ما امتع جنون السكس و ما احلاه حين تكون مغامرة ساخنة جدا كما حدث معي فانا فتاة جميلة جدا و اعشق الزب و الجنس و كسي مفتوح فقد كانت لي عدة تجارب و مغامرات في السكس و ساحكي لكم عن واحدة منها . كانت المغامرة مع رجل كبير في السن و عمره حوالي ستين او اكثر و كنت امشي في الطريق و التفتت صدفة اليه فرايته ينظر الى مؤخرتي و يده على زبه يفركه فوق البنطلون فضحكت بقوة امامه و هيجته بضحكتي و بدا الرجل يتنهد ثم اقتربت منه و قلت له قلي يا عم لماذا تنظر الي و كانت اجابته مضحكة اكثر حيث رد علي انا انظر الى طيزك الكبير الذي هيج زبي و تفاجات برده لاني لم اتوقعه و حاولت استفزازه و رديت عليه لا اعتقد ان زبك يستطيع ان ينتصب و ينيك . لحظتها انفجر الرجل بالضحك و قال لي اتبعيني اذا اردتي ان تتاكدي ان كان زبي ينتصب ام لا و اشار الى مكان قريب هناك و لم اتردد لحظة واحدة في تتبعه فانا كنت اريد ان اعيش مغامرة ساخنة مع رجل كبير في السن لان جنون السكس لا حدود له و فرق بين الاعمار و اخذني الى كوخ قريب و كان متواضع جدا و لما دخلنا اشعل المصباح و كان النور هناك ضعيف نوعا ما و في الوقت الذي كنت انظر الى المكان لفت انتباهي حركة قام بها الرجل و حين التفت وجدته قد اخرج زبه و لم اصدق ما كان عيني ترى فقد كان زبه بحجم الذراع كبير جدا و وردي اللون و كانه خرطوم الفيل . و لم يكن زبه منتصب بقوة و لكنه طويل و يكاد يصل الى ركبته و شعرت ان جنون السكس سيكون احلى في تلك الليلة مع هذا الرجل العجوز ذو الزب الضخم و لم اكن قد رايت في حياتي زب اكبر من ذلك الزب و اسرعت اليه و اخذت وضعيتي امام زبه و انا على ركبتي و بدات ارضعه والحسه بكل قوة حتى ينتصب و قد اعجبني مذاقه و حجمه الكير مع حجم الخصيتين و الشعر المخلوط بين الابيض و الاسود حول الزب و الخصيتين . ثم انتصب زبه و اصبح كالسيف مشهورا في وجهي و وضعته على صدري و لم اكن املك بزاز كبيرة حتى اخفي هذا الزب بينهام لكني كنت اريد ان احك الزب على صدري لاعيش لذة نعومة الزب الكبير و عرفت اني اخطات التقدير في حق ذلك الشيخ الذي استهزات به . و حين فتحت له رجلاي وقف امامي ولم يدخل زبه بسرعة بل بقي يدلك زبه على الشفرتين و انا اشعر ان جنون السكس كان اكثر من اي وقت مضى و كان الرجل يعلم ان زبه كبير و لو ادخله في كسي و هو جاف فانني ساشعر بالالم و لذلك كان يدخل الراس و يخجر ثم يعبث بزبه بين الشفرتين و يخرجه مرة اخرى ثم يدخل الى احس انه قادرا على دخال الزب كله و هنا لم يتردد في ادخاله . شعرت بلذة و جنون السكس و النيك حين دخل ذلك الزب الكبير الذي كان اكبر زب اذوقه في حياتي على الاطلاق و اطلقت العنان لاهاتي الساخنة اه اه اه اح اح اح اي اي اي و الرجل كان ينيكني و يوصل زبه الذي كان طوله حوالي ربع متر في رحمي حتى اشعر ان خصيتيه تكاد تدخل مع زبه . و امسكني من كتفاي و هو ينيكني و يسالني ما رايك في زبي هل اعجبك هل انتصب جيدا و يدفعه بقوة وانا اصرخ اه اه و كان يفعل ذلك حتى يثبت لي اني كنت مخطئة في حقه و في ظني به و قد كان جنون السكس لذيذ جدا و ساخن و تحرك الزب سريع جدا فالرجل حتى و ان كان كبيرا في السن الا ان شهوته كانت تجعله يحرك زبه بسرعة في كسي و هو ايضا وجد المتعة التي كان ياملها داخل رحمي و مهبلي و كان يتعمد بعث زبه عميقا داخل رحمي حتى يحسسني بلذة النيك كاملة و الحقيقة انه نجح في ذلك فاضافة الى زبه الكبير الذي كان في كسي كانت انفاسه واهاته جميلة و ساخنة جدا و ذوبتني حتى ارتعشت بقوة . و لن انسى كيف سحب زبه من كسي بتلك السرعة و كانه شاب و امسكه بيد مرتعشة و وجهه نحو صدري و انا ارى كميات المني الساخنة الغزيرة التي كانت تخرج من راس زبه الوردي الكبير و زادني جنون السكس و املتعة الى درجة الغليان مع ذلك الرجل النياك الذي اكتفى بنيكة واحدة فقط كانت ساخنة جدا