انا فتاة جميلة جدا عاشقة الجنس و احب ذكريات النيك بالقضيب و اتمنى لو اني لن اقوم من فوق الزب و اتاسف لما ارى حبيبي يقذف فانا اتمنى ان يبقى ينيك بلا توقف و قد صرت اعشق الجنس الى هذه الدرجة بسبب زميلي الذي كان يعمل معي انذاك و قد كان يبدو لي شخصا خجولا لكن حين تعارفنا صار كل حديثنا على الجنس . و اغلب الاوقات اجد نفسي معه نحكي عن الجنس او نشاهد المقاطع الجنسية على الهاتف او على الانترنت حيث كان مكتبنا مزود بالانترنت و هكذا لم نعد نستحي من بعض حيث انه في احدى المرات طلب مني ان اريه صدري و لم اجد حرج و كشفت له عن صدري و ظل يلعب بهما و قبلني من فمي لكنه لم ينكني . ثم تطورت الامور و صرت ارضع له زبه حتى يقذف لكنه لم يكن يقذف على وجهي حتى لا يفسد لي الماكياج و هكذا صرت عاشقة الجنس بامتياز و لا اصبر على رؤية زبه و رضعه و اللعب به و حين يكون لدينا عمل كبير ابقى افكر في زب زميلي و الانتظار ريثما يخلو لنا المكان . اتذكر انه في احدى المرات كنت ساخنة جدا و اريد ان ينيكني من كسي و قررت المغامرة و عرضت عليه ان يدخل زبه في كسي لكنه خاف ان يفقدني عذريتي و اقترح علي ان ينيكني نيكة صغيرة حيث كانيدخل نصف زبه فقط في كسي و ينيكني حتى يقذف و كنت استمتع كثيرا علما ان زبه كان طويلا و غير غليظ و يدخل في الكس بسرعة لكن بمجرد ان اراه يتعرق و يتاوه اه اه اه كنت اخاف ان تغلبه الشهوة و فيمزق غشاء كسي و في احدى المرات دخل زميلي الى المكتب و زبه منتصب و كان هذه المرة هو اكثر سخونة مني و يريد ان ينيك و كنت متعبة بعض الشيئ ومصابة بالحمي و حين قبلني كان جسمي ساخن جدا ولما حاولت رضع زبه قذف بسرعة كبيرة جدا لان فمي كان ساخن من شدة الحمى و رغم اني لم استمتع لكنه كان في قمة متعته . و لاول مرة قرر ان ينيكني مرة اخرى حيث كان من العادة انه لما يقذف يتوقف و يبرد و يومها مسح زبه و لم يخفيه و اخبرني ان النيكة معي احلى حين اكون مريضة و انني عاشقة الجنس و احلى فتاة في حياته . في النيكة الثانية كان هو يفعل كل شيئ يقبلني و يطلب مني ان اخرج لساني كي يلعقه ثم عرى صدري و رضع حلمتي و كل ذلك و انا مريضة و غير متجاوبة معه ثم جاء من خلفي و وضع زبه على فتحة طيزي و بدا يلهث اه اه طيزك ساخن اليوم و ملتهب ساداويك بزبي و بدا يدفعه داخل الفتحة و انا اشعر بالالم و الفشل و التعب في نفس الوقت . و بما اني عاشقة الجنس فقد كنت افعل المستحيل حتى امتعه و اداري على نفسي و انحنيت حتى احسست ان زيه يفتح الفلقات و يدخل و حتى زبه كان حارا و ساخنا جدا و كانت اول مرة ينيكني من طيزي الذي لا ادري كيف استقبل زب بذلك الطول كاملا حتى ان خصيتيه حين تخبط طيزي كنت احس بها و قد ناكني بكل قوة و كب حليبه كاملا داخل طيزي و اعتذر مني بحجة ان اللذة التي كان عليها كانت تمنعه من اخراج زبه كي يقذف في الهواء . و ما هي الا ثلاث ايام حتى تعافيت و احسست انه لي دين عنده و يجب ان استرده حيث دخلت عليه و انا في قمة جمالي و لبست ستيان خفيف جدا و شددت بزازي الى الاعلى و اقتربت منه و امسكته من رقبته و قلت له انت تعرف اني عاشقة الجنس و احب الزب و في المرة السابقة كنت متعبة و لم اكن متجاوبة و اليوم ساكل زبك . و كنت ارضعه و ابلعه كاملا رغم طوله و و ادخل خصيته كاملة في فمي بطريقة مجنونة ثم اعض زبه دون ان اسبب له الالم و نزعت الكيلوت و قلت له ادخل زبك اللذيذ كاملا دون ان تبلله فانا اريد ان اتناك و طيزي جاف و رغم قوة النيكة و صعوبتها الا اني تحملتها خصوصا و اني عاشقة الجنس و مع ذلك فقد ادخل زبه بسهولة في طيزي الذي كان يوجعني لكنها كانت نيكة جميلة و قذف مرة اخرى داخل احشائي . و بقينا لمدة ثلاث سنوات نمارس الجنس من الطيز و احيانا يدخل نصف زبه في كسي و ارضع له و يلحس كسي الى ان غير المكتب و اصبح في الطابق الرابع و صرت اخشى ان ادخل الى مكتبه حتى لا اثر الشكوك لك من حين لاخر نمارس الجنس دون ان يتفطن لنا احد و ما زلت عاشقة الجنس و الزب دون ان يعلم احد بامري الا زميلي الذي يبقى الرجل الوحيد الذي ناكني و عرف كل اسراري الجنسية و اعرف زبه اكثر مما يعرفه هو