– انت مبسوط معايا ؟
– اه طبعا
– لكن انا بحس انك احيانا بتفكر في بنات احلى مني
– بيحصل لكن حعمل فيهم ايه
– يعني لو صحلك بنت صغيرة مش حتنيكها
– حنيكها فين وازاي
– مش عايز تجرب ؟
– صعب
– طيب انا عندي ليك مفاجاة ……..
– ايه هيه ؟
– عندي بنت في الفصل بتحبني جدا وجميلة اوي وممكن اجيبهالك
– ازاي ؟ مش عايزين مشاكل يا خالتي
– قطعت خالتك انت مش عايز تتكيف ؟ ونا حتكيف معاك
– برضه ؟
– اه انا عاجبني جسم البنت ولو الامور مشيت ممكن ننيكها احنا الاتنين ، وضحكت
– انتي شريرة يا خالتي وحتجيبيها ازاي ؟
– خلي الباقي عليا
وبعد يومين اتصلت وقالت ان البنت عندها في البيت بحجة اعطائها دروس خصوصية وانها حتعمل خطة
علشان ننفذها سوا . ولما رحت هناك بالليل قالت لي وعينيها بتلمع من شدة النشوة انها والبنت اعترفوا لبعض بالحب وانهم حضنوا وباسوا بعض وانها حتستثير البنت بالتدريج حتى يمارسوا مع بعض خلال اسبوع بالكتير ، وحسيت لما نكتها المره دي انها مولعة وهي توصفلي جمال البنت .
كانت الخطة اني ادخل عليهم وهم بيمارسوا ، وفي اليوم الموعود ذهبت ويا لهول ما رايت : فتاة فاتنة عمرها 16 سنة شعر ناعم ووجه مدور وشفايف فراوله وجسم متناسق ، وبادرتني خالتي : اعرفك على تلميزتي رشا ، وده ابن اختي عماد ، وسلمنا على بعض وجلسنا بالصالون وشربنا شاي وبعدين قالت خالتي : انا ورشا حنفوت اوضتي علشان الدرس وانت خليك مع بنات خالتك تلعب معاهم لما نخلص . وكانت الخطه اني استنا حتى اسمع صوت تاوهات من خالتي وقعدت مع البنات الاعبهم وسمعت صوت خفيف من خالتي بتقول أي ، فجريت على غرفتها وفتحت الباب وقلت: مالك يا خالتي حصل ايه ، وشفت المنظر فتقريبا دخت : كانوا عريانين ملط ورشا نايمه على ضهرها ورافعه رجليها وخالتي بتلحس لها فانتفضت البنت ولم تجد سوى الوسادة حضنتها لتغطي ما امكن من جسمها فقلت متفاجئا حسب الخطة : بتعملوا ايه ؟ فاجابت خالتي : ابوس ايدك يا عماد متفضحناش ، فقلت برضه حسب الخطه : بس ميصحش اللي بتعملوه ده ، فاجابت خالتي : ابوس رجلك يا عماد متتهورش ، فاجبت : طيب حنعمل ايه ؟ قالت : انتا دلوقتي روح عند بنات خالتك لحسن يحسوا بحاجة وانا حتفاهم مع رشا وحقلك بعدين ، تظاهرت بالغضب ثم تركتهما وبعد قليل نادتني خالتي فدخلت الغرفة وكانوا لابسين هدومهم وقالت لي :
– اقعد يا عماد فجلست على السرير
– انا ورشا بنحب بعض اوي ولو عرفوا اهلها اللي حصل حيموتوها ، ونا اتفقت مع رشا انه لو انتا شاركتنا فمش معقول حتتكلم قلت :
– ازاي ؟ قالت :
– انا عارفه اللي حطلبه منك صعب لكن لازم توافق عليه
– هو ايه ؟
– انتا عجبتك رشا ؟ قلت : اه هي حلوه بس ، فقاطعتني :
– ما بسش ولا حاجه رشا معندهاش مانع انك تشاركنا
– بس انتي خالتي
