الجزء الأولانا اسمى مودى 13 سنة تخين شوية وبالاخص من تحت طيزى ووراكى كبار و وابيض وناعم
اشخاص العيلة اللى هتكون ف القصة
امى 47 سنة – جدتى نعيمة 75 سنة – مراتى عمى منصور عزة 40سنة ست بيضة ومليانة بس قمر – مرات عمى فوزى فاتن 50 سنة ست مش تخينة اوى رفيعة شوية سمراة شوية ومش حلوة اوى يعنى
اولاد عمى منصور معتز 18 سنة – شادى 15 – باسم 7 اولاد عمى فواز جابر 23 سنة – عزت 19
احنا عيلة ساكنين فى عمارة بتتكون من 3 ادوار فى منطقة شعبية فى القاهرة
اول مرة اتنكت من عم عبده العربجى سنه فى حدود 55 سنة .
كان دايما بيحك فيا ويحاسس عليا وفمرة قالى تعال اوريك الاسطبل بتاعى واخدنى وفعلا كنت مبسوط وبتفرج على الحصان واحط اكل للحصان مرة واحدة راح قالى مسكنى وقعدنى على رجله حسيت بزبره كبير وحضنى جامد راح قام منزل الشورت والكلوت بتاعى وانا اقوله عيب يا عم عبده راح قالى هعملك حاجة بس اوعى تقول لحد علشان اجيبك تلعب مع الحصان تانى قولتله حاضر راح فى زى صندوق خشب كبيرة شلنى وونيمنى عليه على ضهرى ورفع رجلى لفوق وشاف خرمى راح فضل يتف عليه لحد ما غرقه وفضل يبعبصنى لحد ما خرمى بدء يوسع شوية راحل مقرب راس زبرة وبدء يزقه
انا بدات اتوجع وهصرخ راح قالى لالا متصرخش علشان لو حد سمعنا مش هتيجى تانى هنا وفعلا راح دخله واحدة واحدة لحد ما دخله كله سابه جواه شوية لحد ما اتعوت وفضل يدخل ويطلع وينيك فيا ويقول ايه الطيز المربربة دى ده الواحد مكنش بينيك كسم مراتى بقى وينيك جامد ويدخله كله ويطلعه راح خلانى عملت وضع الكلب وقام فاتح طيزى ب ايديه الاتنين وفضل ينيك فيا زبره كان اسمر وطويل شوية فضل يسرع ومرة واحدة حسيت بحاجة سخنة نزلت فى طيزى بصراحة اتمتعت وانبسطنت ان طيزى عجبته راح قالى البس هدومك علشان اروحك وفعلا روحت روحت دخلت البيت لاقيت امى مشغولة وبتوضب البيت روحت قولتلها ماما عاوز استحمى قالتلى مش فاضية كانت جدتى ومراتى عمى فاتن وجدتى قاعدين راحت فاتن قالتلها روحى حاميه امى قالتلها مش هلحق اطلع فوق احميه علشان عاوزة اخلص توضيب البيت فاتن قالتلها خلاص حاميه هنا فى الحمام اللى تحت امى قالتلها عزة بتحمى باسم ابنها وانا معايا توضيب راحت فاتن قالتلها خلاص انا هحميه وعادى عزة تحمى ابنها وانا احمى ابنك مش هيحصل حاجة لما يستحمو مع بعض العيال انا خوفت احسن يعرفو ان عم عبده ناكنى راحت فاتن اخدتنى من ايدى كان الحمام بعيد شوية على القعدة بتاعة البيت ودخلت بيا الحمام لاقيت عزة بتحمى ابنها بقميص النوم عزة قالت ايه ه انت هتحمى الواد ده ليه هى امه فين فاتن قالتلها بتوضب البيت فاتن بصتلى وقالتلى اقلع يلا
بدات اقلع روحت انا من غير ما يخده بالهم غسلت خرمى فاتن شمرت كمامها وبدات تحمينى وانا ببص على عزة لاقيتها بتبص عليا ومركزة معايا وبلاخص على طيزى لاقيت فاتن بصت لعزة وضحكت وقالتلها مالك بتبحلقى فى الولا كده
عزة قربت من فاتن وقالت بصوت واطى بس كنت سامع شوية راحت قالتلها عزة مش عارفة ليه حاسة الولا ده مفتوح
فاتن قالتلها عيب يا ولية من قالك عزة قالتلها اتاكدى انا بدات اخاف راحت فاتن قالت خلاص لبسى ابنك وخرجيه وتعالى
فعلا عزة لبست ابنها وخرجته برة الحمام وجت و فجاة لاقيت فاتن وطت لتحت من ناحية طيزى وبتبص فى طيزى وتفتح وتقفل فيها انا هجت من لامستها ليها راحت فاتن قمت وبتقول عزة بصوت واطى شكله مفتوح صح اتاكدى يا عزة انتى
راحت عزة قالتلها مالك يا مرة خايفة من ايه وبعدين هوريكى التاكيد الصح راحو ضحكو هما الاتنين قمت وطت لتحت من ناحية طيزى عزة و ماسكة طيزى بكل قوتها وفتحتها على الاخر وقامت تفت على خرمى وبصبعها الوسطانى قامت مدخله صبعها كله جوايا انا هجت اوى بصراحة من اللى بيتعمل فيا راحت فاتن قالتلها يخربيتك يا ولية ايه اللى بتعمليه ده عزة بصتلها وضحت وقالتها بتاكد وهى وبتتكلم شغالة تلعب بصباعها فى خرمى راحت فاتن قالتلها طب والتاكيد ايه يا ولية راحت عزة قالتلها ده شيال زبر وبرخصة كمان قامت فاتن ضربانى على طيزى وتهز فى طيزى بايدها وعمالة تقولى طلعت بتتناك يا لبوة وعزة بتقولها بس بصراحة من الحق الرجالة تنيكه الولا طيزه طيز مرة على حق .
