أنا وحيد عندي ٢٩ سنة. بابا مات قبل ما أتولد. و ماما هيا اللي ربتني. من و أنا صغير و ماما تقولي يا ريتك كنت بنت. لحد لما ابتديت اللبس لبسها و هيا كانت بتضحك. و مره ابن خالتي شافني
شافني و أنا لابس لبسها و كان اكبر مني ب ٨ سنين، ساعاتها كان عندي ٩ سنين. قالي خاليك لبسه. و هو كان بالنسبالي حاجة كبيره اوي كنت دائماً بحب اللعب معاها. و كنت بعمله كل حاجة. فطبعا لما قالي خاليك باللبس كان بالنسبالي كأنه امر. علشان مقدرش ازعله. ساعاتها و زاي ما إنتوا مطوقين لبعنا عريس و عروسة. و طبعا أنا كنت العروسة. نام عليا و قالي انت دلوقتي مراتي و قعد يبوس فيها French kisses. و يحك نفسه عليا. أنا محبتش البوس. بس طبعا أنا مقدرش ازعله. مره و التانيه و التالته البوس بقي أقوي. و عالمين امصله بتاعه. و كل مره لازم أكون لابس لبس ماما. لدرجة أني بعد شويه أنا صدقت أني مراته. مره من المرات ماما شافتنا. قعدة تتكلم معايا و تفهمني ان ده غلط و حاجة مش صح. و بعديها حاولوا بكل الطرق ما يخلوناش نقعد مع بعض لوحدينا. بس على مين. كانوا بيناموا و كان هو بيجيلي او أنا بروحله. أصل أنا كمان حبيت العبه و ساعات كنت أنا اللي بقوله بلا نلعب عريس و عروسه. طول الفترة ذي ماما كانت بتضحك لما تشفني لابس لبسها. نسيت أقولك ماما نصها فرنساوي و نصها مصري. و كانت حلوى اوي و علو طول بتتعاكس. المهم مره من المرات و أنا قايم بتسحب لقيت صوت غريب في اوديه ماما. اتصحب لغايت هناك الباب كان مرضود. هيا عمراها ما عرفت أني كنت بتسحب علشان انام جنب ابن خالتي. المهم لقيتها مع راجل في الاودة. قاعد اتفرج و أنا خايف لحسن تشفني و خايف اكتر لتعرف أني بقوم باليل و ساعاتها كانت هتعرف أني لِسَّه بلعب عريس و عروسه مع ابن خالتي. و أنا بتفرج لقيت حاجات من اللي بعملها مع ابن خالتي هيا بتعملها. قلت طيب أنا اتعلَّم علشان أبقى عروسة كويسه و ابن خالتي ينبسط. بالمناسبة كل ده أنا كنت لِسَّه ڤيرچين. ابن خالتي كان بيلعب من بره بس. المهم دلوقتي بقى ليا دافع تاني أني اصحى بالليل يمكن اشوف ماما مع راجع و أتعمل منها حركه جديده ابسط بيها ابن خالتي. و شويه شويه ابتديت الاحظ ان الرجالة اللي بتيجي لماما بتعاها اكبر من ابن خالتي. ساعات كتير كنت بحب اللبس اللبس اللي شوفت ماما بيه بتتناك كان بيه ريحه غريبه و جزابة. المهم فضلنا أنا و ابن خالتي نلعب عريس و عروسه لحد لما بقيت ١١ سنه. و فضلت برضو اتسحب و اتفرج على ماما و هيا بتتناك. و ساعات كنت بتفرج أنا و ابن خالتي و نعمل اللي كنّا بنشوفه. و أنا عندي ١١ سنه ابن خالتي كان ١٩. مره كانا بنتفرج على فيلم سكس في الفيديو و قاللي أنا عايز اعمل معاك زاي الراجل ده ما بيعمل في الست ذي و زاي ممتك ما بتعمل. أنا طبعا متردتش علشان ما زعلوش. ده اليوم اللي ناكني فيه. الصراحة هو دخل حته منه و أنا ابتديت اعيط. و بعديها فضلت ٣ ايام موجوع. و ماكنتش بتسحب و اروح. ساعاتها هو حيه و أنا قلته لعبة المره اللي فاتت بتوجع اوى. المهم هو علشان