قصص سكس شواذ محدش كيفنى غير سواق التاكسى

هاي انا اسمي زياد عندي21 سنة دلوقتي وزني120 كيلو تلاتربع وزني و لحمي متركز في فخادي و طيازي ف بيتهزو من اقل حركة لانهم مليانين لحم المهم حكايتي دي حصلت من تلات ايام بالظبط كنت في الجامعة و كنت لابس تيشرت لونه اصفر و بنطلون قماش لونة أبيض بس البنطلون كان ضيق من تحت و كان مجسم تفاصيل جسمي كلها و اليوم ده انا كنت هيجان اوي عايز اقعد على أي زب يفشخني لدىجة اني كنت ماشي في الشارع بهز في طيازي و مع حركة و رجرجة لحم طيازي التيشيرت كان بيترفع و جزء صغير اوي من طيازي كان بيبان بس انا كنت سايب التيشيرت مرفوع عشان أتشقط و فجأة و انا ماشي لاقيت تاكسي جي في وشي ف قولت أوقفه ف وقفته و قولت للسواق عايز أروح المقطم قالي اتفضل لس لما جيت ادخل العربيه لفيت و دخلت بطيزي و انا بقعد طبعا التيشيرت اترفع اكتر و بان للسواق قد ايه لحمي ابيض و بيلمع من كتر ما مافيهوش شعر و بعدين بصيتله لاقيته مبحلق اوي في فخادي أصل انا فخادي مليانين لحم ف لما بقعد بيعرضوا أوي و بيتفردو على الكرسي ف بيبقا منظرهم سكسي اوي المهم قولتله طب مش نتحرك بقا؟ ف إرتبك شوية و قالي أمرك و اتحركنا و هو كان كل شوية يتلكك عشان يبص جمبه و كل ما يبص جمبه يروح باصص على فخادي و في مرة بص على فخادي ط و بعدها عينه ت ف عيني ف روحت عاضض على شفايفي و ابتسمت عشان أحسسه اني مبسوط و اني عايزه يتفرج على فخادي براحته المهم بعدها على طول دخل في شارع فاضي و وقف على جمب و قالي قمعلش بعد إذنك عايز اجيب الولاعة من الدرج اللي في التابلوه قولتله إستنا انا هجيبهالك و رجعت الكرسي لورا شوية و طلعت على حرف الكرسي كدا عشان ابقا قريب من التابلوه و طبعا لما طلعت قدام كدا التيشيرت اترفع و أول حتة في فلقة طيزي بانت و البنطلون كان ماسك فيا أوي و طيزي كانت بارزة منه ف قعدت أدور على الولاعة لحد ما لاقيتها و بعدين فجأة باصيت للسواق لاقيته مركز اوي مع طيزي ف عضيت على شفايفي و قولتله انا لاقيت الولاعة أهيه بس و انا بمدله إيدي روحت موقع الولاعة على فخادي ف قولتله معلش أنا أسف وقعت غصب عني لاقيته عرق أوي و ارتبك و بقا مش على بعضه من كتر ما كان هيجان ف إستغليت الموضوع ده و روحت فاتح رجلي ف الولاعة وقعت بين فخادي ف قولتله انت مش عايز الولاعة؟ تعالا خدها راح مادد ايده و جه يجيب الولاعة راحت الولاعة اتزحلقت تحتي و بقت تحت خرم طيزي بالظبط و هو عمال يلعب بإيده عشان يجيبها لحد ما إيده جت عند خرم طيزي و هو بيدور عليها ف طلعت مني أاااه ب كل طلقائية ولا كأني شرموطة لاقيت السواق باصلي و ضحك و قالي انا أسف لو وجعتك روحت عاضض على شفايفي و قولتله لأ ولا يهمك دور براحتك المهم تلاقيها و بعدها على طول لاقاها و كملنا طريقنا للمقطم و دخل في شارع مكسر و خدنا فيه مطب جامد قوي ف حبيت اتشرمط عليه ف قولتله أااه براحة ياسطا مش كدا ف بصلي و قالي و هو بيضحك ضحكة خبيثة لامؤخدة مخدتش بالي ف حبيت افتح معاه مواضيع فقولتله هو انت متجوز؟ قالي لا انا عازب اتبسط قوي ف قولتله معلش ياسطا هو انت اسمك ايه عشان اناديك بإسمك بعد كدا اصلي هحتاجك في مشاوير كتير ف بص على فخادي و قالي دا احنا عنينا ليك انا إسمي طارق و راح حاطط ايده فجأة على فخادي و قالي و انت إسمك ايه؟ ابتسمت و عضيت على شفايفي و قولتله اسمي زياد قالي و عندك اخوات يا زوز؟ قولتله لا انا عايش لوحدي مع ماما و قعدنا ندردش مع بعض شوية لحد ما وصلنا حتة كانت صحرا خالص مافيهاش بني آدم قولتله بس انا هنزل هنا يا طارق قالي ليه ما تخليك دا انت حتى مونسني و قعدتك حلوة و كان بيبص على طيزي ف عضيت على شفايفي و روحت طالع على حرف الكرسي و قمبرت طيزي ف بان أول حتة في فلقة طيزي و قولتله بجد يا طارق قعدتي حلوة؟ قالي دي تحنن انا مشوفتش قعدة بالحلاوة دي ضحكت و قولتله خلاص نبقا نقعد مع بعض تاني انا هنزل بقا حسابك كام؟ قالي أربعين جنيه ف روحت مطلع خمسين جنية و زنقتها مابين البنطلون و مابين فلقة طيزي و روحت فاتح الباب و لفيت جسمي لحد ما طيزي بقت ناحيته و قولتله إتفضل راح مدخل إيده في البنطلون و خد الخمسين جنية و قالي استنا بقا احطلك الباقي و راح مدخل ايده في بنطلوني من ورا و راح مبعبصني ف قولتله أححح ايه ده قالي ده الباقي يا لبوة و راح ضاربني على طيازي جامد و قالي اقفلي الباب في كلمتين عايز اقولهوملك ف قفلت الباب و لافيت لاقيت زبه هيفرتك البنطلون ف بدون أي مقدمات روحت فاتحله السوستة و طلعت زبه و قعدت أمص فيه و هو عمال يلعب في طيازي و يضربني عليها بعدها قالي لا إقلع البنطلون انا عايز اشوف اللحم الابيض ده ف روحت فاتح السوستة و قلعت البنطلون و روحت نازل على زبه اموصه و انا قاعد على الكرسي و هو بيبعصني لحد ما سخنا اوي راح هو فارد الكرسي و قالي يلا اركب و ركبت على زبه و قعدت اتحرك عليه حركة دائرية و هو نازل بوس و تقفيش في كل حتة في جسمي لحد ما جاب لبنه جوايا و قالي يخريبيتك انا عمري ما شوفت لا ست ولا راجل في حلاوتك قولتله ميرسيه انت بس اللي عيونك حلوة و لبست بنطلوني و قولتله يلا بقا روحني و فضل طول الطريق يلعب في فخادي شوية و طيازي شوية لحد ما وصلت البيت و تبادلنا الأرقام عشان لو حد فينا احتاج التاني و ده كان من احلى ايام حياتي