لقراءة الجزء الاول
هاي مرة تانية. انا زياد و المرة الي فاتت كلمتكم عن ازاي انا بقيت من محبين الذل و الخضوع. و فضل حالي زي ما هو لفترة و الموضوع بدئ يزيد عندي و يتكرر اكثر و اكثر. و كل ما اكون لوحدي تقريبا اول حاجة افكر فيها اني ادور علي اي حاجة ينفع احطها في خرم طيزي و متعورنيش. الخيار كان دائما بيكون مناسب معايا و متواجد و كنت احيانا بستعمل معاه فزلين الشعر علشان يسهل الدخول و الخروج و احيانا كنت بحب اني اتألم بكنت ببل الخيار في بقي و بعدها احشره في خرم طيزي. اقعد اتشرمط و اتأوه زي الشراميط و انا بدخل الخيارة في طيزي. اقعد اشتم في نفسي و اقول “انا متناك … نكني و ريحلي طيزي .. طيزي ملكك …. ااااه … ااااي جااامد اوي اااااه”!.
بعد ما وصلت 14 سنة كانت مشاهداتي لافلام السكس تنحصر بس في افلام الشواذ و التعذيب. مكنش عندنا غير اتصال النت عن طريق التليفون نظرا لان وصلات النت كانت غالية وقتها. مكنتش بخاف من فاتورة التليفون لاني عارف ان والدي بيستعمل الانترنت برده و مش هيعرف اني برده بستعمل النت. بدأت فكرة اني اتناك فعليا من راجل بزب كبيرتكبر في دماغي بس كنت دايما خايف من الفضايح و من والدي ومن الناس. فكنت دائما بصرف نظر عن الفكرة و اكتفي باني انيك نفسي و اذل نفسي.
محمد كان جارنا ساكن فوقنا بثلاثة ادوار. كان ساعتها في اول او منتصف الثلاثينيات. كان معروف في المنطقة انه مطلق و عايش لوحده بقاله فترة. مكنش بيخرج كتير و كان دائما هادي في بيته. لما كان يقابلني علي السلم مكنش يتكلم معايا كتير بس كان يبتسم ليا و يسلم عليا و يمشي.
طلب اخوتي من والدي اننا نركب عندنا واصلة للانترنت بدون استخدام التليفون. كانت سعتها اسعار الانترنت المنزلي غالية ووالدي رفض لذلك السبب ولكنه طبعا برر لينا ان الانترنت هيعطلنا عن مصالحنا (بالرغم من اننا كنا في الصيف و مفيش مدارس). كنت انا طبعا من المؤيدين لفكرة الانترنت في البيت و في يوم قابلت محمد علي السلم و خطر في بالي اني اسأله علي الانترنت. لما سألته علي الاسعار لو كان يعرفها او يعرف اي حد بيوزع وصلات قالي انه هو موصل نت في بيته و كان عايز يزود السرعة. سالته اذا كان من الممكن اننا نشاركه و نقسم الاشتراك بيننا. عرضت الموضوع علي اخوتي و فرحوا جدا و هما عرضوا الموضوع علي والدي و بعد رفضه (مبالغ فيه و غير مقنع يصل الي التمنع) وافق والدي. كلم احد اخوتي محمد و اتفقوا علي كل شيئ و وصلنا النت فعلا. معظم استخدامي للانترنت كان للفرجة علي افلام السكس و طبعا المفضل عندي من الشذوذ و التعذيب و قرأة قصص الشذوذ.
في يوم خرج كل من في البيت كالعادة في الصباح و كنت انا لوحدي و طبعا فتحت الانترنت الجديد و قعدت اقلب في افلامي المفضلة علي الانترنت و بعدها بكام دقيقة لقيت الباب بيخبط. بفتح الباب لقيت محمد بيسألني و بيسألني عن والدي. رديت عليه ان مش موجود. سألني عن اي حد من اخوتي و برده رديت عليه ان مفيش حد في البيت غيري. بصلي باستغراب اوي و صدمة. سكت شوية قالي طبي خلاص شكرا و طلع لشقته. رجعت انا للكمبيوتر و قلعت هدومي كلها كالعادة و جبت اكبر خيارة في الثلاجة و حطيتها في مية سخنة لحد ما بقيت دافية و حطيت عليها الفازلين و فتحت فيلم عن واحد ماسك ولد شكله مكسيكي صغير في السن مقلعه ملط و رابط علي رقبته طوق و بينيكه في بقه بعنف لدرجة ان الوالد مكنش عارف يتنفس و ريقه عمال ينزل علي الارض و يكاد انه يرجع. كل ما الولد يغمض عينه الراجل يضربه بالقلم علي وشه و يأمره انه يبصله في عينه كل ده منغير ما يطلع زبه من بقه. الولد كانت عنيه بتدمع و كان باين عليه الالم بس كان بينفذ كل الي الراجل يأمره بيه. فضلوا علي الحال ده اكتر من خمس دقائق و انا مقطع خرم طيزي بالخيارة و مركز مع الفيلم و مرة واحدة النت قطع. طبعا انا اضايقت جدا بس كملت انا نيك في خرم طيزي و حك في زبي لحد ما جبت لبني علي فخذي و دخلت استحميت.