كان بيحبني قاللي خلاص بلاش نلعبها و خالينا نلعب زاي ما كنّا. المهم. حبه بحبه ابتديت أتعود على انه و هو بيفرشني يزقه جوه قال غصب عنه. حاجة تانية اتعمتها أنا و هو من ماما. ان احنا نتكلم و احنا بنلعب عريس و عروسه. فضلت أنا و ابن خالتي كده و فضل هو يحاول لحد لما اخير و بعد محاولات و عياط مني يدخله كله. في الوقت دي أنا بقيت معروف أني ولد مايص في المدرسه. و ابتدى ابن خالتي يشترلي كولتات حريمي اللبسهاله. و لغايت دلوقتي ماما مابتمنعش لما تشفني لابس لبسها. و أنا في ثانوي كل أصحابي في المدرسة كانوا بيقول ان مامتك حلوى اوي. و ساعات كتير كنت بخاليهم يضربوا ١٠ على كلوتتاتها و أنا اتفرج. و أنا عندي ١٥ سنه حصلت صدمة في حياتي. ابن خالتي مات و هو سايق في حدثة. قعد في صدمة و ماما ودتني للدكتور. و ده خالها تسفرني اخش الجامعة في إنجلترا. اول سناتين كنت لِسَّه في الصدمة. و في السنه الثالثة ابتديت أتعرف على ال gay life and gay sex in London. و اهميه ال condom. اول سكس عملته بعد ابن خالتي كان عندي ٢٠ سنه. كان مع صاحب المحل المغربي اللي في الشارع اللي جنب الجامعة. أنا صحيح نسيت اقولكوا أنا من بعد حدثة ابن خالتي و أنا على طول بلبس كولتات حريمي. صاحب المحل المغربي لاحظ أني مايص و ابتدي يحك فيا و أنا في المحل. يلذق فيا قال يعني بيجيب حاجة. مراه من المرات حسيت ببتاعه في ضهري هيجت اوي. و من ساعاتها و أنا كنت بتلكك علشان اروح اشتري حاجة من هناك. و كنت بتعمد اخليه يشوف ال lingerie اللي أنا لابسه تحت الهدوم. مره من المرات خلاني اخش المخزن و اشوف بتاعه. اتخضيت من كبره. فكرني بالرجاله اللي كانت بتنام مع ماما. المهم اتفقنا انه هيجيلي البيت بعد الشعل و قاللي أني اللبسه قميص نوم. نزلت اشتريت قميص نوم. لما فتحتله الراجل كان هايج على الاخر. قعد اتمايس عليه و اعمل الحركات اللي ماما كانت بتعملها. و ناكني، و دي كانت اول مره أتناك ب condom. كان بيهيج اوي من الكلام اللي كنت بقولهوله و هو بينكني و الطريقة اللي بقوله فيها. كل ده طبعا اتعلمته من ماما. في الوقت ده كانت خلاص عرفت أني gay و ماما برضو. و ما كنتش مشكله ده برضو علشان النص الفرنساوي اللي عند ماما. و كان في الوقت ده gay rights were at its most peak in Europe. قعدت مع هاشم المغربي حاولي سنه. و في السنه دي ابتدى يبقى عندي دولاب من اللبس الحريمي. مره جالي هو واحد صحبه و قاللي ممكن صحبي ينكك قلتله أوكي. و ابتدى كل شويه يجيب حد و يقولي انه صحبه. بالمناسبه هاشم كان عندي ٤٠ سنه راجل طويل عريض و كان صوته أجش. كنت بشوفه سكسي اوي. عرفته على ماما و لما شافها قاللي أنا نفسي انام معاها. قلتله أنا معنديش مانع. تحب أقلها. في الوقت ده ماما كانت عارفه أني فاهم ان شغل كتير كانت بتخلصه على السرير مع العمله و الموزعين بتوع مصنع و شركه المنسوجات و البويات اللي هيا صحبتها. قلتلها بطريقة غير مباشره انها عاجبه هاشم. و كنت الصراحة قلقان من رد فعلها. لأكن كان رد فعلها غير ما كنت متوقع. اعترضها كان انه مش تجيبها مش أني معنديش اعتراض أني اعرص عليها. العلاقة بعديها بيني و بين ماما بقيت عميقة جدا لدرجة أني كنت ساعات بحكلها اضدق التفاصيل و أنا نايم مع رجاله. لأكن عمرها ما عرفت أني كنت بشفها لأَنِّي مش عايز افضح نفسي و أقول أني كنت بستاني لما تنام و اروح انام جنب بن خالتي.