راحت عزة طلعت صباعها وقالتلى عارفة يا علق لو حد عرف ب اللى عملناه فيك هفضحك ونقول لامك وابوك وكل العيلة
راحت فاتن بصت لعزة وغمزتلها راحت عزة جابت كرسى من قدام باب الحمام وقفلو باب الحمام قعدت عزة على الكرس وبصتلى وقالتلى تعالى فى حضنى يا ولا راحت حضنانى اووى وخلتنى اقعد على ركبى راحت قامت فاتحة طيزى اوى حسيت فاتن بتقعد على ركبها وفضلت تتف على خرم لحد ما غرقتها وقامت مدخلة صباعين فى طيزى وبتقول لعزة افتح افتح طيز اللبوة دى وانا بحاول اصرخ لكن عزة حضنانى جامد وفاتن بتقول ااااح ايه الطيز دى كلها شكلك هترجعنى افكر فى السكس تانى وعمال تدخل وتطلع فى الصباعين راحت عزة قالت كفاية احسن يقولو برة اتاخرنا ليه كده طلعت فاتن صوابعها وحممونى وخرجت .
اتمنى تكون جزء ده عجبكم
لو عجبتكم هكاملها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــبيت العيلة
الجزء التانى
بعد ما اتمتعت من وعزة وفاتن ف الحمام جدتى قالت استحميت يا واد قولتلها اه يا تيتا راحت جدتى قالت لفاتن ايه كله ده بتحميه فاتن قالتلها اصله كان متوسخ من لعب الكرة .
بعدها بايام كان عمو سيد ده زبال الحتة بيجى يلم الزبالة وكان معاه عربية كارو بيلم فيها الزبالة عم سيد كان راجل ف حدود 46 سنة كده كان راجل اسمرانى وعنده كرش وطوله متوسط الراجل ده كان دايما بيبحلق فى جسمى وساعات بيدعك فى زبره وكان بيته بعدنا بكام شارع وانا كان نفسى اتناك منه روحت كنت عديت من قدام بيته لاقيته قاعد قدام بيته اول ما شافنى قام وقف عالطول زى كان اسد لاقى فريسته قالى ازيك يا مودى قولته كويس قالى تعالى اشرب شاى قولتله معلش يا عمو سيد اصل متاخر راح مسك فى ايدى وقالى لازم تدخل تشرب شاى راح دخلنى بيته كان بيت قديم وعلى قده اول ما قفل الباب راح وقف ورايا وزنقنى بزبره قالى اقعد عالبال ما اعملك شاى اصل مراتى خرجت راحت تجيب خضار
قعدت عمل الشاى وجه لازق فيا وايده على وراكى وفضل يتكلم معايا وعمال يدعك في وراكى ايده واحدة واحدة بدات تنزل على طيزى وبيدعك فيها بشكل واضح روحت قولتله احسن حد يجى يا عمو راح قالى متخفش مراتى بتتاخر فى السوق وعيالى فى الشغل قام قالع جلابيته والشورت الابيض بتاعه لاقيت حتة زوبر تخين واسمر وطويل شوية قام مقلعنى الشورت والكلوت بتوعى مسك راسى وخلانى امص زوبره فضلت امص امص لحد ما زوبره وقف وعروقه بانت قام قالى يلا فلقس روحت فلقست اول ما شاف طيزى فضل يبوس ويبعبص فيها راح فاتح طيزى وفضل يلحس فى خرمى وانا بوحوح تحته
