اقوى نيك ساخن ساحكيه لكم و لكن لم اكن انا بطله او المشارك فيه بل فقط كنت شاهدا عليه و رايته و لكن رايت كل النيكة و كانت حقيقة نيكة رهيبة و جعلتني احلب زبي عليها بكل قوة و كنت يومها في مكتبي علما اني اعمل في شركة مقرها في منطقة صناعية . و موقع مكتبي هو في الجهة الخلفية للبناية و خلفنا مباشرة طريق طويل تمر عبره الشاحنات غالبا و وراء الطريق حقول و في ذلك اليوم كنت جالسا على المكتب و كانت الساعة السادسة مساءا و كانت من عادتي ان اخرج على الرابعة و نصف ولكن يومها طلبوا مني ان ابقى الى السابعة و قمت الى النافذة لاستهلك سيجارة و لما فتحت الزجاج لمت شاب يمشي رفقة فتاة في ذلك الطريق . و استغربت منهما فقد كانت الطريق خالية تماما الا من الكلاب المتشردة و القطط و حتى الشاحنات لم تكن تمر و ارتبت في امرهما و اقتربا حتى اصبحا تحت مكتبي الواقع في الطابق الثاني و كانت تقابلني شجرتين حيث رايتهما يتوجهان هناك و حين وصلا نظر الشاب في جميع الاتجاهات و انا اختفيت خلف الستار و بعد ذلك بدا يقبلها و قد هيجني المنظر كثيرا و اخرجت زبي بسرعة و انا انظر الى نيك ساخن جدا و غير متوقع و كان الشاب في حدود الثلاثين من عمره اما الفتاة فهي اصغر منه و تبدو انها طالبة و بدا يقبلاه بكل قوة و هي تسخن معه و انا اسخن معهما ثم جلس الشاب و جاءت الى حجره و هي تقابله و هو يقبلها و يلعب بطيزها دون ان يعريها و كانت فتاة جميلة جدا و لها طيز كبير و ترتدي بنطلون جينز . ثم بعد ذلك قامت و رايته يخرج زبه و كان زبه عادي و متوسط و منتصب و كانت الفتاة ترضع زبه بكل قوة في نيك ساخن جدا ثم اخرجت له صدرها و كان صدرها اسمر و جميل جدا و جعلني اهيج و لا اعرف كيف استهلكت السيجارة بتلك السرعة و انا العب بزبي . ثم وقف الشاب و ادار الفتاة على الشجرة و انحنت قليلا و انزل بنطلونها بكل جراة و كان طيزها اسمر و جميل جدا و امسك الشاب زبه و بزق عليه حوالي مرتين او ثلاثة و غرسه بكل قوة في طيزها و بدا ينيكها في نيك ساخن و انا اشتعلت شهوتي و انا انظر اليهما و زبي احس انه سيخرج كل حممه كالبركان من شدة الشهوة و الحرارة التي كنت عليها و قلبي ينبض بقوة و كانني انا من كنت انيك تلك الفتاة الجميلة ذات الطيز الكبير و كان ينيكها و هو من خلفها واقف و حين نزل بنطلونه و بانت طيزه اصبح يظهر كانه ضفدع بتلك الطريقة التي كان يفتح بها رجليه اما الفتاة فكانت قد فتحت رجليها و ارخت له طيزها ينيكها و انا لم اكن ارى طيزها . ثم ناكها بسرعة و حين سحب زبه قربه من الشجرة و هو يقطف عليها و يتلوى بعد ان عاش نيك ساخن جدا مع الفتاة الجميلة و لم اكن ارى المني يخرج من زبه و لكن رايته يمسح زبه من على الشجرة ثم بال هناك على الشجرة و الفتاة كانت ترتدي ثيابها و رايت طيزها مرة اخرى و لحظتها وجدت نفسي اقذف بعنف و جنون بقوة من شدة الشهوة و انا الذي رايت احلى نيك ساخن امامي و هما لا يعلمان اني رايتهما يمارسان الجنس و كنت قادر حتى على تصويرهما لو شئت لكني لم افعل لاني احسست بنفس الاحساس الذي كان يعيشه ذلك الشاب الذي لم يجد الا ذلك المكان لينيك فيه فتاته في نيك ساخن جدا و اما انا فقد اخرجت حليبي بكل قوة و باحساس جميل جدا على حائط المكتب تحت النافذة مباشرة و انا في قمة اللذة ثم تركت زبي متدلي امامي رايت الاب يمسك الفتاة و يغادران و انا انظر الى ذلك المكان و غير مستوعب اني رايته ينيكها هناك و رايت زبه و طيزه و طيز الفتاة و كيف ادخل زبه في طيزها و لم يبقى هناك الا اثر البول الذي باله على الشجرة . ثم مسحت منيي العالق في الجدار و ادخلت زبي في بنطلوني و تناولت سيجرة اخرى و انا اضحك على حالي و حالهما و كيف مارسا الجنس في مكان علني وبكل خطورة و لكن ما كان يهمني هو اني رايت نيك ساخن و ساخن جدا امامي على بعد امتار قليلة فقط مني . و لازلت كلما انظر من النافذة تاتيني الصور الساخنة في مخيلتي و خاصة طيز الفتاة