شويه بشويه عرفت زوق ماما في الرجاله. ماما بتحب الأولاد الصغيرين اللي من سني لحد ٢٩. أنا كنت في الوقت ده ٢٢. كنت ساعات بجبلها أصحابي و اعمل أني لازم انزل فورا. كنت بعمل الموضوع ده و أنا مبسوط. و سعتها عرفت أني عرص بحب اعرص على أمي. واحد من أصحابي الانتيم حكالي اللي حصل معا ماما و كنت بهيج اوي من نظره الشهوه اللي في عينيه على أمي بالمناسبه أنا كنت عايش لوحدي طول فتره الجامعة. و ماما كانت بتجيليلي من وقت للتاني. و بقيت العلاقة بين صحبي الانتيم و ماما حاجة عاديه. لما تبقى هنا يجي يعيش معانا. يبسها او يحضنها و أنا قاعد. و كنت ببقى متمتع اوي و هو بيحكيلي بينكها ازاي و هيا بتحب ايه. لدرجة ان ساعات كنت بهرج أنا و هو و كنت بقوله يا عمي. هو كان مصري سويدي. كان اسمه أكرم. كان بينام معاها في الاوده. في الوقت نفسه أنا كنت ساعات بجيب رجاله علشان يناموا معايا في اودتي. ساعات كتيره لنا كانوا بيشوفوا ماما بيقولولي انها عجباهم. بس أنا كنت عارف انهم مش ال type بتعها. أنا اصلي بحب الرجاله الكبار بعني من ٣٥-٥٠. و كنت كتير بحب اللعب daddy/daughter role play. كنت بقولها و أنا عارف الرد. ساعات علشان اجيب الرجاله صورت أمي عريانه علشان اهيجهم بيها علشان ينكوني. طبعا هيا متعرفش. خلصت الجامعة و رجعت مصر. و ماما لحظت أني تقريبا اتكنت من المنطقة كلها. البواب و المكوجي و السباك و النجار. كنت بحب قله الأدب و كلمهم و هما بينكوني و مكنش عندي مانع يشتمني بأمي و أني معرص و أني خول بالعكس كنت بهيج اكتر. و مكنش عندي مشكله أني اجيب رجاله البيت ينكوني و ماما موجودة. و مكنش عندي مشكله انهم يحاولوا يعكسوها لأَنِّي عارف أنا ماما ست عنيفة. بشوف رجاله بشنابات ببترعب و تجري من قدمها. بس كانت بتحاول على قد ما تقدر تداري على الموضوع بس أنا كنت مفضوح اوي. كنت بشتغل في التسويق في الشركه و بنفس الوقت كنت ماسك العلاقات الخارجة مع أروبا. ماما لقيتني قريب اوي من چيچي واحد بتشتغل معانا في الشركه كانت متعلمه بره و اتجوزت و أطلقت. و كنت أنا و چيچي بنحكي لبعض كل حاجة. هيا بتتكلم عن الولاد اللي بتقبلهم و أنا كمان بتكلم على الولاد اللي بقبلهم. ماما كانت مرحبة و فرحانه بالعلاقة دي اوي. لغايت لما مره لقيتها بتقولي آيه رأيك تتجوز چيچي. انت طبعا افتكرتها بتفرج. لانها هيا عرافة كويس أني مليش خالص في البنات. المهم زاي ما قلتلكوا ان ماما ست قويه و لما تحت حاجة في دمغها بتعملها. المهم لقيت نفسي بتجوز چيچي و طبعا اي حد يعرفني كويس كان مش مصدق. اتجوز أنا و چيچي و طبعا نايم جنبها كأني اختها. و هيا عارفة أني gay. و بحب اللبس