عدي فترة علي الموقف ده و في يوم كنت نازل قابلت محمد علي باب العمارة كأنه مستني. قالي انه عايز يكلمني عن حاجة بعدين. قالي اعدي عليه في شقته. بعد ما رجعت طلعتله و خبط عليه فتحلي و قالي اتفضل. دخلت و قعدنا في الصالون. قالي يا زياد انت تعرف انا بشتغل ايه؟ قولتله لا معرفش يا عمو. قالي انا مهندس اتصالات. بصتله بإستغراب لاني فعلا مكنتش فاهمه. هو فهم و شرحلي و قالي انه ممكن يعرف المواقع الي الاجهزة الي علي الشبكة فتحاها. انا ساعتها اتصدمت جدا و اتصلبت مكاني و قلبي كان بيدق بشكل عنيف و مكنتش عارف اخد نفسي. كنت خايف جدا و مش عارف افكر ولا اعمل حاجة. قعد يشرحلي اذاي انه النت عنده كان بطيئ و افتكر ان العيب من الشبكة و قعد يشوف المشكلة منين و ساعتها عرف ان في حد عندنا مشغل النت و استغرب من المواقع الي كانت مفتوحة. قرر انه ينزل و يكلم والدي علي الموضوع بس لما ملاقاش حد غيري في البيت اتصدم و اتأكد اني انا الي بتفرج علي افلام التعذيب و الشذوذ. سألني هو انا بتفرج علي الحجات ديه ليه و انا مكنتش عارف افتح بقي و اتكلم و بعدها علطول عيط بهستيرية و مكنتش عارف اسيطر علي نفسي. لقيت محمد قرب مني و طبطب عليا و قعد يهديني و يطمني انه مش هيقول لحد. قعدت فترة لحد ما هديت. بعدها سألني ليه انا بتفرج علي الحجات ديه و انا لقيت نفسي بعترفله بكل حاجة و اذاي انا بنيك نفسي بالخيار و اذاي بشتم نفسي. حسيت فيه انه انسان طيب و متفهم. قالي افضفضله منغير ما اخاف و حكيتله عن كل شيئ جوايا. قعد ينصحني اني معملش كدة تاني و احترم نفسي و اني احسن من كدة. بعد شوية انا استأمنته و قولت له ممكن انزل بيتنا قالي اتفضل و خلاني اوعده اني ابطل. لما روحت فعلا كنت ناوي اني معملش كدة تاني و قعدت فترة تقريبا شهر معلمتش حاجة. ساعدني علي كدة خوفي من الفضيحة و اني مرة كنت محظوظ و المرة التانية اكيد هتكون فضحتي بجلاجل.
مقابلاتي بمحمد بقيت تقل كل تدريجيا لحد ما في مرة بعدها كنت نازل علي المغرب كدة لقيت محمد واقف مستني علي باب العمارة. قالي انه عايز يكلمني. فعلا و انا راجع طلعتله شقته دخلني و كانت طريقة كلامه معايا غريبة مش زي المرة الي فاتت. قالي تعالي اوريك حاجة جوة علي الجهاز عندي. دخلت وراه و كان الجهاز في غرفة نومه. بعد ما دخلت لقيت لف ورايا و قف الباب و بصلي بحدة خلتي اخاف منه و رجعت لوري. قالي بصوت صلب و واضح “بص يا زياد. انا راجل اتجوزت و طلقت مراتي من ست سنين و من ساعتها و انا عايش لوحدي. انا مش هقدر استحمل اكتر من كدة. انا عايز انيكك دلوقتي حالا”!