قام ماسك زوبره وتف على خرمى وبدء يزق زوبره وفضل يدخل لحد ما دخله كله لحد بضانه وفضل يرزع فيا ويدخله كله ويطلع مرة واحدةفضل ينيك فيا عل الوضع ده 10دقايق راح قالى نام على ضهرك نمت قام فاتح رجليا جامد وحطهم على كتفه وفضل ينيك تانى وانا فى عالم تانى لحد ما سمعت صوت واحده بتقول انت مش هتبطل النجاسة بتاعتك ياراجل بفتح عينى لاقيت مراته راح هو باصص ليها وقالها كسمك يعنى ولا عاوزة تريحينى ولا عاوزانى انيك حد تانى غورى اعملى الاكل ينعل كسمك جيت اقوم راح منومنى تانى وقالى نام يا متناك متعكرش مزاجى خوفت منه ونمت وقام مدخل زبره تانى مراته قالتله احا انت اى خرم بتنيكه خليك ياكش عيالك يجو دلوقتى وتكون كده قدامهم مردش عليها وفضل ينيك فيا راحت مراته قالعت العباية وقاعدة بقميص نوم مقطع وراحت تعمل الاكل بصراحة كانت مراته منظر دراعتها وايدها يهيجو كانت ست فى حدود اواخر التلاتينات وكانت قمحية وتخينة شوية فضل عم سيد ينيك فيا لحد ما جابهم جيت اقوم قالى احا انا لسه عاوز انيك تانى قولتله حرام عليك طيزى وجعتنى فجاة سمعت مراته قامت راقعه ضحكة هى وبتعمل الاكل وبتقولى ياختى بطة طيزك وجعتك يا قطة معلش معلش قالها ملكيش دعوة انتى يا كسمك وخليكى فى الاكل اللى بتعمليه راح منومنى تانى وفضل يفرش بزبره على خرمى لحد ما زبره وقف تانى قام مدخل تانى وقام مكتفنى ب ايده وزنق عليه وفضل يرزع فيها جامد اوى انا فضلت اصوت تحته وهو ولا كانه سمعنى وبيرزع فيا ببص لاقيت مراته جت متعصبة وقامت ضربانى على طيزى جامد وقالتلى متبطل صراخ يا كسمك الجيران هيسمعونه فضل ينيك فيا يجى تلت ساعة راح جابهم وقالى قوم البس يا خول احا على طيزك مكنة نيك قمت لبست وروحت .
بعدها باسبوعين كانت طيزى بتاكلنى ونفسى حاجة تدخل فى طيزى مكنش حد فى العمارة غير جدتى وانا قاعد ف شقتنا قمت مشغل فيلم سكس على الموبايل كنت قاعد فى اوضة الضيوف علشان اشوف حد جه ولالا اندمجت مع الفيلم وقلعت بنطلونى وكلوتى ونمت على ضهرى على الارض ورفعت رجلى وبدت ادخل صباعى فى طيزى واندمجت اوى وغمضت عينى من الشهوة وانا وفى قمة متعتى حسيت ب ايد طرية وكبيرة بتدعكلى فلقة طيزى بفتح عينى لاقيت ام صابر بتاعة الجبنة وبيض وزبدة هى اللى بتدعكلى فلقة طيزى ام صابر ست سنها فى الستينات كده ست تخينة اوى وبيضة قمت اتعدلت بسرعة لاقيتها بتضحكلى وبتقولى خليك زى ما انت قولتلها لا انتى دخلتى ازاى طيب قالتلى فضلت انادى من تحت محدش رد قمت طلعت لاقيت باب الشقة مفتوح زقيت الباب ودخلت لاقيتك زى الشرموطة بتلعب فى خرمك بس ايه الحلاوة دى يا ولا يا مودى طيزك ملبن جيت اقوم اقف قالتلى لالا خليك زى مانتى يا متناكة انا بصراحة المتعة والهيجان كانو مسيطرين عليا قولتلها اقوم اقفل الباب قالتلى انا قفلت الباب من اول ما شوفتك كده يا علق نامى زى ما كنتى نامى يا حلاوة متخفيش وهى وبتقولى كده عمالة تدعكلى فلقة طيزى انا سحت اوى من نعومة ايدها قمت مشمرة كمام ايدها لحد بعد كوعها بصراحة منظرها هيجانى قامت متربعة ورفعت رجلى لفوق و فضلت تلعبلى فى طيزى راحت فاتحة طيزى وبصباعها الوسطانى فضلت تدعكلى خرمى انا سحت منها خالص وبصتلى وقالتلى بتهيج لما بحننلك على خرمك وانا بقولها اه يا خالتو ام صابر ادعكيلى