ليلة من اروع الليالي في أحد الليالي الباردة جدا طلب مني أحدأصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزله وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي زوجة صديقي: من الطارق أنا : مجدي صديق خالد، وقد كلفني خالد بتوصيلك إلى قاعة الأفراح زوجة صديقي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقتي لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظر دقائق) أنا : حاضر وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهره مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي يسكن فيه صديقي اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها زوجة صديقي . وبقيت في سياراتي منتظرا خروجهما . ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد عدت وضربت الجرس فإذا بزوجة صديقي تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية . وقالت لي إذا كنت تشعر بالبرد ممكن تصعد وتنتظرها معنا . قلت لها حسنا . وصعدت إلى شقة صديقي وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب تفضل أدخل في الصالون وفعلا دخلت.ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت اسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين زوجة صديقي وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوا مرة ،مصيها بشفايفك ) هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكة بيدي واضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدرالصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق وياهول ماشاهدته وجدت زوجة صديقي مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج زوجة صديقي ومؤخرتها متجهة نحوي لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها وياله من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل ادخل عليهم بغتة وأضعهم أمام الأمرالواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء ام لا بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسروالي وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي وفتحت الباب برفق دون أن يشعرو فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في شرجها فصرخت صرخة قوية جدا وانزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من الألم فأصبحت الفتاتين تحتي أخذت زوجة صديقي تصيح ماهذا يامجدي حرام عليك أنها عذراء فقلت لها أسكتي أنا لم أدخله في فرجها وأخذت الفتاة تصيح (اخرجه اخرجه يكاد يفتقني) وأخذت تحاول في إبعادي ولكن دون جدوى فأنا متمسك بها بشدة ورأس ذكري محشور في شرجها الضيق قلت لها إهدئي وإلا أدخلته بكامله ولكن لم تسمتع إلى قولي وأخذت تحاول الهرب من تحتي وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح أما زوجة صديقي فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا الأثنين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في شرج صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في الشرج الفتاة التي بدأت تظهرعلامات اللذة عليها وأنا اشعر ان قضيبي يكاد يتمزق من ضيق شرجها و دون مبالاة ، اخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تصيح وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع أصباعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر فقد أصبحت كا لمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة “دخلوأكثر ياعمري” “افتحني أكثر وأكثر” ” خليه يمزق طيزي” ” نيكني …. نيكني بقوة” هنا قلت :”ها نزل ابي انزل جوة في شرجك” صاحت زوجة صديقي: “لااتنزل اصبر….” ثم دفعت الفتاة من فوقها وقالت لي:”لاتنزل كسي مولع نار طفيه…. بزبك الكبير…” و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول “يامجدي حطوا بسرعة” وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فاخذت في فحس فرجها بزبي وهي تقول “ولعتنى أكثر دخلو ؛ دخلو” عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها اغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولا حظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم اخذت تقول لصديقتها “مصي صدري” ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والألم ثم دفعتني وقالت استلقي على ظهرك ثم قامت وركبت فوقي لقد كانت زوجة صديقي جميلة جدا ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالألم لقد قامت بوضعه في شرجها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول “اه اه أه فينك من زمان… زبك يجنن… زبك هو روحي… من اليوم” فجاة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي “الحس كسي” وفعلا اخذت ألحس كسها وشرجها هنا عرفت أن قضيبي كبير لأن شرجها كان مفتوحا جدا فوضعت أصباعي داخل شرجها فقالت لي لقد فتحت نفقا في شرجي اما زوجة صديقي فمازلت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن انا يسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهم الأثنتين مرة اضعه في كس زوجة صديقي ومرة اضعه في شرج صديقتها حتىهلكتهما بالنيك وشعرت أن زوجة صديقي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في شرج صديقتها وأستمريت في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي قلت “سوف أنزل” فقالت “نزل في طيزي … خللي يطفي ناري” لقد كانت كمية المني الخارج منى كبيرة حيث انني لست متزوجا ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما انزلت داخل شرجها صرخت هي صرخة قوية لا أدري ماسببها