– مهو هنا المهم ، لو شاركتنا فمش معقوول حتقدر تقول لحد فيضل السر بينا وده راي رشا فروح دلوقتي وحط فلم كارتون للبنات وتعال ، ولما رجعت كانوا شالحين اواعيهم مستنيين في السرير وقالت لي خالتي : اقلع هدومك وتعال شاركنا ، وكانت رشا تنظر بحيرة ولما راتني عاريا غطت عينيها بيدها فاقتربت من السرير فقالت خالتي : تعال يا حبيبي انت مستحي من خالتك ؟ فقلت : لا انا مستحي من رشا وباين هي برضه مستحية ، فقالت : لا ده بالاول بس وبعدين حتتعودوا تعال بوس رشا فترددت قليلا واقتربت اتمعن جسمها الجميل وبستها على خدها وانا لا اصدق نفسي ففتحت عينيها وباشرت خالتي في تقبيلها في كل مكان الى ان وصلت الى كسها وبدات بلحسه وبانت المتعة على وجه رشا وقالت خالتي ساعدني بوس اكتر يا عماد امسك بزازها وبوسني انا كمان والعب بكسي . تعال الحس كس رشا شوف حلو ازاي ، كان كسها كس عذراء بشعره الكثيف وشفتيه الورديتين يفوح برائحة شهية مزيج من عصائر كل المحرمات ، واخذت خالتي زبي تمصه قائلة : زي ما بتلحسلنا احنا حنلحسلك خدي يا رشا مصي زب عماد فاقتربت شفتاها كالكس انيك فمها الساخن اللزج وكانت رشا منسجمة تماما تعلو جبينها حبات من العرق وجسمها يرتعش من تجربة ايقاظ ينابيع الشهوة المنطلقة من كل خلاياها ، وعندما قذف زبي على صدرها المكور نظرت الي وسالت بدلع : انت مبسوط ؟ قلت جدا فقالت خالتي حروح اشوف البنات عبال ما تلبسوا علشان رشا حتروح .
وبعد ان غادرت رشا سالتني خالتي:
– هيه اتبسطت يا عماد ؟ قلتلها : اوي ، قالت وحخليك تنيكها في طيزها كمان .
واستمرت لقائاتنا التي كنت اترقبها بشبق شديد الى ان حان يوم نيك الطيز ، وكانت خالتي قد هيئت ذلك مع رشا . طيز رشا متوسطة الحجم طرية ناعمة وبدون شعر او سواد بل فتحتها وردية ككسها الصغير . بدانا اولا بلحس طيزها وتدليكها الى ان ارتخت نسبيا وبدانا نوسعها بادخال الاصابع وفي نفس الوقت نكت خالتي في كسها ثم في طيزها وكانت رشا تراقب استمتاع خالتي فقدمت لي طيزها عن طيب خاطر وكنت حريصا على ادخال زبي ببطئ حتى تعتاد عليه وربما ساعد في ئلك استمرار خالتي في اللعب بكس رشا ومص بزازها . ولما دخل زبي كانت رشا متجاوبه فنكتها نيكة هادئة متحكما بالقذف لاني كنت اريد ان ترى كيف اقذف في فم خالتي وحين فعلت اخذت رشا زبي ومصمصته الى اخر قطرة .
بدانا نشعر انا وخالتي بزيادة الهيجان منذ اشتراك رشا معنا مرة في الاسبوع . فقالت لي يوما ايه رايك نجيب بنات كمان ؟ فاجبت : لكن انا خايف ننكشف وتصير مصيبة ، قالت لا المرة دي حتكون مختلفة ، احنا عندنا حبيبتنا رشا وكفايه علينا لكن انا عايزه اثارة اكتر ، فيه كتير بنات عايزين دروس خصوصي فممكن اختار منهم بنات نتسلى عليهم بدون نيك فقط للاثارة . قلت : ازاي ؟ قالت : انا حتصرف .
وفي يوم رحت هناك فوجدت عندها لبنى وهي بنت اصغر من رشا لكن فايره وجسمها اكبر ، وبعد ان جلسنا قليلا قالت خالتي : تصور يا عماد الميه مقطوعه في بيت لبنى من يومين فانا حدخل الحمام مع لبنى نستحمى وخليك انتا مع البنات شوية وقامت معي الى غرفة البنات ووشوشتني في الطريق : تعال بعد ما ندخل الحمام انا ولبنى حكون حطيت شامبو كتيرعلى شعرها وبليف جسمها وحتكون قافله عينيها . فانتظرت قليلا ثم ذهبت وفتحت باب الحمام بهدوء ورايت لبنى عارية كتمثال فينوس مغمضة فاشارت خالتي الى زبي المنتصب فاخرجته وادارت لبنى كي تفرك ظهرها واطالت الفرك بين رجليها فاقتربت ووضعت زبي وفرشت لبنى وقذفت في لحظات فلم تشعر بشئ وخرجت .
في تلك الليلة استعر النيك فكانت خالتي تهمس في اذني نيكني حبيبي نيك لبنى وانا اتخيل لبنى تحتي فانيك خالتي بقوة لم اجربها من قبل .
وللقصة بقية ….
