انا ة ساخنة جدا الى درجة اني احب المص بجنون كبير جدا و احب الزب لما يدخل في فمي و كثيرا ما كنت اعض الزب من الشهوة لاني احب ان اكله ان ابلعه و امصه كاملا و حين يقذف داخل فمي اشعر بالمتعة و النشوة . ساحكي لكم عن حبيبي الذي جعلني احب ممارسة المص و رضع الزب لانه هو السبب او لنقل ان زبه هو السبب و كانت اول مغامرة جنسية بيننا داخل سيارته السوداء التي اتذكهرا حيث يومها ركنها في طريق معزول و اغلقنا الزجاج العادم للرؤية للخارجية و كنت مضطربة جدا و انا لست متعودة على ممارسة الجنس و هيات نفسي لزبه و انا اتسائل عن حجم زبه و شكله لكنه لم يطل الامر كثير حتى اطل زبه من تحت البنطلون . اه اح ما اجمل زب حبيبي كان احلى و اجمل زب في العالم و كان يشبه حبة خيار بسمرة جميلة جدا و راس بيضوي كبير و جميل و كان منتصب مثل حبة الموز حيث كان حبيبي متكئا على ظهره و زبه منتصب و لم اعرف كيف وجدت زبه في فمي و من يومها و انا احب المص و رضع الزب بجنون . يومها امسكته بحنان و دفئ و انا احس ان في زبه قلب ينبض فقد كان يكبر مع مرور الوقت و قربته من من فمي و كان لون راسه مثل لون شفاهي و نظرت جيدا الى الزب الذي اعجبني و هيجني و حبب الي المص ثم بدات امص و قلبي يرتجف و ينبض بقوة و أدخلت أولا الراس في فمي و كان كبيرا جدا و بيدي كنت امسك الجهة السفلية و اليد الأخرى تلاعب الخصيتين المشعرتين . ثم حاولت ادخال الزب اكثر في فمي لكنه كان كبيرا جدا و حين أحوال بلعه احس انه يرتطم مع حنجرتي فاعيد إخراجه وانا ارغب في التقيؤ و حبيبي يضحك و يستفزني و هو يقول الا تعرفي كيف تمصين الم تمصي زب من قبل و صارحته اني احب المص و لكن لم امص من قبل أي زب و هو ما جعله متفاجئا جدا . ثم أدخلت زبه اكثر و بدات اتعود على زبه و كان طعمه جميل جدا و من دون ان اشعر بدات اعض عليه حتى ان حبيبي امسكني من شعري و هو يضحك و هددني ان عضضته مرة أخرى بانه سيجذبني بقوة من شعري و اخبرته ان الامر خارج عن ارادتي لانني عشقت زبه و احببته بجنون و أكملت المص و الرضع بلا توقف و انا انتظره ان يقذف كي اكتشف طعم المني و اللذة التي اشعر بها و انا أرى حبيبي يرتعش من الشهوة و ما احلى الزب المنتصب الكبير الساخن داخل فمي خاصة زب حبيبي الذي بفضله صرت احب المص و مجنونة بالرضع و في الوقت الذي كنت ارضع له لم يبقى مكتوف الايدي بل كان يلعب بمؤخرتي و يتحسس فتحتي و من شدة شهوته طلب ان ينيكني لكني اخبرته اني عشقت مص زبه و لن اتوقف حتى يقذف و وعدته ان اتركه ينيكني بعد ذلك كما يشاء و كما وعدته اني مستعدة ان اسلمه كسي يفتحه ان أراد ذلك . و ما اعجبني اكثر هو ان حبيبي كان يشغل المبرد حتى لا نحس بالحرارة و الهواء يرتطم بوجهي و انا امص و ارضع بلا توقف حتى اصبح زبه جاهزا الى القذف داخل فمي اه اح كم كان الامر مثيرا و لذيذا خصوصا لما اعلن لي ذلك و هو لا يقوى على الكلام فمن شدة الشهوة انقطعت كل أنفاسه و غابت حباله الصوتية و ذلك حين امسك راسي و قال بصوت متقطع اه اه ساق…ذ..فففف اه اه و هكذا طارت القطرة الأولى داخل فمي و انا ازددت سخونة و هيجان و حبا في المص و أدخلت نصف زبه تقريبا في فمي و هو يقذف و انا احب المص و الزب يقذف داخل فمي و لم اكتشف الامر الا لحظتها و كان طعم المني لذيذا جدا و فيه نوع من الحموضة الجميلة و هو كثيف مثل زلال البيض لكنه احلى بكثير و قد قذف داخل فمي كمية كبيرة جدا من الحليب لكني بلعتها كلها و لم اخرج زبه من فمي الا بعد ان ارتخى و تاكدت انه قذف كل الحليب . و نظفت له زبه حيث صار يلمع من شدة المص و اللحس و بعد ذلك صغر زبه و ارتخى و حين حاول اخفاءه منعته و بدات اصر ان ينيكني لكنه ضحك و قال ماذا تركتي لي لقد اكملتي كل الحليب و انا فقدت اللذة و القدرة على النيك مرة أخرى و ضرب لي موعد في اللقاء الموالي كي ينيكني لكني مرة أخرى كنت ارضع له زبه حتى يقذف لاني احب المص و الرضع دون ان ينيكني و لا مرة