راحت فضلت تتف على كف ايدها وتمسح على خرمى وتدعك بصبعها الوسطانى انا خرمى بدء يقفل ويفتح هى اول ما حست بكده قالتلى ادخلك صباعى انا سكت ومردتيش قامت مدخله صباعها كله فى خرمى انا فضلت اقمت بخرمى على صباعى وهى تطبطب على طيزى وتقولى اهدى يا متناكة اهدى ايه المحن والهيجان اللى انت فيه ده يا خول وانا بتاوه من تحتها وبتلعب بصباعها فى خرمى قامت مطلعة صباعها وقامت فتحت عينى قالتلها شكرا يا خالتو ام صابر قامت ضحكت قالتلى اى خدمة يا شرموطة بس قولى ايه الربربة دى طيزك حلوة اوى راحت قالتلى كل ما اجى همتعك بس لما تكون لوحدك قامت ضربانى على طيزى وضحكت وشالت حاجاتها ومشيت
اتمنى تكون القصة عجبتكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
بيت العيلة
الجزء الثالث
وصلت لسن 15 سنة وكان ليا فترة محدش لمسنى كنت بقضيها انى اتفرج على افلام سكس وابعبص نفسى بس طبعا تخنت اكتر وربربت اكتر وطيزى بقت كابة وكبرت اكتر كنا قعدين فى بيت جدى تحت وبنتفرج على التليفزيون كنت نايم وحاطط راسى عل رجل جدتى وبتفرج وامى كانت بتعمل اكل فوق ف شقتنا وعزة وفاتن قعدين انا وجدتى وكنت ساعتها لابس شورت فجاة جت واحد جارتنا اسمها ام فايز كانت ست عجوزة اوى فى حدود الثمانينات وجت سلمت على عزة وفاتن وجدتى وقعدت على الكنبة اللى عليها انا وجدتى وانا لسه حاطط راسى على رجل جدتى .
ام فايز كانت ست جريئة ولسانها طويل واحنا وبنتفرج لاقيت ام فايز باصة عليا وفضلت تطبطب على وراكى وحتة
فلقة طيزى لان الشورت بتاعى كان مرفوع ومباين حتة من فلقة طيزى راحت ام فايز قالتلى ايه ده يا ولا يا مودى تختخت وربربت كده يا لهوى على الملبن ده فجاة كلهم فضلو يضحكو وجدتى قلتلها ايه هتحسدى الواد يا ام فايز وفضلو يضحكو وبالاخص لاقيت فاتن وعزة فضلو يغمزو لبعض عليا ويضحكو انا مع لمسة ام فايز الشهوة دبت فى جسمى وطيزى وكنت نفسى اتناك من راجل او مرة فى الوقت ده طلعت وخرجت الشارع بالشورت اللى كنت لابسه ولعبت كورة مع اصحابى بس كنت ساعتها هيجان اوى .
رجعت استحميت ونزلت تحت نمت انا ساعتها مكنتش نايم اوى فجاة حست بحد بيحك فيا روحت مفتح عين شوية
لاقيت معتز ابن عمى عمال يحك روحت فتحت عينى على الاخر قام بص وحط ايده على بقى وقالى مسمعش صوتك واوعى تقول لحد روحت قولتله احسن حد يى طيب قام جرى وقفل الباب بالمفتاح قلع شورته وطلع زوبره كان تخين شوية وخلانى امصه فضل امص فيه لحد ما جابهم قام مقلعنى الشورت والكلوت بتاعى ورفعلى رجلى وفضل يفرش ليا لحد ما وقف تانى قام تف على زوبره ومدخله عالطول اول ما دخله راح قال ااح طيزك حلوة يا مودى فضل ينيك فيا جامد ويفتح طيزى على الاخر علشان زبره يدخل كله فضل يسرع اوى لحد ما جابهم فيا قام عالطول يجرى روحت انا دخلت الحمام اطشتفت وخرجت اتعشينا كلنا مع بعض وجه وقت النوم قولت لماما هنام مع تيتا راحت وافقت .
