في ذلك اليوم حدث معي احلى سكس نار عن طريق الصدفة و كانت النيكة مع عاهرة متشردة تمارس الدعارة في محطة القطار رفقة العديد من العاهرات و في ذلك المساء كنت عائدا الى البيت و الغريب في الامر اني كنت معتادا على العودة بالسيارة و في ذلك اليوم كنت قد بعت سيارتي و كان لزاما علي ان استخدم القطار ريثما اشتري أخرى . و وقفت انتظر القطار و انا أرى الأمور هناك غريبة جدا حيث يكثر اللصوص و يكثر هناك باعة الجرائد و المتسولين و السكارى و لكن لم أتوقع ان اجد هناك العاهرات الى درجة ان عددهم كان حوالي عشرين و اغلبهن نساء مسنات و غير مثيرات ما عدا بعض الرجال الممحونين ممن ينيكون أي امراة لان ما يهمه هو ادخال زبهم في الكس فقط . و بينما ان انتظر حتى اقتربت مني متسولة متشردة لم تكن كبيرة في السن و كانت ترتدي نقاب على وجهها و عينيها خضراوان كخضرة الحشيش و سالتني ان اعطيها بعض الدنانير و عوض ان ارد عليها بقيت انظر الى عينيها و ذلك الشعاع الذي ينبع منهما . ثم امسكت يدي و كانت يدها ناعمة و بدات تترجاني و لم اعرف كيف وضعت يدي في جيبي و أخرجت لها بعض النقود و حين امسكتها تحسست على يدي مرة أخرى الى درجة انها اشعلت في جسمي و زبي النار بتلك النزرات الساخنة ثم غادرت و هي تلتفت الي بين الفينة و الأخرى الى ان طلبت منها ان تتوقف و لحقتها و اخبرتها اني معجب بها و هنا قالت انا في الخدمة و اخبرتني انها تمارس الدعارة في نفق القطار حيث كان هناك نفق فيه قطار قديم متوقف و ابوبه مكسورة و هناك كانت اغلب الفتيات تمارس الدعارة و وجدت نفسي اسير معها متوجها الى احلى سكس نار في حياتي الى ذلك النفق رغم انه الامر كان فيه الكثير من المغامرة لو داهمتنا عناصر الشرطة . و لما وصلنا شعرت بامور غريبة و شهوة رهيبة فقد كان هناك كل شيئ رائحة البول و الخمر و اثار قذف المني في كل مكان و ستيانات مرمية و كيلوتات و بقايا العازلات الجنسية المليئة بالمني و أكياس الجعة و المشروبات و كانني في بيت دعارة في الشارع لكن كل ما كان يهمني هو ان انيكها و نمارس سكس نار لانني في الحقيقة كنت ساخن و اريد ان انيك . و نزعت نقابها و كان وجهها اجمل مما كنت اتخيله في عقلي و امسكت مباشرة بصدرها و أخرجت نهديها و بدات ارضع و لم اكن اريد ان اقبلها رغم جمال وجهها و فمها و السبب هو انها ربما كانت قد رضعت الكثير من الازبار و احلى ما اعجبني هو حلمات صدرها فقد كانت كبيرة و صلبة جدا و كلما مصيت اكثر كنت احس انها تتصلب و الفتاة من شدة خبرتها امسكت زبي و بدات تفركه و لكني طلبت منها ان ترفع يدها عن زبي لانها كانت تريد ان تجعلني اقذف بسرعة حتى تبحث عن زبون اخر اما انا فكنت اريد ان أقوم بكل الأشياء التي اشتهيها . و فعلا رضعت صدرها و قبلت رقبتها و كانت رقبتها دافئة و لذيذة جدا و انا اغلي في سكس نار من الشهوة ثم انزلت لها الكيلوت و هي تقابلني امسكت لها فردتي طيزها الكبير و كانت طرية جدا و بدات الصق زبي على جسمها و اتحسس على طيزها و كل ذلك لم اكن أخرجت زبي بعد لاني اعرف انني لو لمس زبي جسمها فاني ساقذف بسرعة من شدة الشهوة . ثم هنا أخرجت زبي لاني لم اعد قادرا على الصمود اكثر امام هذا الجس الدافئ الحريري و انا في سكس نار و كنت قد عريتها تقريبا كلية و امسكت زبي و بقيت امرره بين الشفرتين و رغم اني كنت ارغب في داخله في الكس لكني لم افعل و السبب انها عاهرة و انا متاكد انها تمارس الجنس مع أي شخص لان ما يهمها هو المال فقط و فعلا كانت لذة جميلة و كان ظاهرا ان كسها ساخن جدا و لذيذ لكني بقيت احك زبي بين شفرتيها فقط و في نفس الوقت كنت ارغب في تقبيلها من الفم لكني اكتفيت باللعب بصدرها و بتقبيل الرقبة حتى وصلت الى لحظة انفجار شهوتي . في تلك اللحظة الساخنة باعدت زبي عن كسها و صوبته نحو أرضية القطار القديم الذي كنا فيه في وسط ذلك الظلام و انا احس بتسرب المني من زبي بكل قوة في احلى سكس نار مع تلك العاهرة المتشردة بينما كانت هي ترفع الكيلوت عن طيزها و تنتظر مستحقاتها مقابل النيك