اسمي صفاء و عمري ثلاثة و عشرين و هذه قصة سكس محارم حقيقة كانت مع ابي و هو رجل معروف انه يعشق النساء لانه يهتم كثيرا بمظهره رغم سنه المتقدم و ضخم في جسمه لكن لم أتوقع يوما انه سيصل به الامر الى الطمع في جسدي . في ذلك اليوم كنا لوحدنا في البيت و كان ابي يرتدي كلسون ابيض على لحمه و زبه و خصيتيه بارزين جدا و كان زبه طويل و حتى راس الزب كان بارز و لا اخفي عليكم ان منظر زبه شهاني كثيرا و سخنني و نظرت اليه مطولا و خاصة لما اراه يمشي و زبه يخبط على فخذيه يمينا و يسارا بطريقة كانت تثيرني جدا . ثم جاء الي و هو واقف و انا جالس وبدا يلعب معي و يلاطفني و نظرت مرة أخرى الى زبه فوجدته قد انتصب ورفع كلسونه جدا و حين نظرت الى وجهه وجدته يضحك و كانه فهم اني نظرت الى زبي ثم عدل زبه بيده و هو يضحك ثم وضع يده على شعري و بدا يتحسسني و و لحظتها شعرت بقشعريرة قوية جدا في جسمي . و نظرت اليه مرة أخرى فاخرج لسانه لحسه و عرفت انه يريد ان ينيكني و رغم اني فكرت بالهرب لكن شيئا ما دفعني للبقاء في مكاني و مارست سكس محارم مع ابي و في لحظة ما قام ابي بإخراج زبه بطريقة مفاجئة جدا و رماه امام وجهي ليتدلى زبه و هو لا يبعد عن عيني سوى بحوالي ثلاثين سنتيمتر و انا مندهشة من تصرف ابي الذي يريد ان يمارس سكس محارم معي و ينيكني و من حجم زبه الكبير . و لم اتخيل ان زب ابي بذلك الحجم رغم ادراكي انه كبير خاصة لما رايته تحت كلسونه و كان كبير جدا و حتى هو لم يكن يقدر على اطباق أصابعه عليه و راسه مثل حبة بطاطا حمراء كبيرة و خصيتيه متدليتين كالبيض الكبير و زبه محلوق تماما و عانته بيضاء و بدا يلاعب زبه امام وجهي و انا قلبي يدق بقوة و لم اتخيل ان أرى زب كبير بذلك الحجم . ثم امسك شعري و جذبني نحو زبه و كنت كالدمية بين يديه يحركني كما يريد و انا في مكاني حيث طلب مني ان افتح فمي ففعلت و ادخل زبه الضخم في فمي و لم اكن انا ارضع بل هو من كان ينيكني بزبه من في و انا اسمع اهاته اه اه اح اح بنتي فمك حامي وساخن اه اه اه و زبه ينتصب اكثر في سكس محارم جد ملتهب ثم اخرجه من فمه و طرحني و خلع كيلوتي بقوة و فتح كسي ثم عرف اني عذراء و قلبني و بصق على فتحة شرجي و بدا ينيكني بكل قوة و كان ابي تارة يحاول ايلاج زبه و تارة يلحس طيزي و انا انظر من تحت صدري الى زبه المتدلي و خصيتيه و كان زبه كبير جدا و رهيب ثم يعيد محاولة ادخال زبه في طيزي في سكس محارم و كان ينيك بكل حرية و راحة . و بدا الراس يدخل في خرمي وانا احس بتوسع في طيزي و بعض الوخز لكن ابي لم يدخل زبه الا حين جعله لزجا جدا باللعاب و كان قد اكل الحلويات و اصبح لعابه مخاطي جدا ثم انزلق زبه في طيزي و احسست بقوة و لذة الزب يتحرك في امعائي و احشائي وابي ينيك بطريقة رهيبة و كانني حبيبته او زوجته و نسي اني بنته . ثم امسكني من فلقاتي و هو يستند علي و انا اسمع زط زط زط زط و الزب يدخل بكل قوة و انزل راسي تحت صدري لارى خصيتيه تتارجح و هو يدخل و يخرج زبه في فتحة شرجي في سكس محارم جد ساخن و انا انتظر اللحظة التي سيقذف فيها ثم اخرج زبه و بزق مرة أخرى على خرمي مرتين و أعاد ادخال زبه بكل قوة و اكمل النيكة الساخنة من الطيز و بعد ان شبع من النيك سحب زبه و قربه من وجهي و كنت أتوقع انه سيطلب مني ان ارضع له حتى يقذف لكنه لم يفعل لان رائحة زبه كانت نتنة جدا و لونه مليئ بفضلات احشائي و لكنه ظل يضخه و يمرجه على وجهي و هو يحلب زبه . ثم صرخ ابي اه اه اه ححححححححح و رفع راسه و اغمض عينيه وصاح بقوة اه اه و لكني لم أرى أي شيئ لتباغتني بعد ذلك قطرة مني كانها رصاصة على وجهي ثم لحقتها طلقات ساخنة أخرى و ابي يقذف بكل قوة و محنة بعد سكس محارم جد ساخن و ملتهب