نزلت خبطت على باب اوضة جدتى قالتلى تعالى قولتلها عاوز انام قالتلى تعالى واخدتنى فى حضنها ونمت جامد انا ونايم حاسس بحد بيلعبلى فى طيزى كنت فاكره حلم فتحت عينى لاقيت نفسى لسه فى حضن جدتى بس المفاجاة انها هى اللى كانت بتلعبلى كانت مدخلة ايدها جوه الشورت وبتدعك فلقة طيزى بس مكنتش لمست خرمى لسه بس ايدها كانت طرية وناعمة هى وبتلعبلى انا هجت اوى كان ليا سنة مفيش مرة عملت فيا كده راحت طلعت منى اه غصب عنى حسيت انها اتفجت راحتى قالتلى انت صاحى مردتش عليها كملت دعك فيا راحت طلعت اه منى تانى قامت قرصانى فى فلقت طيزى وقالتلى قوم اقفل الباب كويس يا خول قوم قمت بسرعة قفلت الباب بالمفتاح وروحتلها قالتلى تعالى فى حضنى زى ما كنت قامات رافعة الملاية ومقلعانى الشورت والكلوت ورمتهم على الارض ونيمتنى فى حضنهابس طبعا كانت واخدة راحتها لانها قلعتنى الشورت فضلت تلعب فى الحتة اللى ما بين بضانى وخرمى وانا اقفل برجلى على ايدها من الهيجان وطلعت ب ايدها تلعب فى فلقة طيزى كان نفسى تلمس خرمى بس لسه ملمستهوش قالتلى مبسوط يا حبيبى قولتلها اه يا تيتا بس العبيلى هنا قامت رافعة دماغها وقالتلى فين روحت شاورتلها على خرمى وبصت راحت وخدانى فى حضنها تانى وفضلت تدعكلى فلقة طيزى وشوية بشوية قامت مقربة ع على حوالين خرمى وثبتت صباعها روحت اتنهت راحت ضحكت وقالتلى اه يا خول يا منيوك وقامت بالة صباعها الوسطانى وحطاه على خرمى وبتقولى عاوز هنا قولتلها اه يا تيتا فضلت تدعك فى خرمى بصباعها راحت قالتلى يلا قوم البس كفاية اللى فى البيت قربو يصحو قولتلها مش هتدخلى صباعك يا تيتا راحت ضحكت وضربتنى على طيزى براحة قالتلى لا يلا بطيازك الكبيرة دى البس لبست وانا مستمتعت وهيجان لسه .
خرجت من الاوضه فعلا كلهم صاحيو طلعت البيت فضلت العب على الكمبيوتر لحد ما جت الساعة كانت 11 فجاة لاقيت عزة بتنادى عليا قالتلى تعالى عاوزاك وراحت وخدانى شقتها وقفلت الباب ببص لاقيت واحدة فى اوضة الضيوف قالتلى سلم على خالتك صفية
(صفية دى كانت صحبت عزة كانت ست سمرا ورفيعة سنها اربعينات كده ) راحت قالت لعزة هو دة مودة قالتلها اه صفية بصتلى من فوق لتحت وقالت احا ده جسمه احلى من جسمى وضحكت قامت مسكانى من ايدى وحضانى .
راحت صفية قالت انتى يا عزة عاوزة تظبطى ده قالتلها اه راحت قالت مفيش غير توحة اللى هتظبطهولك وتشرمطهولك
قالتلها اوعى يكون توحة الشرموطة اللى بتاجر البنات وشقتها مشبوها دى راحت قالتلها ايوة بالظبط هى صفية قالت لعزة ايه رايك اتصل بيها تيجى دلوقتى عزة سكتت وقالتلها ما نروح احنا عندك مفيش حد فى بيتك صفية قالت يلا بينا
وفعلا لبست عزة نزلت قالت لامى انها هتاخدنى علشان هتشترى حاجات وعاوزانى اساعدها فى الشيل راحت امى وافقت روحنا عالبيت صفية كان بعد بيتنا ب 3 شوارع مسكت صفية موبايلها ودخلت جوة هى وعزة واتصلت بتوحة راحت خلصو المكالمة وجم راحت صفية ضربانى على طيزى وقالت ده انت هتتشرمط يا خول .
