ربما كانت المرة الوحيدة التي جربت فيها اللواط الساخن مع امين ابن جيراننا و رغم اني ندمت عليها و لم اكررها الا انها كانت نيكة ساخنة جدا و مثيرة لم انساها و احيانا تاتيني الرغبة في معاودة الكرة لكني امتنع و اتجنب الامر حتى لا تلتصق بي هذه العادة و اصبح شاذ . يومها احسست بشهوة قوية و رغبة في النيك لانني كنت اريد ان اجرب النيك الحقيقي باي ثمن لاني كرهت و سامت من الاستمناء في كل مرة و فجاة ظهر امامي ابن الجيران امين و كان فتى جميل جدا و له مؤخرة شهية و تحركت في راسي فكرة اللواط الساخن و بدات اخطط كيف انيكه خاصة و انه اصغر مني و لو اخذته معي فان اي شخص يرانا سيشك انني متجه الى ان انيكه لذلك فكرت في طرقة تكون سرية و لا تلفت الانظار . فجاة جاءتني خطة كنت متاكدا انها ستاتي بثمارها حيث دخلت الى البيت و اخرجت قفصين في كل واحد عصفور و كنت اعلم ان امين يحب طيور الكناري الصفراء و اتجهت الى حديقة قريبة من العمارة في مكان معزول و كانت هناك شاحنة قديمة مركونة كنا نختبئ فيها من اشعة الشمس الحارقة و بمجرد ان بدات امشي حتى تبعني امين فاعطيته احد قفص و طلبت منه ان يتبعني و لما وصلنا الى الحديقة وضعت الطائر الاول فوق صخرة و الاخر علقته في شجرة ثم اتجهت الى الشاحنة و اتكات عليها و زبي منتصب و انا اريد ان انيك و اعيش اللواط الساخن مع امين و اتحين الفرصة كي انيكه لانني لم اعد اصبر اكثر على طيزه . و ما هي الا لحظات حتى صعدت الى الشاحنة التي كانت ابوابها مكسورة لانها ليست صالحة للاستخدام ثم طلبت منه ان يركب حتى لا تحرقه اشعة الشمس و حين جلس امامي اقتربت منه و انا اشم رائحة الصابون و العطر من جسمه و شهوتي تزداد و زبي ينتصب اكثر عليه و انا ارغب في تقبيله من فمه و الاستمتاع بجسمه الطري الناعم جدا . ثم بدات احكي معه و اساله حتى اوصلته الى الاسئلة المحرجة و لمست له زبه و سالته ان كان زبه ينتصب فاجابني بوقاحة بنعم ثم كذبته و اخبرته ان الصغار ازبارهم لا تنتصب ثم تحديته ان يبرهن فاخرج زبه الصغير جدا فزادت شهوتي و هيجاني و اشتياقي الى اللواط الساخن حيث رايت زبه صغير و عانته ناعمة بلا شعر فضحكت و قلت له هل هذا زب و الحقيقة ان زبه انتصب رغم انه لم يكن بالغ . و في الوقت الذي كنت اخطط كيف انيك امين و نمارس اللواط الساخن جاءني سؤال من عنده لم اصدق اذناي حين سمعته حيث سالني و قال و انت هل زبك ينتصب ثم قال و هل زبك كبير اه على ذلك السؤال و تلك الكلمات التي هيجتني حيث لم اضيع و لا ثانية و اخرجت زبي امامه و كان زبي مثل عصى المكنسة في الطول و الانتصاب و امسكت يده و وضعتها على زبي و بدا يضحك بشدة ثم قال واو ما هذا الزب و اخبرته انه حين يكبر يصبح له زب كبير مثل زبي و ضممته بقوة وانا اشم رائحته الجذابة و اقبله من الرقبة و هو يضحك و انا انيكه وامارس معه اللواط الساخن ثم رفعته و اجلسته في حجري . و حين جلس انزلت له بنطلونه حتى لمس زبي طيزه الدافئة فازددت هيجانا و شهوة و صرت مثل الحصان و زادت قبلاتي على فمه و رقبته ثم رفعته قليلا و دهنت زبي باللعاب و اجلسته مرة اخرى و احسست ان راس زبي دخل في طيزه ذات الفتحة الصغيرة و طلبت منه ان يحتضنني و يلف يديه على عنقي و انا افعل نفس الشيئ و ارفعه و انزله و استمتع في اللواط الساخن جدا و نسيت امر الطيور . ثم فتحت له رجليه و رايت فتحة طيزه الحمراء الصغيرة التي لم ينبت الشعر عليها بعد و زبه الصغير و خصيتيه الصغيرتين التان لم تمتلا بالمني و عدت الى تقبيله و التحسس عليه و انا اطلب منه ان يرفع طيزه و يعيد وضعها على زبي و اعلمه كيفية النيك و كيف يمتعني و رغم حلاوة اللواط الساخن الذي كنت فيه الا ان مدته كانت قصيرة و مر بسرعة رهيبة جدا حيث اهتز جسمي كله بكل قوة في لحظة مفاجئة و عرفت اني لن استطيع ان اكمل فاعدت امين الى مكانه و التفت الى جهة الباب حيث امسكت زبي بيدي و عصرته بكل قوة و انا ارى دفعات المني تخرج من زبي بكل قوة و تسقط على الحشائش و امين ينظر الى زبي الذي يقذف و هو غير مستوعب لما يحدث