الشغالة الجامدة فيوم وانا راجع من الشغل ولأ يوجد أحد فى المنزل وانا اسمع صوت غير مألوفة اة اة اة حتا وصولى إلى باب غرفتى وأنظر إلى الشغالة وهيا تشاهد فديو كليب سكس وتعاني من الوجع وهيا تشتعل من السخونة وهيا تلعب فى كوسها لحين قرارى انى اقتحم المشهد ودق هاتفى بعد فزعها وانا اعانقها بعد انا خلعت ملابسها الناعمة وهيا تمص زبى الذى كان فى قمة صلابته وانا مستمتع بها وهيا تمص حتا نطرتهم على بزازها وانا أخرج كمية رهيبة من اللبن ولازالت تمص زبى ومجددا لا يزال زبى واقفا حتا قمت بوضع زبى فى طزها البيضاء بكل قصوة ولم ارحمها وهيا لم تهدأ من الصراخ فى هذا الوقت الذى ادخلة واخرجة وانا فى كامل نشوتى حتا قمت باخراجة من فتحت طزها الرؤعة لادخلة فى خرم كسها وانا احملها على زبى وانا أقوم بشد شعرها ذات اللون السود إلى الخلف وهيا لا تتحمل شدة الألم حتى انطرهم على كوسها للمرة الثانية وانا أشعر بقمة نشوتى…