انا كنت مبسوط بصراحة بس مش عارف ايه هيحصل صفي عملتلنا العصير وشربت مفيش نص ساعة ولاقينا الباب بيخبط فتحت الباب صفية ولاقيت حتة ست طول بعرض وزى القمر وكانت لابسة عباية من اللى بتتفتح (كانت ست فى اواخر الاربعينات ) كده دخلت وسلمت عليا انا وعزة وصفية بتقول ايه رايك يا توحة فى المزة دى وبتشاور عليا راحت توحة قعدت هى وصفية وعزة جمب بعض بصتلى توحة من فوق لتحت وقلتلى ورينى نفسك يا لبوة عزة قالتلى قوم لف حوالين نفسك قمت وعملت اللى قلتهولى عزة فجاة لاقيت توحة قمت من مكانها وجت ناحيتى وراحت بيسانى حتة بوسة من شفايفى خلتنى سخنت راحت ضربانى على طيزى قامو اخدونى فى الاوضة اللى جوة جت صفية تقلعنى توحة قالت محدش يلمسه بدات توحة تقلع العباية كانت لابست تاحتة بنطلون ستيرتش وبدى كت فجاة لاقيتها مطلعة من شنطتها كلوت ابو فتلة وحطته جمبى على السرير قعدت جمبى ومسكتنى بوس فيا فى شفايفى ورقبتى انا سحت منها ونمت على ضهرى ومسبتنيش نامت فوقيا وكملت بوس وسامع عزة وصفية عمالين ضحك بدات توحة تقلعنى التيشرت اول ما شافت صدرى قامت قرصانى قولت اه قالتلى اه ايه يا منيوكة وراحت ماسكة بنطلونى وكلوتى ومقلعاهم ليا ورامتهم على الارض اول ما شافت جسمى من تحت قالت احاااا كسم حلاوة جسمك راحت راحت نومتنى على بطنى فضلت لعب ودعك فى طيزى ايدها كانت ناعمة اوى وطرية اوى اوى راحت فاتحة فلقتين طيزى وقالتلى وقالتلى استنى يا لبوة لما اشوفك سالكة ولا عاوزة تتسلكى فتحت طيزى وتفت على خرمى وقمت مدخله صباعها انا هيجت جدا روحت قامت على صباعها اوى ضربتنى على طيزى وضحكة وقالتلى اه يا متناكة يا موموس هجتى يا بت
قالت لالا صباع صغير عليك قامت مدخلة صباعين كمان وفضلت تبعبصنى ب ال 3 صوابع قامت ماسكة الكلوت ابو فتلة ولبستهولى وقامت فتحت شنطتها وراحت مطلعة منه زبر صناعى كان اسود وحجمه متوسط عزة وصفية قالو احاااااااا هتتفشخ نيك يا شرموط جت توحة تانى وقمت ماسكة رجلي وسااحبها لفوق قمت نمت على ضهرى راحت قالت لصفية تعالى ساعدينى جريت صفية واتربعت وحطت راسى على رجليها راحة تواحة رافعت رجليا لفوق وخلت صفية تمسكهم
قامت بعدت الفتلة بتاعة الكلوت على جمب قامت مسكت طيزى وفضلت تلحسلى فى خرمى هجت اوى وتلحس اوى وهى وبتلحس تضربنى على طزى وتقولى جسمك احلى من البنات يا ولا
قامت تافة على خرمى ومقربة الصناعى على خرمى وفضلت تدخله واحدة واحدة لحد ما دخل كله وجعتنى لما دخلته كله كنت عاوز اقوم بس صفية مسكالى رجليا اوى فضلت توحى تخبط وترزع فى الصناعى يجى تلت ساعة لحد ما طيزى فضلت تطلع هواء وكل ما تطلع هواء يضحكو عليا وعزة تقول طيزو بتصوت طلعت توحة الصناعى وقامت مدخلة اربع صوابع راحت توحة قالت لعزة ها كده كويس ولا اوسعلو تانى قامت عزة وراحت مدخلة اربع صوابع وقالى لا كفاية عليه كده علشان محدش يعرف قامت توحة لبست عبايتها ومشيت وعزة صفية حمونى
اتمنى يكوون الجزء ده عجبكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
بيت العيلة الجزء الرابع
طبعا وصلنا فى الجزء الثالث لحد ما توحة ناكتنى .
عدى على الموضوع ده يجى 3 شهور وطيزى بدات تاكلنى اوى وبصراحة كنت ادمنت نيك الحريم ليا اكتر من نيك الرجالة
طبعا نيك من الرجالة متعة طبعا كنت نفسى جدتى تدخل صباعها فى طيزى واجرب دول صباع جدتى فيا كانت الساعة حوالى 1 بليل وكل البيت نايم لسه نازل عندها تحت امى شافتنى قولتلها عاوز انام عند تيتا قالت لا علشان متديقش فشلت ازن عليها لحد ما ماما وافقت نزلت ودخلت على اوضتها لاقيتها نايمة قفلت الباب ونمت جمبها طبعا كنت هيج اوى روحت مسكت ايدها وحطتها على طيزى راحت صحيت وقالتلى لا عاوزة انام مش فايقالك .
