت : ” آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآه مزقتني يا مظلوم” . بدأت بإخراجه وإدخاله حتى أحسست بأني سوف أقذف فقذفت أكثره في كسها ثم أخرجته وقذفت الباقي على عانتها وبطنها ومدت يدها بسرعة لتأخذ نصيبها إلى فمها فوضعته في فمها وبدأت تمصه بهدوء ،بعد ذلك استلقيت على بطني فقامت لي بعد استراحة قصيرة وبدأت تدلك لي ظهري بطريقة رائعة أحسست بالراحة . بقيت تلك الصينية واسمها جيانج (Jiang) ومعناه “نهر” عندي أكثر من ثلاث ساعات ، مارسنا مختلف أنواع النياكة ، وطلبت مني أن أشتري شيئا فاشتريت القلم العريض وقلت لها أني قد أحتاجه لكسها في يوم من الأيام !