تتواصل أحلى قصة نيكة مع خالتي آمال وكيف مارسنا جنس المحارم الساخن سوياً وكيف هيجتها وأدخلت قضيبي في كسها ومارست الجنس يومها مع خالتي بسخونة كبيرة جداً. أخبرتها بأني ممحون وهي ممحونة فالحرام أن نظل هكذا دون أن نطفيء شهوتنا. قالت لي: يبدو أنك ستتسبب في المتاعب لنا. قلت لها: المتاعب معك متعة. وادخلت يدي تحت البلوزة لأمسك نهديها وأنا أقول لها: ما هذا الجمال، هل لي بأن أراهما. وسحبت واحدة خارج البلوزة لأجدها كبيرة ومسدودة والحلمة منتصبة جداً. هجمت عليها تقبيل ومص وأخذتها بين أسناني وعضضتها بحنان ورعضت فيها في نيكة مع خالتي نار وهي ذابت بين يدي وامسكت قضيبي من فوق البنطال لتجده منتصب وصلب جداً وفتحت سحاب البنطال لتخرجه من اللباس ونيمتني على ظهري وأخرجت قضيبي وبيوضي من فتحة البنطال وأخذت تقبله وتلحس بيوضي في أجمل نيكة مع خالتي وأخذت رأسه بيدها وأدخلت لسانها في فتحة الرأس ومصت الرأس كله في فمها وأنا لما أعد استطيع التحمل وشعرت أني أموت بين يديها وغير مصدق لما يحصل لي مع خالتي فتاة أحلامي التي تمص قضيبي وأنا في نيكة مع خالتي لكن في الحقيقة وليس الحلم. فردت خالتي نفسها على السرير وفتحت رجليها وقالت لي: انزع عني الكيلوت. ورفعت خصرها لتساعدني وفعلاً لم يخب ظني فقد كان أحلى كس رأيته في حياتي بشفتين ورديتين وبظر كبير زهري اللون ومنتصب مثل عقلة الأصبع الوسط وأكبر من حلمات نهديها. نزلت على كسها أقبله ووجدت رائحته جميلة جداً وكان غارق في مياه الشهوة وظللت أمص في بظرها والحسه وأخذت شفتي كسها بين شفتاي ولحست فتحة كسها وادخلت لساني أمص العشل وأشرب من شهدها في أحلى نيكة مع خالتي الممحونة. وهي جذبتني من فخذي وجعلت رأسي عند كسها وقضيبي عند فمها وبدأت تمص في قضيبي وأنا الحس في كسها حتى فتحة مؤخرتها وهي تصدر آهات لا يمكن ألا تقذف عند سماعها وأنا مستمتع إلى أقصى درجة يمكن أن تتخيلها وأقول في نفسي لابد أن أجرب سخونة كسها، وبدأت أدخل أصبعي في طيزها وجدته يدخل بسهولة فهو ليس واسع جداً لكنه يدخل بسهولة وهي تقول لي: آآآآآآححححححح عليك سأموت منك. قلت لها: موكتك واسعة. قالت لي: آه منك يا قليل الأدب، وماذا في ذلك زوجي يحب مكوتي جداً وهو الذي وسعها لي. قلت لها: يا له من محظوظ بهذه المكواة. وهي نيمتني على ظهري وجلست فوقي وبدأت تفرك كسها في قضيبي وتقول لي: قضيبك جميل جداً وسيسعد أي واحدة تمارس الجنس معها. قلت لها: أنا لا أريد غيرك وأحلم بك منذ زمن. وهي تفرش كسها بقضيبي ونهديها يتدليان على وجهي وأنا أعصر فيهما وأرضع حتى أمسكت بقضيبي بيديها ووضعته على فتحة كسها ونزلت عليها دفعة واحدة حتى وصلت شفراتها إلى بيوضي وبدأت تصعد وتهبط عليه ولحم مؤخرتها يصطدم ببطني وصوتها يزيدني اشتعالاً في سكس محارم نار مع خالتي الممحونة. وأنا أقو لها: قضيبي سيغرق كسك يا خالتو. قالت لي: ولا يهمك أقذف في كسي فهو عطشان للحليب منذ ثلاثة أيام لم يذق طعم النيك. قلت لها: أريد أن اسمع تطلبيها. قالت لي: هيا متعني هيا أغرق كسي وأقذف حليبك فيه أدخل قضيبك أكثر في كسي المحروم. استدرت بها ونيمتها على ظهرها وأصبحت هي أسفل مني بدون أن يخرج قضيبي من كسها وفتحت رجليها على الآخر ورفعتهما على كتفي وأنا في نيك ساخن مع خالتي الممحونة وهي تقول لي: هيا أقذف داخلي أروي كسي بمنيك. ووصلنا إلى ذروة شهوتنا معاً وجذبتني فوقها بقوة وحضنتني وأنتفضنا نحن الاثنين وأرتعشنا بعد نيكة ساخنة مع خالتي. بدأت قضيبي ينتفض في داخل كسها الذي كان ينفتح وينغلق على قضيبي حتى هدأنا وسكنت حركاتنا وشفتاي لا تترك شفتيها وقلت لها: أنا أعشق كسك. وهي قالت لي: لقد أتضح أنك نياك رهيب ولقد متعتني جداً لكننا أرتكبنا خطأ كبير حين قذفت في كسي. أنا بالطبع كنت مازالت صغير وغير مدرك لعواقب الأمور. وقلت لها: المهم أننا استمتعنا أليس كذلك. فقبلتني مرة ثانية وقالت لي: جداً جداً فأنا في عمري ما مارست الجنس مع فتى أصغر مني هكذا وفي عمر أبني لكنها كانت أحلى متعة في حياتي. ثم أخذت قضيبي في يديها وبدأت تقبله ولحسته بلسانها مما علق فيه من المني. كنت أشعر أنها تعصره في فمها حتى أخرجته نظيفاً تماماً وقالت لي: هي لتغتسل بسرعة وتغسل وجهك وتظبط ملابس قبل أن يأتي أي أحد. وانا كنت أشعر بالسعادة الغامرة بعد نيكة مع خالتي المحرومة، وبعد عشرة دقائق حضر أولادها مع أبيهم وقضينا يوم ممتع لكنه كان بالنسبة لي أسعد يوم في حياتي ….. يوم أن مارست الجنس لول مرة مع خالتي وتكررت لقائتي في الفراش مع خالتي التي أصبحت علاقتي بها أقوى وكانت أكثر من خالتي بل زوجتي وكاتمة أسراري.