طبعا انا زعلت لاقيتها صحيت وبصتلى وقالتلى يا حبيبى انت زعلت طب تعالى بطيازك المتختخة دى وراح حضنانى وفضلت تدعك من فوق الهدوم راحت قالتلى قفلت الباب كويس قولتلها لا قلت قوم اجرى اقفل روحت قفلته بسرعة لاقيتها قامت وقاعدت على السرير وفضلت تشمر درعاتها انا هجت نمت جمبها راحت قلتلى استنى قامت مسكانى ومقلعانى بنطلونى وكلوتى ورامتهم على السرير راحت فتحالى رجالى وفضلت تدعك الحتة اللى ما بين بضانى وخرمى وكل ما اقفل وتقوم فتحاها تانى وتدعك اكتر وبتضحك وتقولى عارفة الحتة دى بتهيجك يا خول واخدتى ف حضنها وفضلت تدعك فى فلقة طيزى وتضربنى عليها براحة وتقولى ايه كل الطياز د كلها ام فايز مغلطتش لما قالتلك تختخت وربربت فضلت تمشى ب ايدها لحد ما وصلت لخرم طيزى راحت ضحكت وقالتلى اهى هى دى نقطة ضعفك يا خول بس ليه واسع كده حد ناكك يا ولا
روحت ساكت قالتلى يبقى حد ناكك صح وانا مسخسخ تحتها وعمال اتنهت وفى عالم تانى وعمال اقولها دخلى يا تيتا وهى تضحك وتقولى ادخل ايه وهى وبتقولى كده عمالة تدعك خرمى بسرعة قامت قامت تفت على كف ايدها ومسحتها على خرمى راحت قالتلى تقصد ادخلك ده وهى وبتقول كده قامت مدخلة صباعها الوسطانى انا قامطت على صباعها راحت ضحكت وفضلت تدور صباعها فى خرمى وعمالة تقول اااااااااح ايه ده يا خول هيجتنى عليك راحت تفت على كفها ومسحت على خرمى تانى وقامت دخلت صباعين وانا سايح وهيجان تحتها راحت مطلعها صوابعها وفضلت تطبطب وتهز فى فلقات طيزى وتقولى طيازك ملبن اوى قوم اتشطف قوم روحت اتشطفت رجعت نمت عندها فضلت نايم لحد بعد الضهر جت ماما تصحينى وبتقولى قوم خالتك دلال جت (خالتلى دلال دى فى اوائل الستينات وجوزها ميت ومجوزها عيالها كانت سمرا شوية وتخينة كل حاجة فيها تخينة كانت خبرة فى كل حاجة ) امى قالتلى جاية من اسكندرية تقضى شهر معانا طبعا روحت غسلت وشى وطلعت شقتنا كانت لابسة عباية بيتى حمالات طبعا هى فى الصيف كل لبسها حمالات سلمت عليها واخدتنا بالحضن وباستنى قلتلى كبرت يا واد يا مودى واحلويت طبعا منظر ايدها ودرعاتها حاجة كامبو .
طبعا عدى شهرين وخالتى كانت لسه قاعدة احنا مش عاوزين نمشيها وبالاخص انا وجه يوم اخدت دور برد وكنت سخن
ونايم فى اوضتى لاقيت خالت و امى دخلين عليا ومعاهم لبوس علشان السخونية امى قالتلى يلا يا حبيبى قوم علشان احطلك اللبوس وانا مش راضى لان كده امى هتعرف انى مفتوح وخالتى وبالاخص معاها خالتى رحت خالتى قالت يمكن مكسوف منى ولا حاجة امى قالتلها لا ده انتى امه خالتى قالت لالا قامت لفة وخارجة قولتلها لا يا خالتو انتى زى ماما راحت خالتى قالتلى يلا اقلع ولا اقلعك انا راحت امى ضحكت فجاة لاقيت خالتى جاية مسكانى من رجليا وسحبانى ورفعت رجلى لفوق ومقلعانى فضلت تضحك خالتى وتقول اخيرا شوفت طيزك انت وكبير طبعا امى عاوزة تدخلى اللبوس وانا مش راضى راحت خالتى مسكانى ورافعة رجلى فجاة لاقيت امى وخالتى بيبحلقو لطيزى وبيبوصو لبعض
انا قولت بس كده هتناك من الضرب فجاة لاقيت امى وشها اتغير قامت رامت اللبوس على الارض ومسكتنى من شعرى وفضلت تضربانى بالاقلام وتقولى ايه ده يا علق وخالتى تحجز وامى تقولى خرمك واسع ليه وخالتى تقولها براحة مش كده قامت خالتى واخدة امى ورايحين الاوضة التانية .
امى اخدت اسبوع او اكتر متكلمنيش وخالتى بتحاول تصالحنا بس امى مش بترضى .