انا ساعتها اتصدمت. هو ده الراجل الي انا اتطمئنيت له و حكتله عن كل شيئ. هو ده الراجل علي كان بينصحني ان ابطل انيك نفسي و احترم نفسي اكتر من كدة. بعد ما كان بيقنعني اني اكتر من مجرد خول متناك. اهوه دلوقتي عايز ينكني لاني مجرد خول متناك. لقيت كأن صوت جوايا بيرد عليا “انت متوقع ايه يعني. انت عارف انك خول و متناك و قيمتك الوحيدة في انك تاخد زب في طيزك و تمتعه لحد ما يملا بطنك بلبنه”. حسيت اني هعيط بس مش عارف ليه لقيت نفسي متماسك. محمد فوقني من كل ده و قالي “اقلع هدومك يا زياد و وطي و اسند علي السرير من غير كلام لو سمحت انا مش عايز أاذيك”! وقفت مكاني و متحركتش من خوفي. قالي بصوت اقوي و اعلي “يا زياد انا اعرف عنك حاجات كتيرة. اقلع هدومك بسرعة و لف و وطي علي السرير لو سمحت مش هكرر كلامي تاني”! لقيت نفسي بطيعه لوحدي من غير نقاش. كأني اتحولت لشخص تاني. قلعت التيشرت الي كنت لبسه و حطيته علي السرير و قلعت بنطلوني ببطئ و كنت برتعش من التوتر و العصبية و الخوف. قلعت الكلت الي كنت لابسه و بقيت واقف قدامه عريان تمام. لقيته بيبصلي بعصبية و انفاسه بتزيد. لقيته راح منزل بنطلونه بسرعة و فجأة زبه نط من تحت البنطلون. كان طبعا اكبر من زبي و اتخن. حوليه شعر كثيف بس مش طويل. كان تقريبا اكبر من اكبر خيارة استعملتها بشوية صغيرة. اول ما شوفت زبه حسيت ان خرم طيزي بيفتح و يقفل كدة. قولت لنفسي “هو ده الزب الي هينكني دلوقتي. هو ده الزب الي انا لازم امتعه دقولتي. هو ده الي هيخش في خرم طيزي”. لقيت زبي بدئ يقف بالرغم من التوتر و الخوف الي انا فيه. قالي “لف و نام علي بطنك علي السرير و خلي رجلك تملس الارض”. لفيت و بالراحة سندت ايدي علي السرير و بوطي لقيته حط ايده علي ظهري و زقتي علي السرير بعنف. قدامي علطول كانت التسريحة و كنت شايفه في المراية بتاعتها. شوفته و هو بيتف في ايده و بيدعك زبه اكتر من مرة و بعدها راح تافف في ايده تاني و حسيت بعدها بايده علي خرم طيزي. قالي “افتح طيازك بايدك”. رحت ماسك طيزي بايدي الاتنين و فاتحها ليه و قعد يتف علي خرم طيزي اكتر من مرة. بعدها حسيت براس زبه بين فلقتي بتحك حولين خرمي و بعدها ثبت زبه علي الخرم و راح مريح جسمه عليه. حسيت بضغط شديد اوي و مفاجأ علي خرمي طيزي. حسيت بالم شديد جدا. حاولت استحمله و افتكر اني بأتمتع بالالم ده بس الالم الي كنت فيه كان اكتر مما كنت اتخيل. مقدرتش اكتم صوتي اكتر من كدة و صوت “ااااااااه … اااااي ااه لا لا لا بلاش بيوجع طلعه مش قادر …. اااااااااه”. ساعتها مكنتش نكت نفسي من شهر تقريبا و خرمي مش جاهز. حاولت اهرب من تحته بس هو راح ضاغط علي بايدي و ثبتني مكاني. رمي جسمه كله عليا. قعدت اصوت تحتيه راح ضغط راسي في المرتبة و قالي في ودني “انا عارف الحجات الي انت بتتفرج ليها يا خول. عارف ان بتحب ايه و عارف انك بتحب تتناك و بتحب تتناك بعنف. فإخرس علشان اعرف اجبهم و نخلص النهاردة”. كلامه مخلانيش اهدي خالص و هو فضل يحشر في زبه فيا اكتر و اكتر و انا عمال احاول استحمل الالم. مفيش دقيقتين عده و كان زبه كله محشور في طيزي و بدأ الالم يقل. حسيت اني بطني مليانة بحاجة تخينة جدا. حسيت ان حجم زبه اضعاف الحجم الي شوفته. كان شعور غريب و غير طبيعي. مكنتش مستمتع خالص و كل