الجزء الأول ( شرموطه من صغرى ) فى ليلة رأس السنه اللى فاتت كانت الست أمل بتحتفل بإفتتاح عمارتها الجديده ( برج السعاده ) اللى بنتها بنصيبها من ميراثها فى جوزها و كانت الست أمل ذات جمال هادئ الملامح مصريه قمحية اللون ذات شعر يصل إلى نهاية طيظها أى راجل يشوفها يحب ينام معاها كل حته فى جسمها بتحكى حكايه لوحدها بزازها بتقول تعالوا مصونى طيظنا بتقول بعبصونى كسها بيقول نيكونى كانت فى بداية الأربعينات و قد إنتقلت إلى شقتها الجديده فى برج السعاده مع إبنتيها رشا ٢٠ سنه و سميه ١٩ سنه رشا بقى بتتمتع بجسم مثالى كعارضات الأزياء أما سميه فلم تكن جذابه مثل أختها و لكنها عوضت ذلك بشخصيتها المتفتحه جدآ و فى وسط زحمة و هيصة الحفله كانت الست أمال بتسترجع ذكرياتها و رجعت بذاكرتها لأكتر من ٢٠ سنه كانت فتاه بسيطه تسكن مع أسرتها فى منطقه متوسطة الحال لا شعبيه و لا راقيه و كانت جميله قوى زى ماقولنا و بتلبس جيبات و فساتين قصيرين بيبرزوا جمال سيقانها و كانت لا تتردد فى إقتناص الفرص من أجل متعتها و كان إبن جيرانهم إسمه أدهم من سنها و بيذاكروا سوا فى شقتهم و مره و همه بيذاكروا قعدت تسأله عن أصحابه البنات و واحده واحده إتنقلت بأسئلتها إلى الجنس فأدهم قال لها إنتى عاوزه إيه بالظبط فقالت له بدون تردد إقلع هدومك فرفص لكنها هددته إنها حاتفضحه و تقول لأهله إنه حاول يغتصبها فإستسلم أدهم و قلع هدومه و فضل بالبوكسر و وقف قدامها و هيه بسرعة البرق نزلت البوكسر و مسكت زبه و هوه نزل فيها بوس فى كل حته فى جسمها زى المجنون و هيه عماله تتأوه و تقول له بوسنى جامد و فكلها السونتيان و نزل لها الكيلوت الأسود بتاعها و قعد يمص فى حلماتها و يعض فى بزازها اللى كان ملمسهم ناعم زى الحرير و من كتر هيجان أمل بقت زى المجنونه و أدهم عمال يفرك فى بزازها و يبلل كسها بأطراف صوابعه و هيه متمتعه قوى و فى دنيا تانيه لغاية ما بقت الميه اللى خارجه من كسها مغرقه إيده كلها فقام أدهم حط إيده فى بقها و دوقها طعم عسلها و شالها لغاية السرير و فضل يلحس فى بطنها و فخادها و ركبتها و صوابع رجليها و هيه مسكته من راسه جامد و فضلت تزقها ناحية كسها لغاية ما هيه ولعت نار و فضلت تقول له مش قادره حرام عليك نيكنى جننتنى و كان كسها الصغير متعه تانيه ضيق و شفراته الورديه ناعمه جدآ و عليه شوية شعر صغيرين و بدأ أدهم يلحس شفرات كسها و يدخل لسانه فيه و كان طعم ميتها زى العسل فعلآ و عجب أدهم جدآ و خلال عشر دقايق كانت أمل جابت شهوتها ٣ مرات و بقى زبر أدهم مش قادر يستنى أكتر من كده فنيمها على ضهرها و بدأ يفرش فى زنبورها بزبره و هيه عماله تطلق فى تأوهاتها و واحده واحده بدأ يدخل زبره فى كسها لحد ما دخل ربعه و هيه من شهوتها مسكته من فخاده و فضلت تزق فيه جامد عليها لحد ما حست بزبره بيمزق غشاء بكارتها و يدخل أكتر فى كسها و أدهم عمال ينيك فيها بقوه و يبوس كل حته فى جسمها شفايفه تطولها و زاد من سرعته و بقى زى المجنون و هيه أهاتها تتصاعد و تعلو لغاية ماهمدوا همه الإتنين و حست أمل بلبن أدهم جوه كسها و كانت دى أول مره أمل تحس فيها بمتعة الجنس و لكنها لم تكن الأخيره فمنذ تلك اللحظه أصبحت أمل لا هدف لها فى الحياه إلا الحصول على متعتها فقط ليس إلا منتظر ردودكم و أراؤكم ( أرجو من السيد مشرف القسم تعديل القصه من حيث التنسيق و الألوان إلخ لأنى باتعامل من تليفون قديم و لا يوجد به إمكانيات و مشكور مقدمآ على تعبك معايا )