لحد ما فيوم خالتلى قالتلى كلم امك دخلت الاوضة وحاطط وشى فى الارض كانت قاعدة على السرير قالتلى تعالى قعدت جمبها وراحت حضنتنى وقالتلى كان لازم اضربك علشان اللى شوفته غلط بس مين عمل فيك كده روحت قولتلها على الزبال والعربجى راحت قالت ولاد الوسخة ده هوديهم فى داهية قولتلها لا يا ماما هيفضحونى وكده راحت سكتت شوية وقالتلى خلاص متخليش حد فيهم يعمل حاجة فيك تانى قولتلها ماشى راحت قالتلى تعالى نام عندى انهاردة فعلا نمت عندها وحضانى لاقيت خالتى داخلة وكانت لابسة قميص نوم حملات ومنظرها يهيج كانت ماسكة عصير اتشنكلت ف السجادة و الكوباية وقعت على بنطلونى امى وخالتى قالو معلش وكده قولت اعمل ايه وكده امى قالتلى خلاص اقلعه يا حبيبى والصبح يتغسل انا كنت لابس كلوت قصير جدا يعنى يادوب مغطى الخرم لانه كان صغير انا فكرت ف منظر خالتى قولت ماشى روحت قلعته خالتى قالت اوووووف امى بصتلها وقالتلها هتكسفى الواد خلاص هجت من نظرات خالتى امى نامت جمبى على سرير و خالتى على سرير وعلى الساعة 2 لاقيت خالتى بتصحينى وتقولى تعالى عاوزك برة انا طبعا منمتش من الهيجان روحت قومت راحت خالتى تجرب تنادى على امى تشوفها صاحية ولالا لاقتها نايمة وفى سابع نومة راحت خالتى واخدنى من ايدى على اوضة الضيوف وقافلة الباب وانا بسخن اكتر قامت قالتيلى ايه الجسم اللى يهبل ده يا خول ده انا كامرة هجت عليك اومال الرجالة يعملو ايه قامت مسكانى بوس فيا وف خدى ورقبتنى ومسكانى وفضلت تمص فى شفايفى وتقول يخربيت طعامتك راحت قاعدة على الارض وقالتلى تعالى ورينى طيازك اللى مهيجانى دى قامت ماسكة الكلوت ومقلعهولى لاقت زبرى قدامها مسكتو وشدتو براحة وقالت ياختى على زبرك بس ملناش دعوة بالزوبر خلينا فى الطياز اللبن دى قامت لفتنى ومسكت طيزى بوس فى طيزى وتقفيش راحت نامت وقالتلها تعالى فى حضنى نمت طبعا ف كوم اللحم بتاعها طبعا قميص نوم حمالات يعنى كله على المكشوف انا اول ما شميت ريحتها وريحة عرقها هجت اكتر قمت دعكت فى فلقات طيزى وانا سايح فى حضنها راح قالتلى ورينى خرمك الواسع اللى بتيشل فيه الازبار يا منيوك فتحت طيزى وقامت مدخله صباعها وفضلت تدخل وتطلع وعمالة تقول طيزك حلوة اوى يا خول
ايه ده ايه ده وكل شوية اقمط على صباعها تقوم ضربانى على طيازى ضربة خفيفة ومع كل ضربة دراعتها تتهز اقوم من الهيجان اقمط اكتر راحت قالتلى هى وكلاك اوى كده اه يا متناك يا وسخ راحت مدخل صباعة تانى طبعا دى صوابعها تخان اوى وتدخل وتطلع فجاة ومن غير ما نحس ابص الاقى امى واقفة على الباب وبتضحك بس غيرت هدومها ولبست عباية بيتى ربع كم وبتقول لخالتى كنت عارفة ان عينك على الولا وحالتى لسه شغالة لعب فيا راحت قالت لامى ما ابنك يهيج الحجرقامت امى قاعدت جمبنا قامت امى فتحالى رجلى وبتلعب فى الحتة اللى ما بين بضانى وخرمى ساعتها حسيت ان هيغم عليا من الهيجان بدات اقفل جامد قامت خالتى فتحت رجل وامى فتحت رجل بقت امى بتلعب ب ايد وفاتحة رجل وخالتى بتلعب فى خرمى وفاتحة رجل كل ما اجى اقفل مقدرش مسكين جامد قامت امى قالت خلينى ادوق الخرم خالتى طلعت صوابعها ام مدت ايدها ودخلت صباعها وبتلعب اوى راحت امى قالت كفاية تعال يا احميك يا حبيبى .
اتمنى تكون عجبتكم