الاحلام الي كنت بحلمها اني اتناك اختفت و لقيت نفسي في كابوس. بدأ محمد يحرك جسمه لوري براحة و زبه بدأ يطلع مني و ساعتها حسيت ان بطني بتفضي بسرعة و مرة واحدة لقيت محمد رمي نفسه عليا تاني و زبه اتحشر تاني جوايا. لقيت نفسي طلع مني “اه” غريبة عمري ما قولتها قبل كدة. مكنتش بتأوة من الالم بس كنت بتأوة من الاحساس الغريب الي في طيزي. لقيت محمد سحب نفسه تاني بس المرة ديه اسرع شوية و رمي نفسه عليا تاني و طلعت مني “اه” تاني بنفس الصيغة. قعد محمد ينكني في طيزي و انا عمال اتأوة غصب عني “اه .. اااه .. اه اه … امم ..اه” ساعتها عرفت ان الحجات الي في الافلام كلها تمثيل. ساعتها عرفت احساس اني اكون بتركب و اتناك. عرفت ان الخول المتناك الي زيي مش المفروض انه يستمتع و هو بيتناك. المفروض انه يفكر بس في انه يمتع الي بينيكه. ان اصحابي فعلا عندهم حق ان الخولات الشراميط المتناكين مش المفروض انهم يعملوا حاجة غير انهم يمتعوا الاظبار الي بتنكهم. محمد قالي في ودني و هو عمال يرفع في وسطه و ينزله عليا “متكيف يا خول؟” لقيت نفسي برد عليه رد تلقائي “انا متعتي اني امتع زبك. هو ده .. ااه .. الي انا عايزه. نكني .. اي .. اااام .. ااااه .. استعمنلي زي ما تحب”. حسيت ان كلامي اثاره جدا لدرجة انه جابهم في ساعتها في طيزي. حسيته مرة واحدة ثبت عليا و حشر زبه في طيزي للاخر. ثبت شوية في مكانة و بعدها حسيت كأن زبه نبض و ارتعش بعنف. بعدها بلحظات زبه ارتعش تاني جوايا. و تاني و تالت و رابع. و مع كل مرة احس بنفسه طالع منه سخن في رقبتي.
فضل محمد فوقي ينهج و انا تحتيه برتعش من الي حصل فيا. سند محمد علي و قام من فوقي. في اللحظة الي زبه طلع من طيزي حسيت بفراغ جوايا. حسيت اني هعمل علي نفسي و حسيت ببرد داخل خرم طيزي. محمد لبس بنطلونه و انا نايم زي ما انا علي بطني علي السرير. قالي “قوم يا زياد البس هدومك و روح” و لقيته طلع من الاوضة و دخل الحمام. حسيته كأنه بيطردني من بيته. انه استعملني و اخد الي هو عايزه مني و هيرميني. قومت من علي السرير و طيزي كانها فيه حريقة. الم فظيع و حرارة طالعة منها و انا بحاول اضم رجلي علي بعضها علشان معملش علي نفسي. بعد ما لبست الكلت و البنطلون حسيت بلبن محمد بينزل من خرم طيزي في الكلت. لبست التشرت و انا ماشي اتسند في شقت محمد ناحية الباب. خرجت من الشقة وانا حاسس بذل. كل خطوة بحس بلزوجة لبن محمد بين فخادي. السلم كان صعب جدا و اخد مني وقت كتير علي ما وصلت شقتنا و فتحت الباب بالمفتاح و دخلت علي الحمام علطول قبل ما حد يقابلني. استحميت و غسلت فخادي و غسلت خرم طيزي في معاناه و الم فظيع. دلقت ميه علي الكلت بتاعي علشان محدش ياخد باله من لبن محمد الي نزل من خرمي. لبست هدوم جديدة و دخلت علي سريري علطول.
طبعا معرفتش انام ليلتها غير بعد 3 او 4 ساعات. احيانا اعيط و احيانا اكون عامل زي الجثة الي مش بتحس و احيانا ابقي غاضب. بس في الاخر نمت من الارهاق الي كنت فيه. ليلتها محلمتش باي حاجة. حسيت كاني غمضت عيني و فتحتها لقيت نفسي في عز النهار تاني يوم. كنت لسة مرهق و لسة حاسس بألم في طيزي. بس حصل ليا حاجة غريبة. لقيت نفسي بكمل يومي زي اي يوم عادي كاني مسحت الي حصل فيا في اليوم الي قبله.
هكملكم باقيت قصتي في المرات الجاية.
باي