حريمي و بلبس كلتات حريمي. و ساعات حتى قبل ما نتجوز كانت بتجبلي كلتات و أنا كنت بجبلها و أنا بشتري. في الوقت ده ماما كانت كبرا و السكس مبقاش موضوع في دمغها. فمكنش في تعريص. بالمناسبه أنا و چيچي كنّا متفقين ان كل واحد حر في اودته يجيب اللي يجبوه. مره كنّا في لندن شغل و خدنا مخدرات و كنّا high اوي. قلتلها آيه رأيك نجيب واحد ينكنا احنا الاتنين. و كنت عارف الرد لان چيچي في عموم سخصيه محافظة عني. بس استغرب لما لقيتها مش معترضه. علقنا حد من بار في Mayfair كان عجبنا احنا الاتنين. و هو برضو كان مرحب. أنا علشان بحب التعريص كنت بسخن الراجل عليها و بهيجها عليه لان من كتر حكايتي أنا و چيچي مع بعض بقيت عارف آيه اللي بيهيجها. لاقيت الرجال ابتدئ يتكلم dirty talk ليا و لاقيت چيچي بتبصلي بس لاقيتني يشجعه لانه كان بيحسسني أني عرص و بعرص على مراتي. و من بعد الوقت ده بقينا نجيب رجاله و أنا اهيجها و اهيجهم عليها و تتناك قدامي. ساعات بنبقى high و يبقى السباك اللي زاي القمر في البيت و هيا ملهاش في الحاجات دي اخليها تاخد مخدرات و اهيجها و اخليها تطلع للسباب بالبيبي دول. و اشوف نظرات الشهوه في عين السباك. اروح أقله مالك عجباك مراتي ، تحب تنكها و السباك مكنش مصدق نفسه. خد أيده حتطها على برازها و اخد أيديها حتطها على بتاعه و كان كبير أوي زاي ما توقعت. أصل أنا بقيت خبير في موضوع ازبار الرجاله ده 🙂 قلتله تحب تلحس حلمتها. فاللي نفسي يا بيه قلته طيب بلا على حمام كلنا. دخل الحمام قلع و قلعت قلتله تحب تليفك. بصراحة أنا مكنتش مصدق ان چيچي هيرضي تعمل كل ده بس المخدرات و طريقتي خلتها فايره على الاخر. خليتوه يشطف كسها و هيا حمته. هيا كمان كانت هتموت لما شافت بتاعة و دي كانت اول مره اخلي چيچي تتكلم dirty talk. قلتلها عجبك بتاعه. يعني عايزه تتناكي منه. امال كنتي مزرجنه ليه في الاول. بعد الحمام رحنا الاوضة و الراجل بتعاه هينفجر واقف زاي الحديد. حد ايده حتطها على كسها كانت هيا خلاص على الاخر. قلتله ممكن امصه معاها. قاللي برحتك يا بيه مصيت شوايا و حسيت انه مش مرتاح رحت مخليها تمصهوله و رحت قايله هو اللي يخلي مراته تتناك قدامه يبقى آيه. قاللي العف يا بيه. قلتلوا لا مش اللعف خالص. أنا معرص و متناك و عايزك تحسسني بكده علشان أخليك تنكنيك مراتي قاللي زاي يا بيه. قلتله يعني و انت بتنكها تشتمني و تنكني. قاللي بس كده. و الرجال لما صدقك. لسانه كان طويل بشكل زاي بتاعه بالضبط. نامت چيچي على السرير و رحت فاتح رجلها و قلتله شايف كس مراتي؟ عجبك؟ أنا بفتحلك رجلها علشان تنكها و تتمتع و تمتعها علشان جوزها خول ملهوش في النسوان. راحت لما صدقت و ابتدى قلت الأدب و كل ما يقل ادبه أنا اهيج و اهيجها و هو يهيج. قعد ينيك في چيچي نص يوم. بعد ما خلص قلتله لو عايز تاكل عيش في البلد دي اللي حصل النهاردة عمره ما هيحصل تاني و على الله يتحكي. صحيح تاني يوم چيچي كانت متجننه عليا علشان اتناك من السباك. بس أنا كنت متكيف على الاخر. 🙂
